google_counter
طرق وخصائص علاج سرطان الأمعاء. Booking Health

طرق وخصائص علاج سرطان الأمعاء

لا تعرف من أين تبدأ؟ اترك لنا طلباً، وسيقوم فريق Booking Health بترتيب رحلتك لتلقي العلاج في ألمانيا، حيث يمكنك تحسين جودة الحياة والصحة

اتصل بـ Booking Health


إذا كنت بحاجة إلى معلومات حول العلاجات المبتكرة للمرحلة الرابعة من سرطان القولون في ألمانيا، فيمكنك العثور عليها

هنا

 

السؤال الرئيسي الذي ينشأ حتماً لدى كل مريض بعد التشخيص هو ما إذا كان من الممكن التعافي من سرطان الأمعاء تماماً. يوجد الآن العديد من التقنيات الأساسية لعلاج سرطان الأمعاء. هذا يسمح بوضع خطة علاج شخصية لكل مريض مع أكبر قدر من الأمان والفعالية. تشهد إحصاءات فعالية علاج سرطان الأمعاء أن سرطان الأمعاء قابل للعلاج بلا شك.

عند اختيار نظام العلاج الشخصي، ينظر المريض والطبيب في الخيارات التالية:

  • العلاج الجراحي؛
  • العلاج الكيميائي؛
  • العلاج الإشعاعي؛
  • العلاج المستهدف؛
  • العلاج الداعم والمخفف.

المحتوى: 

  1. إلى أي هدف نسعى خلال العلاج؟
  2. ما هي المبادئ التي نستند إليها أثناء العلاج
  3. إجراء التدخلات الجراحية
  4. إجراء العلاج الكيميائي
  5. إجراء العلاج الإشعاعي
  6. خصائص علاج المرض من الدرجة 4
  7. خيارات العلاج البديلة
  8. البلدان الرائدة في علاج سرطان الأمعاء

إلى أي هدف نسعى خلال العلاج؟

 

إن الهدف العام من معالجة جميع الاضطرابات الصحية هو تحسين صحة الشخص، وتحسين نوعية الحياة وزيادة مدتها. عندما نتحدث عن علاج سرطان الأمعاء، من الضروري أن نفهم أنه في مراحل مختلفة من المرض نحن نضع لأنفسنا أهدافاً مختلفة للعلاج. هؤلاء المرضى الذين تعافوا تماماً من سرطان الأمعاء، عادة قد بدأوا العلاج في مرحلة مبكرة من السرطان. في هذه المرحلة يكون حجم الورم صغير ولم يكن لديه الوقت لتدمير جدران الأمعاء أو إلحاق ضرر بالأعضاء الأخرى. يتم استبعاد انبثاث الورم الخبيث أيضاً قبل المرحلة 3 من المرض.

هؤلاء المرضى الذين تعافوا من سرطان الأمعاء، ولكن يظلون تحت إشراف طبي مطول، عادة ما يتلقون العلاج الأولي خلال المرحلة 2 من المرض. في هذه الحالة، يؤثر الورم ليس فقط على الأمعاء، ولكن أيضاً على الأعضاء المجاورة. وبالتالي، فإن الغرض من العلاج يشمل الإزالة الكاملة للورم الأساسي واستعادة وظيفة الأجهزة المتضررة ثانوياً (الصفاق، والكبد، والمثانة، والأعضاء التناسلية). للحكم على نتيجة علاج سرطان الأمعاء، يجب انتظار انتهاء فترة الانتعاش ما بعد الجراحة وتنفيذ تدابير إعادة تأهيل الشاملة.

مسألة ما إذا كان من الممكن علاج سرطان الأمعاء خلال مرحلة الانبثاث وتضرر الغدد الليمفاوية هي أكثر تعقيداً. وبطبيعة الحال، فإن هؤلاء المرضى يخضعون للعلاج الجراحي، ويحصلون على دورة علاج كيميائي ويصلون إلى الهداة. ولكن هدف العلاج في هذه الحالة هو إطالة الحياة أكثر مما هو العلاج الكامل للسرطان. يتم استخدام العلاج الداعم إذا لزم الأمر، والذي يسمح بإزالة الألم، والعلاج الملطف الذي يهدف إلى الحد من حجم الورم والقضاء على التسمم. يسمح العلاج المنتظم بإطالة عمر أكثر من 11٪ من المرضى إلى 5 سنوات أو أكثر.

