علاج سرطان البروستاتا باستخدام اللوتيتيوم-177 (PSMA (LU-177

"أمراض الأورام ليست حُكماً، بل مجرد تشخيص". يصف هذا البيان بوضوح مشكلة سرطان البروستاتا، والتي يمكن القضاء عليها بالتشخيص في الوقت المناسب والإدارة الصحيحة. تُنقذ التكتيكات الشاملة لهذا المرض العديد من المرضى، لكن ليس كلهم ​​يُظهرون استجابة مُرضية للعلاج التقليدي. يشمل الأخير أولئك الأكثر ضعفاً ومقاومة للعلاجات التقليدية.

المحتوى: 

1. خيارات العلاج لسرطان البروستاتا
2. سرطان البروستاتا المتقدم: خصائص العلاج
3. خصائص العلاج باللوتيتيوم-177 PSMA
4. قبل بدء العلاج
5. كيف يتم إجراء العلاج باللوتيتيوم-177 PSMA؟
6. المضاعفات التي يجب أن تعرفها
7. تكلفة العلاج في أوروبا
8. العلاج في الخارج مع Booking Health

خيارات العلاج لسرطان البروستاتا

تعتمد طرق ووسائل العلاج الطبي لسرطان البروستاتا على مدى انتشار الورم، لذا يحتاج الطبيب إلى تحديد المرحلة للحصول على أفضل نتيجة. تُعد مزايا وعيوب كل نوع من العلاج الطبي مهمة لكلاً من المريض والطبيب عند تحديد أساليب العلاج. فيما يلي وصف تفصيلي للمراحل الأربعة لسرطان البروستاتا ومبادئ علاجها.

في المرحلة الأولى، يقتصر الورم على غدة البروستاتا، كونه صغير جداً بحيث لا يمكن اكتشافه بالفحص البدني، ولكن يمكن اكتشافه عن طريق أساليب التشخيص السريري الأخرى. لا تظهر هذه المرحلة سريرياً، ويمكن أن يؤدي العلاج المناسب إلى شفاء تام. طرق علاج المرحلة الأولى من سرطان البروستاتا هي الجراحة والعلاج الإشعاعي.

إن الإزالة الجراحية لغدة البروستاتا تُسمى استئصال البروستاتا وقد يتم إجراؤها في المراحل المبكرة من المرض لمنع الورم من الانتشار. وغالباً ما يتضمن إزالة العقد اللمفاوية في الحوض، لأنها تقع بالقرب من غدة البروستاتا وقد تكون أول مكان يتأثر بالورم. كما هو الحال مع العديد من الإجراءات الجراحية، يمكن أن تحدث مضاعفات بعد الجراحة، والتي تتطلب اهتماماً وثيقاً، لأنها عادةً ما تكون العجز الجنسي وسلس البول. في السابق، كان يحدث سلس البول في نسبة كبيرة من الحالات، ولكن أحدث التقنيات الجراحية تُقلل من هذا الخطر.

في المرحلة الثانية، لا يزال الورم متموضعاً في غدة البروستاتا ولكنه قابل للكشف بالفحص البدني. غالباً ما تكون الأعراض المرتبطة بالورم غير موجودة في هذه المرحلة. يمكن اعتبار المرحلة الثانية من سرطان البروستاتا "قابلة للشفاء"، وعادةً ما تشمل خيارات العلاج استئصال البروستاتا، والعلاج الإشعاعي، كما هو الحال بالنسبة للمرحلة الأولى من سرطان البروستاتا.

في المرحلة الثالثة، يمتد الورم إلى المناطق المجاورة، وفي هذه المرحلة تكون اضطرابات المسالك البولية من أعراض الورم، والهدف من العلاج الطبي في المرحلة الثالثة هو الحد من انتشار سرطان البروستاتا مع النقائل وتخفيف أعراضه، وهو ما يمكن تحقيقه بالجراحة أو العلاج الإشعاعي.

