وفقاً للإحصاءات الرسمية لمنظمة الصحة العالمية في عام 2022، أصبحت الأمراض الورمية سبب كل وفاة سادسة في جميع أنحاء العالم. يشجع ذلك المجتمع الطبي الدولي على تطوير علاجات جديدة للسرطان وزيادة فعالية العلاجات الحالية. ينطبق ذلك على وجه الخصوص على المرضى الذين يعانون من مراحل متقدمة من ...
الابتسامة تُزين مظهر أي شخص، ولكن العديد من الأشخاص، وخاصة بعد سن الأربعين، يعانون من ضعف الأسنان، أو تسوسها، أو تشققها، أو تلفها في أفواههم. الرغبة المستمرة في إخفاء العيوب الموجودة تؤدي إلى انخفاض احترام الذات، والعزلة عن التواصل مع الآخرين، وعدم الراحة النفسية.
الاستئصال بالتبريد - الاجتثاث بالتبريد (العلاج بالتبريد) هي طريقة للتجميد فائق السرعة للأنسجة بهدف تدميرها. تُستخدم هذه التقنية في علاج الأورام، والأكثر شيوعاً لعلاج سرطان الكلى، وسرطان البروستاتا، وسرطان الكبد النقيلي. يمكن استخدامها أيضاً لعلاج أنواع أخرى من السرطان كإجراء تلطيفي يدمر الورم جزئياً ويُخفف الأعراض.
فقدان الأسنان لا يؤثر على الجانب الجمالي فحسب، بل يؤثر أيضاً بشكلٍ كبير على جودة حياة المريض. أطقم الأسنان الاحترافية يمكن أن تساعد في هذه الحالة السريري المعقدة. أطقم الأسنان القابلة للإزالة، على الرغم من كونها حلاً غير مُكلف، إلا أن لها عيوب كبيرة: فهي لا توفر وظيفة مضغ كافية، وتسبب إزعاجاً ملحوظاً عند استخدامها، وغالباً ما تبدو غير طبيعية، والأهم من ذلك...
إعادة التأهيل العصبية – مجموعة من الأنشطة العلاجية والتربوية لمساعدة المريض على استعادة قدراته الوظيفية وإمكانية تخديم نفسه إثر مرض عصبي أو عمل جراحي.
يعد الجهاز المناعي أحد أكثر الأجهزة البشرية تعقيداً والأقلّها مدروساً. ومع ذلك، تعلم الأطباء الألمان تحديد وعلاج العديد من الأمراض المرتبطة بضعف المناعة. يتم تقييم الحالة المناعية للإنسان عن طريق الأساليب المخبرية. الحالة المناعية للإنسان - هي المؤشرات الوظيفية والكمية لعمل الجهاز المناعي، والتي يمكن تحديدها...
تضيق القلفة - هو عدم القدرة على كشف حشفة القضيب بسبب تضيق القلفة. غالباً ما يصاب بهذه الظاهرة الفسيولوجية الأطفال الصغار، ويعد ذلك أمراً عادياً، لأنها تحمي القضيب والانفتاح الخارجي لمجرى البول من الإصابات والالتهابات. وكقاعدة عامة، يختفي تضيق القلفة الفسيولوجي من تلقاء نفسه خلال السنوات...
مع وجود العديد من الأمراض، و على الرغم من توافر العلاج عالي الجودة في الوقت المناسب ، لا يزال مصحوب بآثار جانبية. ولهذه يمكن أن تنتج اضطرابات الحركة، وفقدان التنسيق، والكلام والاضطرابات العقلية، وتدهور المظهر والعديد من الآثار المتبقية الأخرى. ولذالك تستخدم التدابير التأهيلية للقضاء عليها أو تخفيضها أو تعويضها.