 

طرق وخصائص علاج سرطان الأمعاء

 

ما هي المبادئ التي نستند إليها أثناء العلاج

 

يبدأ علاج سرطان الأمعاء فقط بعد تحديد تشخيص موثوق به وإجراء فحص شامل للمريض. عند اختيار نظام العلاج، سوف يأخذ الطبيب في عين الاعتبار ليس فقط جانب الورم، ولكن أيضاً الحالة العامة للشخص، وخصائصه الشخصية. وبما أن المريض يعطي موافقته المستنيرة على الجراحة والعلاجات الأخرى، يشرح الطبيب بالتفصيل فوائد ومخاطر كل خيار من خيارات العلاج. بعد مناقشة المعلومات الواردة، يختار المريض بنفسه كيفية علاج سرطان الأمعاء في حالته الخاصة.

ويجب الاهتمام بالدعم النفسي للمرضى وأسرهم. فالمريض يواجه تشخيصاً خطيراً جديداً عليه، لذلك يجب أن يكون الطبيب منفتحاً للتواصل وإعطاء إجابات مفصلة على جميع الأسئلة. يكون أفضل بكثير عندما يتلقى المريض المعلومات حول كيفية علاج سرطان الأمعاء والتغييرات التي ستحدث في الحياة بسببه من متخصص مؤهل. يمكن للمرضى زيارة مجموعات الدعم النفسي أو العمل مع الطبيب نفسي بشكل شخصي.

إجراء التدخلات الجراحية

 

 يتم تنفيذ عدة أنواع من العمليات في حال سرطان الأمعاء، ولكل منها هدفها الخاص:

  • الجراحة لإزالة ورم in situ، والذي هو صغير في الحجم ولا ينمو في جدار الأمعاء. وفي الوقت نفسه، فإن الإجابة على السؤال عن كيفية التخلص من سرطان الأمعاء في هذه المرحلة هو بسيط نسبياً - يكفي القضاء الجذري على منشأ السرطان.
  • عند حجم الورم الأكبر، يتم خلال العملية ليس فقط إزالة الموقع المتغير، ولكن أيضاً جزء من الأمعاء الصحية. وذلك لتجنب انتكاس المرض في المستقبل. بعد فترة إعادة التأهيل، يتم استعادة عمل الأمعاء تماماً.
  • لفهم كيفية علاج سرطان الأمعاء في مراحل متقدمة، يجب النظر في العمليات الأكثر تعقيداً. ومن الخيارات الجراحية القياسية هي وضع فغرة القولون لإزالة البراز في حال الانسداد المعوي أو تشكيل مسار جديد لحركة الطعام على طول الأمعاء، وتجاوز المنطقة المصابة.
  • عندما يصل الورم إلى حجم كبير وينتشر إلى الأعضاء القريبة والجهاز اللمفاوي، يوصي الأطباء بإجراء عمليات مشتركة. كما يعمل العديد من الجراحين من مختلف التخصصات في نفس الوقت في غرفة العمليات. في مثل هذه الحالة من المهم تخطيط كيفية علاج سرطان الأمعاء وإعادة وظيفة أعضاء تجويف البطن والحوض الصغير. ويولى اهتمام خاص لإزالة الانبثاث، إذا كان ذلك ممكناً عملياً على طاولة العمليات.
  • يتم تنفيذ التدخلات المساعدة عند تطور المضاعفات الحادة - النزيف من الأوعية التي تضررت بالورم، وثقوب الأمعاء، والمضاعفات القيحية.

تعتمد مدة عيش مرضى سرطان الأمعاء بعد الجراحة على نوعية الرعاية بعد العملية الجراحية أيضاً . من المهم فهم كل تفاصيل التواصل الدقيقة مع الشخص في هذه المرحلة وتقديم المساعدة الجسدية والنفسية له.

