
العيش مع مرض التصلب الجانبي الضموري (ALS) يمثل أحد أكثر السيناريوهات الطبية المُفجعة. تخيل أنك واعي تماماَ ونشيط ذهنياً، ولكنك تراقب جسدك وهو يفقد تدريجياً قدرته على أداء أبسط المهام – من المشي والتحدث حتى التنفس. هذا يخلق عبئاً عاطفياً ليس فقط على المرضى، بل وعلى عائلاتهم أيضاً.