يقدم مستشفى الطب البيولوجي المتقدم الألماني علاجات مبتكرة للسرطان

---

إذا كنت بحاجة إلى معلومات حول العلاجات الجديدة الفعالة للسرطان في المرحلة الرابعة، فيمكنك العثور عليها

هنا

 

يعد السرطان إلى جانب أمراض الجهاز القلبي الوعائي أحد أكثر أسباب الوفاة البشرية شيوعاً. لم يتم بعد تطوير علاج فعال لـ 100٪ من الحالات. غالباً ما تكون الطرق التقليدية للعلاج غير فعالة في المراحل الأخيرة، ولا يتلقى مثل هؤلاء المرضى إلا علاجاً للأعراض.

يتخصص مستشفى الطب البيولوجي المتقدم في فرانكفورت أم ماين (ألمانيا) في العلاج الشامل لمرضى السرطان. يعتمد هذا النهج على جمع الطرق التقليدية للعلاج مع الطب البديل. كما يستخدم الابتكارات والتطورات الحديثة.

ميزات الطب البيولوجي

المهمة الرئيسية التي حددها أطباء مستشفى الطب البيولوجي المتقدم في فرانكفورت هي علاج المريض وليس مرضه. تهدف جميع جهود الأطباء، بقيادة الدكتور جيرارد زيبينهونر، إلى إيجاد السبب الحقيقي لهذا المرض والقضاء عليه.

تُستخدم في الطب البيولوجي على نطاق واسع الاحتياطات الخاصة للشفاء الذاتي للجسم، وكذلك قوى الطبيعة. يحلل الأطباء بعناية جميع مجالات نشاط المريض: يقيمون حالته النفسية ونمط حياته ويدرسون الأسباب العضوية التي يمكن أن تؤدي إلى المرض.

يختار الأطباء في مستشفى الطب البيولوجي المتقدم أكثر أنظمة العلاج لطفاً ويحاولون تقليل الآثار الجانبية للأدوية. يتلقى المرضى جلسات الصحة النفسية، مما يساعدهم في اتخاذ موقف صحيح لمحاربة المرض. 

الطرق البديلة لعلاج السرطان 

يوفر قسم الطب البديل في مستشفى مدينة فرانكفورت أم ماين علاجاً شاملاً تُكمل فيه العلاجات البديلة الطرق التقليدية لمكافحة السرطان وتحسنها. فهي توفر، أولاً وقبل كل شيء، تحسين نظام المناعة وتفعيل الآليات التعويضية للجسم. جانب آخر مهم هو الحد من الآثار السامة للأدوية المستخدمة في نظم علاج السرطان التقليدية.

يهدف الأطباء إلى تحسين نوعية حياة المريض من خلال تقليل الآثار الجانبية لأدوية العلاج الكيميائي، وكذلك لتقوية جهاز المناعة من أجل تحسين حالته وفي أفضل الحالات - استعادته بشكل كامل. الهدف من العلاجات البديلة للسرطان هو تحقيق هدأة مستقرة للمرض.

يجمع علاج مستشفى فرانكفورت أم ماين بين العلاج الكلاسيكي والبديل والبيولوجي. يتم اختيار كل الطريقة بناءً على الخصائص الفردية لكل مريض.

تشمل العناصر الرئيسية للعلاج:

العلاج المعزز بالإنسولين (IPT). يتم استخدامه في تركيبة مع العلاج الكيميائي التقليدي. يزيد الإنسولين من فعالية العوامل السامة للخلايا، لذلك، يمكن بواسطة حقنه الإضافي تقليل جرعة العلاج الكيميائي بشكل كبير، وبالتالي تقليل الآثار الجانبية للعلاج.

العلاج بالليزر الضوئي الحركي (PLT). إحدى أحدث التطورات في علاج الأورام الخبيثة ذو توطين لا يمكن الوصول إليه. أولاً، يقوم الأطباء بحقن محسسات ضوئية خاصة في الجسم. تتراكم في خلايا الورم. ثم يعرض الجسم لبعض الموجات الضوئية التي تفعل تأثير المادة التي تم إدخالها، فتدمر الخلايا السرطانية.

الغلفنة. يتمثل في التعرض لتيار مستمر ضعيف، يسبب تغييرات في الخلايا السرطانية غير النمطية دون التأثير على الأنسجة السليمة. سبب هذا التأثير الانتقائي هو أن مقاومة التيار في الأنسجة السليمة أعلى بكثير.

العلاج البيولوجي (الفردي) للسرطان. طريقة علاج تعتمد على نظام علاج السرطان الفردي مع الحد الأدنى من الآثار الجانبية. يحتاج المريض كجزء من برنامج العلاج هذا إلى إجراء دراسة حول حساسية الورم لأنواع مختلفة من العلاج الكيميائي واستبعاد الأدوية غير الفعالة من البداية.