إجراء العلاج الكيميائي

 

يواصل العلاج الكيميائي المساعد علاج سرطان الأمعاء الغليظة بعد إجراء العملية الجراحية. يتم توجيه تأثير العلاج الكيميائي على الخلايا الخبيثة الصغيرة جداً التي لا يمكن الكشف عنها خلال التصوير المقطعي المحوسب / التصوير بالرنين المغناطيسي أو أثناء الجراحة. لسوء الحظ، بسبب الخصائص الوظيفية لورم أنسجة القولون فإن لديه قابلية منخفضة للأدوية الصيدلانية. يجري بحث مستمر خلال الدراسات السريرية عن مركبات جديدة لعلاج سرطان القولون، والتي لديها فعالية أعلى على هذا النوع من الأورام. يتم الآن استخدام مثل هذه الأدوية في الممارسة الطبية: أدريابلاستين، بليوميسين، ميثوتريكسيت.

يمكن إجراء العلاج الكيميائي لسرطان الأمعاء مباشرة قبل الجراحة - يطلق عليه العلاج بالمواد المساعدة الجديدة. في هذه الحالة يكون الغرض من استخدام الأدوية هو الحد من حجم الورم وقمع نمو الانبثاث. بعد إجراء العلاج الكيميائي بالمواد المساعدة الجديدة، يوصف للمريض بالضرورة العلاج الجراحي.

إجراء العلاج الإشعاعي

 

يمكن إجراء العلاج الإشعاعي مثل العلاج الكيميائي وفقاً للمخططات التالية:

  • العلاج الداعم، بعد إجراء التدخل الجراحي، لعلاج سرطان الأمعاء بعد الجراحة
  • العلاج المساعد، قبل إجراء التدخل الجراحي، للحد من حجم النمو الخبيث
  • العلاج الملطف، لعلاج أعراض سرطان الأمعاء عند صعوبة إجراء التدخل الجراحي لأسباب طبية

العلاج الإشعاعي فعال للغاية في الأشكال البعيدة من سرطان الأمعاء، وخاصة سرطان المستقيم. يتم إجراء التشعيع على شكل علاج إشعاعي عن قرب، حيث أن مصدر الإشعاع يقع في تجويف الأمعاء أو في جدرانها، مباشرة بالقرب من الورم. للأسف ليس للإشعاع تأثير كبير على البؤر الخبيثة في أجزاء القولون الأخرى. في بعض الحالات، يتم استخدام العلاج الإشعاعي لعلاج الانبثاث في العظام والدماغ. كما يتم أيضاً استخدام مزيج من العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي لعلاج سرطان الأمعاء - هذا العلاج يعزز تأثير كل من الطرق.

خصائص علاج المرض من الدرجة 4

 

أول شيء يهتم به المريض وعائلته بعد التأكد من التشخيص السريري هو ما إذا كان من الممكن علاج سرطان الأمعاء من الدرجة 4. من المهم أن نفهم أن في المرحلة 4 يكون الورم قد أثر ليس فقط على الأمعاء، ولكن أيضاً على الجهاز اللمفاوي، والكبد، وغيره من الأعضاء البعيدة. يتضمن نظام العلاج لهؤلاء المرضى عدة طرق دائماً. وفي الوقت نفسه، فإن الطبيب المعالج يراقب باستمرار أدنى التغييرات التي تطرأ على المريض أثناء العلاج، من أجل تصحيح البرنامج في الوقت المناسب.

نادراً ما يعتمد علاج سرطان الأمعاء في المرحلة 4 على التقنيات الجراحية. بسبب حجم الورم الكبير وتغلغله في الأنسجة المحيطة به، فمن المستحيل إزالة الأنسجة الخبيثة تماماً. ومع ذلك، يتم تنفيذ عمليات اختزال الخلايا، حيث يتم تقليل حجم الورم، وتقرير كيفية متابعة علاج سرطان الأمعاء من المرحلة 4. كما يتم أيضاً إزالة الانبثاث الفردي، تحت مراقبة التصوير المقطعي المحوسب / التصوير بالرنين المغناطيسي، في الكبد والرئتين. ذلك لا يؤدي إلى العلاج الكامل، ولكنه يحسن بشكل كبير الحالة الصحية للمريض ويسمح بالتنبؤ بكيفية علاج سرطان الأمعاء من المرحلة 4 في المستقبل. مؤشر آخر لإجراء العملية الجراحية - هو استعادة نفاذية الأمعاء باستخدام الدعامات (إدخال أنابيب مجوفة في الأمعاء) والمفاغرة (خلق مسار بديل لحركة الطعام من خلال الأمعاء) أو فغر القولون (عضلة عاصرة اصطناعية في جدار البطن).

