
يمثل العلاج بالخلايا المتغصنة لسرطان البروستاتا نهجاً رائداً في العلاج المناعي، تم الاعتراف به من خلال جائزة نوبل في الطب لعام 2011 التي مُنحت للعالِم رالف ستاينمان. يمكن وصف هذه الطريقة المبتكرة للرجال من جميع الأعمار وفي أي مرحلة من مراحل سرطان البروستاتا، وتعمل كإضافة فعالة لبروتوكولات العلاج القياسية.

سرطان الثدي هو مرض قاتل. ولكن فقط في حال عدم معالجته في الوقت المناسب. تعلم الأطباء في السنوات الأخيرة علاج هذه الحالة المرضية. يصل معدل البقاء على قيد الحياة إلى أرقام عالية بين المرضى. تم تطوير العديد من طرق العلاج الفعالة ضد سرطان الثدي: يتم استخدام العمليات الجراحية، والعلاج الكيميائي ...

تخضع المعلومات البصرية لمعالجة معقدة قبل أن تتحول إلى صورة واضحة. العصب البصري مسؤول إلى حدٍ كبير عن هذه العملية. لسوء الحظ، يمكن أن يضمُر بسبب عمليات مرضية مختلفة. في الوقت الحالي، لا توجد علاجات في الطب من شأنها أن تشفي الأمراض التنكسية للعصب البصري بشكل كامل.

حصل العلاج المناعي للسرطان على جائزة نوبل في الطب في عام 2018، مما سهل هذه التقنية للدخول بسرعة في بروتوكولات العلاج الموسعة، وزاد بشكل كبير من فعالية علاج سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة وورم الظهارة المتوسطة الجنبي. في ألمانيا، يمكن إجراء العلاج المناعي لسرطان الرئة بنجاح ...

العلاج المناعي للميلانوما (الورم الميلانيني - سرطان الخلايا الصبغية) هو طريقة مبتكرة للعلاج الجهازي تكمل البروتوكول التقليدي في جميع مراحل المرض ويمكن أن تزيد بشكل كبير من معدلات نجاح العلاج. في المستشفيات الألمانية، يستخدم الأطباء بنشاط هذا النوع من العلاج في المراحل المبكرة من الميلانوما لمنع تكرارها ...

السرطان هو أحد الأسباب الأكثر شيوعاً للوفاة بين البشر، إلى جانب أمراض القلب والأوعية الدموية. لم يتم تطوير شفاء كامل أو علاج فعال بعد. فضلاً عن ذلك، فإن العلاج التقليدي قد لا يحقق نتائج في المراحل المتقدمة من المرض، لذا يتلقى المرضى ببساطة علاج الأعراض.

قبل بضعة عقود من الزمان كان تشخيص "السرطان" بمثابة حكم بالإعدام. أما اليوم، فقد أصبح من الممكن شفاء العديد من الأمراض السرطانية بنجاح بفضل التطور السريع في مجال الرعاية الصحية. فقد نجح العلم الطبي في البلدان المزدهرة مثل ألمانيا في زيادة معدلات شفاء هذه الأمراض.

يعد سرطان البنكرياس من أكثر أنواع سرطانات الجهاز الهضمي شيوعاً. تُشخص أكثر من 300 ألف حالة جديدة في العالم كل عام. يمثل هذا الورم 3٪ من جميع أمراض الأورام، وهو معدل مرتفع. تتوفر في ألمانيا تقنيات علاجية تتيح تحقيق نتائج ممتازة حتى في المرحلة 4 من المرض.