المرحلة الثالثة يمكن علاجها بالعلاج الهرموني، الذي يهدف إلى خفض إنتاج الهرمون لأنه يؤثر بشكل إيجابي على تكاثر الخلايا الخبيثة. الطريقة التقليدية لتحقيق ذلك هي استئصال الخصيتين، والذي يمكن تنفيذه كإجراء في العيادات الخارجية outpatient، ولكنه يتطلب عادةً دخول المستشفى والتخدير العام. تؤدي إزالة الخصيتين إلى انخفاض هرمون التستوستيرون، وتخفيف الألم، وضيق التبول، وأعراض أخرى مرتبطة بهذه الحالة.

إن استخدام LH analogs هو خيار آخر. عند تناول LH analogs شهرياً، يتوقف إنتاج الهرمون أيضاً. وبالتالي، يتم تخفيف الألم، وضيق التبول، وأعراض أخرى بشكل فعال. عادةً، يتم حقن الأدوية شهرياً في بيئة سريرية، على الرغم من إمكانية العلاج الذاتي تحت إشراف طبي أيضاً. تكون الآثار اللاحقة مشابهة لتلك التي تحدث بعد استئصال الخصية، بما في ذلك العجز الجنسي، وهَبَّات الحرارة، ويمكن ملاحظة تفاقم مؤقت للأعراض في الأسابيع القليلة الأولى.

في المرحلة الرابعة، يتجاوز السرطان العضو الأساسي، وغالباً ما يصل إلى عظام الهيكل العظمي والجهاز اللمفاوي. تشمل الأعراض في هذه المرحلة اضطرابات المسالك البولية، وآلام العظام، وفقدان الوزن، والتعب. يتم علاج هذه المرحلة من سرطان البروستاتا عادةً بعلاجات دوائية مختلفة، لا يتم استخدام الجراحة بنشاط لعدم فعاليتها. الهدف من العلاجات المختلفة هو نفسه – لتجنيب المريض الألم.

سرطان البروستاتا المتقدم: خصائص العلاج

إن المرض المنتشر بالفعل غير قابل للشفاء، ولكن علاج المرضى المصابين بسرطان البروستاتا النقيلي يهدف إلى تخفيف الأعراض. يتضمن علاج الخط الأول لسرطان البروستاتا المتقدم العلاج بالأدوية، أي العلاج الهرموني الموجه، والعلاج الكيميائي. إن بعض تقنيات العلاج الإشعاعي قادرة على السيطرة على مظاهر المرض، حتى مع وجود نقائل متعددة. كما أن مجموعة معقدة من العلاج الإشعاعي المستهدف والعلاج الدوائي فعالة أيضاً في المراحل المتقدمة من المرض. يمكن أن تُعطي التقنيات المذكورة نتائج جيدة لفترة زمنية كبيرة، ومع ذلك، عاجلاً أم آجلاً، يصبح العلاج غير كافٍ. في مثل هذه الحالات، يتم تنفيذ علاج الخط الثاني بالأدوية المشعة التي تنفذ في أنسجة العظام. يُعد هذا النهج آمناً وفعالاً، بشرط أن توجد الخلايا الخبيثة في أنسجة العظام فقط.

في كل عام، تظهر طرق جديدة لعلاج السرطان. في السنوات الأخيرة، يفضل أطباء الأورام استخدام الأدوية التي تقتل الخلايا السرطانية بشكل مباشر. هذا النهج العلاجي فعال وآمن وحظي بالعديد من التوصيات الإيجابية. يُساعد العلاج الموجه في التخلص من الأورام العصبية الصماوية، وسرطان الغدة الدرقية، وبعض أنواع الأورام الخبيثة في الدماغ، وكذلك سرطان البروستاتا.