يتضمن علاج سرطان الأمعاء من الدرجة 4 دائماً دورة واحدة أو أكثر من العلاج الكيميائي. يتم إجراء العلاج الكيميائي للحد من حجم الورم قبل الجراحة، وتقييد الانتشار الأكبر للمرض، وتقليل حجم الانبثاث. لتعزيز تأثير العلاج الكيميائي، يمكن أن يستخدم معه في وقت واحد العلاج الإشعاعي - مما يزيد من حساسية الخلايا الخبيثة للمواد الصيدلانية.

إذا كان من المستحيل علاج سرطان الأمعاء من الدرجة 4، يتم تطبيق علاج الأعراض للحد من الألم وتحسين الحالة العامة. ومن المهم أيضاً في هذه الحالة الامتثال للنظام الغذائي - يجب أن يتضمن النظام الغذائي لسرطان الأمعاء الحبوب، والخضار، والفواكه، والأسماك البحرية، والزيوت النباتية.

خيارات العلاج البديلة

 

بعد تلقي المعلومات حول إمكانيات الطب الرسمي، تظهر رغبة بعض المرضى في أن يعرفوا المزيد عن كيفية علاج سرطان الأمعاء بالأساليب الشعبية. بعض المواد ذات المنشأ الطبيعي لها تأثير مضاد للسرطان. ومع ذلك، لا يمكن أن يوصي الطب الرسمي باستخدامها بسبب عدم وجود الدراسات السريرية الضرورية.

ويضم علاج سرطان الأمعاء بالأساليب الشعبية ما يلي:

  • استخدام صمغ النحل. يحفز صمغ النحل الاستجابات المناعية ويسمح للجسم بالتعامل مع النمو الغير منضبط للورم السرطاني. يستخدم صمغ النحل بشكله النقي أو على شكل صبغة كحولية. الموانع الوحيدة لاستخدام صمغ النحل هو الحساسية من العسل ولسعات النحل.
  • العلاج بالنباتات. تم تجميع معلومات كافية في الوقت الحالي عن كيفية علاج سرطان الأمعاء باستخدام الأساليب الشعبية بمساعدة النباتات. ويحتوي ما يلي أكبر نشاط مضاد للسرطان: الكركم، وعروق الصباغين، والألوفيرا، والملفوف. كما تستخدم أيضاً خلطات الأعشاب.
  • العلاج بفطر الـ Chaga. يستخدم التشاغا على شكل صبغ. يثبط الفطر نمو الخلايا السرطانية التي قد تشكلت ويعزز إخراج منتجات تفكك الورم السامة من الجسم.

يمكن القيام بعلاج سرطان الأمعاء بالأساليب الشعبية فقط كإضافة إلى العلاج الموصى به من قبل الطبيب. وستتيح كل طريقة إضافية  فرصة لإطالة مدة الحياة وتحسين الحالة الصحية. ومع ذلك، فإن العلاج بالأساليب الشعبية لن يحل محل العلاج الشامل في المستشفى.د

 

إرسال طلب العلاج

البلدان الرائدة في علاج سرطان الأمعاء

 

في كثير من الأحيان، بعد إجراء التشخيص، يبدأ المريض العلاج في بلاده على الفور، حيث يتم علاج سرطان الأمعاء وفقاً للنظام المحلي الموصى بها. من جهة، هذه خطوة صحيحة تماماً، لأنه من الضروري البدء بعلاج أمراض الأورام في أقرب وقت ممكن بعد الكشف.