العلاج بالتسريب. تستخدم هذه الأدوية للتنقيط الوريدي كعلاج مساعد:

• الأرتيسونات. يحصل على هذه المادة من أوراق زهور الشيح، وتقلل من حجم الورم وفقاً لدراسات جامعة هايدلبرغ.
• فيتامين B17، أو الأميغدالين. مادة طبيعية تجمع في نفسها خصائص مثبطات الخلايا والمسكنات.
• كلورين E6. يتم الحصول على هذه المادة من Chlorella Ellipsoidea Algae. يستخدم كمحسس ضوئي في إطار العلاج الضوئي الحركي للأورام الخبيثة.
• الكركمين. إن نسبة الإصابة بسرطان الرئة والبروستاتا والقولون في الهند، حيث يتم تناول الكركم بشكل كبير، هي أقل بمقدار 10 أضعاف من البلدان الغربية.
• ثنائي كلورو أسيتات الصوديوم. يسبب الموت المبرمج لخلايا السرطان.
• ثنائي ميثيل السلفوكسيد. ينظف الخلايا من السموم، ويحفز الجهاز المناعي، ويؤثر إيجابياً على الميتوكوندريا في الخلايا.
• الهايبرسين. محسس ضوئي، يتم الحصول عليه من نبتة العرن المثقوب.
• فيتامين C. يتم اختبار المريض لتركيز إنزيم G6PDH. إن كان عالياً، فإن الجرعات العالية من فيتامين C سوف تساعد في تدمير الخلايا السرطانية.
• GcMAF. يتم إدخال عوامل تنشيط البلاعم في الجسم، والتي تساعد على التعرف على الخلايا السرطانية وتدميرها.

فرط الحرارة المحلي. بالاقتران مع الطرق التقليدية لعلاج السرطان، فإن فرط الحرارة يزيد بشكل كبير من فرص المريض في علاج السرطان. تكون الخلايا السرطانية أكثر حساسية للحرارة من الخلايا السليمة، وبالتالي، يؤدي ارتفاع درجة الحرارة إلى تدميرها. بالإضافة إلى ذلك، تزود المنطقة المعرضة للتدفئة الصناعية بشكل أفضل بالدم، مما يثري أنسجة الورم بعدد أكبر من أدوية العلاج الكيميائي.

 

يجمع فرط الحرارة مع العلاج الإشعاعي والكيميائي. في هذا النوع من العلاج، يكون للعلاج الكيميائي تأثير ضار على الجهاز الوراثي للخلايا السرطانية اللانمطية، وتعطل الحرارة (ما يصل إلى 400 درجة) الإنزيمات التي يمكنها استعادة بنية جينوم الخلايا السرطانية. تعقد مستشفى فرانكفورت أم ماين جلسات فرط الحرارة العام والمحلي.

إرسال طلب العلاج

تنظيم العلاج في ألمانيا

إن كنت ترغب في الحصول على علاج السرطان في مستشفى الطب البيولوجي المتقدم أو غيرها من المرافق الطبية في ألمانيا، يمكنك استخدام خدمات Booking Health.

المزايا الرئيسية للعمل معنا:

• إمكانية تنظيم العلاج في أي مستشفى كبير في أوروبا.
• التأمين ضد المصاريف الطبية الغير متوقعة والذي يصل إلى 200 ألف يورو (تكلفة العلاج لا تتغير في حالة حدوث مضاعفات).
• مجموعة من الخدمات: سوف نتفق على كل شيء مع إدارة المستشفى، وسوف نساعدك في الحصول على تأشيرة، وسوف نستقبلك في المطار وننقلك إلى المؤسسة الطبية لتلقي العلاج.
• استشارة الطبيب المعالج في غضون 3 أشهر بعد انتهاء برنامج العلاج.
• توفير ما يصل إلى 70٪ من تكاليف تشخيص وعلاج السرطان.

اترك استفسارك على الموقع. وسوف يتصل بك أخصائي الشركة عبر الهاتف في غضون 24 ساعة بعد طلبك.

 

أرسل طلب للعلاج

اختر العلاج في الخارج، وسوف تحصل بلا شك على نتيجة ممتازة!

 

---

المؤلفون:

تم تحرير المقال من قبل خبراء طبيين وأطباء معتمدين من مجلس الأطباء الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا و الدكتور فاروق أحمد. لعلاج الحالات المشار إليها في المقال، يجب استشارة الطبيب؛ المعلومات الواردة في المقالة ليست مخصصة للتطبيب الذاتي!

 

اقرأ:

لماذا Booking Health - أسئلة وأجوبة

كيف لا نخطئ عند اختيار المستشفى والأخصائي

7 أسباب للوثوق بتصنيف المستشفيات على موقع Booking Health

---