العلاج بالخلايا الجذعية لضعف الانتصاب
ضعف الانتصاب Erectile dysfunction، المعروف أيضاً بالعجز الجنسي Impotence، يُشير إلى عدم القدرة على تحقيق أو الحفاظ على الانتصاب الكافي لأداء جنسي مُرضي. قد تنتج هذه الحالة عن مجموعة متنوعة من العوامل الجسدية أو النفسية وتتطلب في كثير من الأحيان نهجاً فردياً للعلاج. في السنوات الأخيرة، ظهرت أساليب علاج مبتكرة...
العلاج بالخلايا الجذعية لضمور العصب البصري (ONA)
ضمور العصب البصري (ONA) هو حالة بصرية تقدُمية، يتعرض فيها العصب البصري - المسؤول عن نقل المعلومات البصرية من العين إلى الدماغ - للتنكس والتدهور. يؤدي هذا الضرر إلى فقدان تدريجي للرؤية، وفي الحالات الشديدة، إلى العمى التام. ضمور العصب البصري ONA ليس مرضاً بحد ذاته، بل هو مرحلة نهائية من أمراض كامنة مختلفة...
العلاج بالخلايا الجذعية للتوحد
اضطراب طيف التوحد (ASD) يُمثل أحد أكثر تحديات النمو العصبي تعقيداً التي تواجه العائلات اليوم. مؤثراً على طفل واحد تقريباً من كل 68 طفلاً في الولايات المتحدة، أصبح التوحد أكثر شيوعاً من سرطان الأطفال، والسكري، والإيدز عند الأطفال مجتمعةً. ورغم أن العلاجات التقليدية، مثل العلاج السلوكي، وعلاج النطق...
العلاج بالخلايا الجذعية للخرف
يؤثر الخرف على 47 مليون شخص حول العالم، ومن المتوقع أن يصل عددهم إلى 131 مليوناً بحلول عام 2050. في حين أن العلاجات التقليدية تُدير الأعراض فقط، فإن العلاج الجديد للخرف باستخدام الخلايا الجذعية Stem cells يُقدم أملاً جديداً من خلال استهداف الأسباب الجذرية لتلف الدماغ. يمكن لهذه الخلايا المميزة أن تُقلل من التهاب الدماغ الضار، وتُزيل الرواسب البروتينية السامة...
العلاج بالخلايا الجذعية للتصلب الجانبي الضموري في ألمانيا: بروتوكولات رائدة وتقنيات متطورة
يظل مرض التصلب الجانبي الضموري (ALS) أحد أكثر الأمراض العصبية تحدياً، ويتطلب طرق علاج مبتكرة. تتمتع المستشفيات الألمانية بمكانة رائدة في تطوير وتنفيذ أساليب العلاج الخلوي المتقدمة، وتقدم لمرضى التصلب الجانبي الضموري بروتوكولات علاج مبنية على أُسس علمية ذات فعالية مُثبتة...
في إطار العلم: كيف تعمل الخلايا الجذعية على إحداث ثورة في علاج التصلب الجانبي الضموري
العيش مع مرض التصلب الجانبي الضموري (ALS) يمثل أحد أكثر السيناريوهات الطبية المُفجعة. تخيل أنك واعي تماماَ ونشيط ذهنياً، ولكنك تراقب جسدك وهو يفقد تدريجياً قدرته على أداء أبسط المهام – من المشي والتحدث حتى التنفس. هذا يخلق عبئاً عاطفياً ليس فقط على المرضى، بل وعلى عائلاتهم أيضاً.