ومن جهة أخرى، على الرغم من التوصيات الدولية المعتمدة، فإن معظم البلدان لديها اختلافات فيما بينها:

  • إمكانيات التشخيص. لا يختلف التشخيص المختبري عادة، ولكن إجراءات التنظير والتصوير (التصوير المقطعي المحوسب، والتصوير بالرنين المغناطيسي، والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني) تعتمد بشكل مباشر على معدات ومؤهلات المتخصصين.
  • نهج العلاج الجراحي. إن خبرة الجراح تؤثر على مدى إزالة البؤر الورمي والانبثاث، وسهولة مرور فترة إعادة التأهيل.
  • نظم العلاج الكيميائي وجودة الأدوية. وتتأثر نتيجة العلاج الكيميائي بدقة اختيار الدواء، فضلاً عن استخدام أدوية العلامة التجارية الأصلية أو استبدالها بالدواء المكافئ.
  • استخدام الطرق المناعية للعلاج. في عدد من البلدان المتقدمة حيث من الأفضل علاج سرطان الأمعاء، يتم استخدام طريقة أكثر فعالية وشخصية من العلاج - العلاج المناعي والعلاج المستهدف.
  • إمكانية المشاركة في التجارب السريرية. إذا كان المريض يلبي المتطلبات المدرجة في دراسة السريرية حالية، حيث سيعالج فيها سرطان الأمعاء فريق من المتخصصين، يمكن للمريض تقديم طلب المشاركة.
  • نهج إعادة التأهيل. إن فترة إعادة التأهيل النوعي مهمة بعد العلاج. وفي عدد من البلدان، يولى اهتمام خاص لما يلزم القيام به أثناء سرطان الأمعاء للعودة إلى الحياة الطبيعية.

إذا كنا نتحدث عن الإحصاءات العالمية، فإن المكانة الرائدة في علاج سرطان القولون توجد لدى إسرائيل وألمانيا. تقبل هذه البلدان كل عام آلاف الأجانب للعلاج.

يركز علاج سرطان الأمعاء في إسرائيل على برامج العلاج الكيميائي الشخصية. يقوم المريض بإجراء جزء من الدورة أو البرنامج الكامل في المستشفى لمدة تصل إلى 2-3 أشهر. الشرط الإلزامي لبدء العلاج هو دخول المستشفى المتخصصة وإجراء فحص أولي مع إعادة دراسة أنسجة الورم. وتجدر الإشارة إلى أن سرطان الأمعاء في إسرائيل شائع جداً، ولكن معدل الوفيات من هذا المرض هو 116 حالة من أصل 100000 شخص سنوياً.

يركز علاج سرطان الأمعاء في ألمانيا على عدة نهج:

  • الاستئصال الجراحي الجذري للورم والانبثاث، وعلاج البؤر بالعلاج الكيميائي بالحقن إذا لزم الأمر.
  • إجراء العلاج الكيميائي، مع الفحص الدقيق وتصحيح الدورة أثناء العلاج.
  • العلاج المناعي للوقاية من الانتكاس.
  • إعادة تأهيل المرضى والدعم النفسي لهم.

وفقاً للاحصاءات، فإن معدل بقاء المرضى على قيد الحياة لمدة 5 سنوات بعد العلاج في ألمانيا أعلى مما هو عليه في البلدان الأوروبية الأخرى.

 

اختر العلاج في الخارج، وسوف تحصل بلا شك على نتيجة ممتازة!


المؤلفون:

تم تحرير المقال من قبل خبراء طبيين وأطباء معتمدين من مجلس الأطباء الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا و الدكتور فاروق أحمد. لعلاج الحالات المشار إليها في المقال، يجب استشارة الطبيب؛ المعلومات الواردة في المقالة ليست مخصصة للتطبيب الذاتي!

 

المصادر:

Cancer Research Institute

Canadian Cancer Society

National Cancer Institute

 

اقرأ:

لماذا Booking Health - أسئلة وأجوبة

كيف لا نخطئ عند اختيار المستشفى والأخصائي

7 أسباب للوثوق بتصنيف المستشفيات على موقع Booking Health