
يحتل سرطان عنق الرحم المركز الثاني في قائمة أكثر أنواع السرطانات شيوعاً بين النساء دون سن 45 عاماً. السبب الأكثر شيوعاً لظهوره هو فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، والذي يمكن أن يسبب ظهور الورم في أي عمر. تتيح طرق العلاج الحديثة السيطرة على نمو الأورام وتطورها حتى في المرحلة 4. تم تحقيق نجاح...

جراحة سرطان عنق الرحم هو العلاج الرئيسي لهذا المرض. في المراحل المبكرة من علاج السرطان يمكن إزالته تماماً مع الحد الأدنى من خطر الانتكاس. عند تطور المرض، يتطلب العلاج الجراحي مع العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي. يفضل العديد من المرضى العمل في ألمانيا. دعونا نتحدث عن الطرق المستخدمة ...

سرطان الرئة هو أكثر أنواع الأورام الخبيثة شيوعاً في العالم التي تتطور من الرئتين والشعب الهوائية. يحدث في الرجال أكثر بنسبة 10٪ من النساء. تتوفر حالياً طرق علاجية جديدة في ألمانيا، مما يسمح بتحقيق نتائج ممتازة حتى في المرحلة 4 من المرض. حيث يمكن تحسين الجودة ومتوسط العمر المتوقع للمرضى. يعاني المرضى...

الورم الأرومي الدبقي هو ورم خبيث ينشأ من الخلايا الدبقية في الدماغ. الورم غير متجانس ويتطلب نهجاً علاجياً متمايزاً. عند تطوير نظام العلاج، يأخذ أطباء الأورام الألمان بعين الاعتبار التركيب الجزيئي والوراثي للورم وموقعه بالنسبة للأجزاء الحيوية من الدماغ.

كثيراً ما يتحدث السياسيون في أي بلد عن النجاح الهائل الذي حققه الطب الوطني في السنوات الأخيرة. نسمع من شاشات التليفزيون مدى زيادة معدل العمر المتوقع بسرعة، وكيف تنقذ المستشفيات المتقدمة المرضى المصابين بأخطر الأمراض. ولكن في الوقت نفسه، لا يتعالج أي مسؤول في بلده إن كان مستوى...

لم يعد السرطان مرضاً مستعصياً منذ فترة طويلة. يتم الآن علاج العديد من أنواع الأورام و التخلص منها إلى الأبد. و يبطئ تطور بعض أنواع السرطان تحت تأثير العلاج، وتتحول عملياً إلى أمراض مزمنة يمكن للشخص أن يعيش معها إلى سن متقدم.

قبل بضعة عقود من الزمان كان تشخيص "السرطان" بمثابة حكم بالإعدام. أما اليوم، فقد أصبح من الممكن شفاء العديد من الأمراض السرطانية بنجاح بفضل التطور السريع في مجال الرعاية الصحية. فقد نجح العلم الطبي في البلدان المزدهرة مثل ألمانيا في زيادة معدلات شفاء هذه الأمراض.

سرطان البنكرياس هو ورم عدواني في الجهاز الهضمي. أحد أسباب انخفاض فعالية علاج أورام البنكرياس هو ضعف الاستجابة المناعية المضادة للورم. ومع ذلك، وبفضل الاكتشاف الرائد للخلايا المتغصنة بواسطة عالم المناعة الأمريكي رالف ستاينمان – وهو العمل الذي أكسبه جائزة نوبل في الطب لعام 2011 ــ أصبح لدينا الآن خيارات علاجية جديدة قوية...