الحديث في مجال الطب في الخارج

وفقاً للإحصاءات الرسمية لمنظمة الصحة العالمية في عام 2022، فإن أمراض الاورام الآن سبب كل وفاة سادسة في جميع أنحاء العالم. شجع ذلك المجتمع الطبي الدولي على تطوير علاجات جديدة للسرطان وزيادة فعالية العلاجات الحالية. هذا مهم بشكل خاص للمرضى الذين يعانون من مراحل متقدمة من المرض، عندما يتأثر الجسم بأكمله تقريباً بسبب انتشار النقائل.

العلاج الكيميائي بالهباء الجوي المضغوط داخل الصفاق (PIPAC) هو خيار علاجي جديد للداء السرطاني الصفاقي المنتشر peritoneal carcinomatosis. طُوِّرت هذه التقنية عام 2011 من قِبل علماء من مستشفى جامعة لويزيانا بالولايات المتحدة الأمريكية. واقترح الباحثون PIPAC كبديل لـ HIPEC (العلاج الكيميائي عالي الحرارة داخل الصفاق) للمرضى الذين يعانون من الداء السرطاني الصفاقي المنتشر.

مرض لايم - هو مرض معدي يتطور بعد لدغة القراد. في كثير من الأحيان، يؤثر هذا المرض على الجهاز العصبي والقلب والأوعية الدموية. من الممكن تطور التهاب السحايا، والتهاب السحايا والدماغ، والتهاب السحايا اللمفاوي، والتهاب عضلة القلب، والتهاب الشغاف، والمضاعفات الأخرى. يتأثر الجلد والمفاصل و...

تشخيص سرطان البروستاتا في الوقت المناسب يسمح بالعلاج الناجح لمعظم المرضى. ومع ذلك، فقد وصل طب الأورام الحديث إلى نقطة حيث مجرد شفاء السرطان ليس كافياً. من الناحية المثالية، يجب أن يتم ذلك بسرعة، دون معاناة جسدية كبيرة، وبدون فترة تعافي طويلة، وبدون مضاعفات مثل الضعف الجنسي أو سلس البول.

الجراحة البردية (الجراحة بالتبريد) هي طريقة لتدمير الأنسجة باستخدام البرودة. تُستخدم في العديد من مجالات الطب، مثل جراحة المسالك البولية، وأمراض النساء، وأمراض الأورام، وأمراض القلب، وطب الأنف والأذن والحنجرة، وطب وجراحة العيون، والأمراض الجلدية. العلاج باستخدام الجراحة البردية أصبح آمناً وفعالاً بشكلٍ متزايد حيث تتحسن الأجهزة والمعدات اللازمة لهذا الإجراء.

ALS أو التصلب الجانبي الضموري (مرض لو غيريغ) - مرض يتسبب في موت الخلايا العصبية الحركية. مرض ALS غالباً ما يعتبر مرضاً عضلياً، لكنه ليس كذلك. في الواقع، هذا المرض عصبي، بدأ العلماء في فهم آلية حدوثه فقط في الآونة الأخيرة. وبما أن أسباب مرض ALS كانت غير معروفة ...

لا حاجة لعمليات أو علاج كيماوي؟ هل هذا ممكناً؟ العقار الجديد المسمى اوبديفو سيكون قريباً علاجاً للمرحلة المتقدمة من سرطان الميلانوما ومتوفراً لعلاج المرضى في أنحاء العالم!

يقدم إجراء ®Rafaelo علاج البواسير طفيف التوغل بمعدل نجاح مرتفع في ألمانيا، باستخدام طاقة الترددات الراديوية لتقليص أنسجة البواسير. يعتبر هذا العلاج مثالياً للمرضى الذين يعانون من بواسير داخلية من الدرجة الثانية والثالثة، حيث يوفر راحة سريعة مع الحد الأدنى من الألم والتعافي السريع. يستغرق الإجراء 15-20 دقيقة فقط، ولا يتطلب تخديراً عاماً، ويسمح بالعودة السريعة إلى الأنشطة العادية.