إذاً، نحن نتحدث في المقام الأول عن العلاج بالنويدات المشعة، وهي تقنية حديثة تجمع بين القدرات الفريدة للاندماج النووي والتعرض للإشعاع الموجه. لسوء الحظ، لا يمكن الخضوع لمثل هذا العلاج إلا في الخارج، على سبيل المثال، في المستشفيات الأوروبية. يعتمد مبدأ علاج السرطان بالنويدات المشعة على إدخال أدوية خاصة تحتوي على نويدات مشعة داخل جسم الإنسان. تصل هذه المستحضرات الدوائية المشعة مباشرة إلى المناطق المتأثرة، وبالتالي يكون الإشعاع موجهاً (لا يؤثر على الجسم بالكامل، ولكنه يؤثر بشكل خاص على مواقع السرطان). يتراكم الدواء الذي تم حقنه أثناء العلاج بالنويدات المشعة في المنطقة المتأثرة: الورم الرئيسي أو النقائل. يقوم بتشعيع الورم مما يؤدي إلى تدميره. تتأثر الأنسجة المحيطة، والهياكل الصحية، والجسم بأكمله بشكل طفيف.

إن الإنجاز الفريد من نوعه في مجال العلاج بالنويدات المشعة هو تقنية اللوتيتيوم-177 PSMA لمرضى سرطان البروستاتا. وفقاً لأبرز أطباء الأورام في العالم، فإن هذا النهج يمكن أن يُساعد مرضى السرطان الذين فقدوا الأمل في الشفاء.

يُعد علاج سرطان البروستاتا النقيلي أمراً صعباً بشكل عام لأنه غالباً ما يُسبب مضاعفات الأعراض وينتكس المرض على الرغم من العلاج. تُظهر أحدث نتائج الدراسات السريرية أنه في الحالات الشديدة من سرطان البروستاتا المتقدم، أن الجمع بين العلاج باللوتيتيوم PSMA (الذي يُعتبر في الغالب بديلاً للتقنيات التقليدية) مع بروتوكولات العلاج الكلاسيكية علاجاً فعالاً للغاية مقارنة بالعلاج الهرموني والعلاج الكيميائي.

خصائص العلاج باللوتيتيوم-177 PSMA

اللوتيتيوم-177 هو ممثل لمجموعة من المستحضرات الدوائية المشعة المُستخدمة حصرياً في العلاج بالنويدات المشعة. يعتمد هذا الدواء على النويدات المشعة من التركيب النظير الطبيعي Lu-177، ومقومات مكوناته بدورها هي جزيئات اللوتيتيوم. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي جزيء الدواء في تركيبته على جزء ناقل - جزيء بروتين يمكنه التعرف على مستقبل البروتين المطلوب الموجود على سطح خلايا الورم والتلامس معه. يتم ربط مكون مشع (جسيمات ومركبات اللوتيتيوم) بمثل هذا البروتين الناقل، مما يسمح بالتوصيل الموجه للنويدات المشعة إلى الخلايا الخبيثة من أجل تدميرها.

غالباً ما يتم وصف علاج Lu-177 PSMA للمرضى المصابين بسرطان البروستاتا النقيلي، باعتباره تقنية شائعة مفضلة للمرض الذي لا يستجيب لطرق العلاج المتبقية. في كثير من الحالات، أظهر هذا العلاج نتائج ناجحة في تقليل قطر الأورام.

حتى الآن، لا يتوفر العلاج باستخدام اللوتيتيوم-177 في جميع دول العالم. تتوفر هذه الطريقة المبتكرة في المستشفيات الأوروبية. لذلك، فإن العديد من الرجال المصابين بسرطان البروستاتا يخضعون للعلاج في أوروبا للاستفادة من هذا العلاج.
 

قبل بدء العلاج

أولاً، ينطبق العلاج على المرضى المصابين بأورام ذات تفاعل كافٍ لمستضد غشاء البروستاتا النوعي في البنية الخلوية للورم الذي لم يُعد يتم تنشيطه بواسطة علاجات أخرى. لذلك، قبل البدء في هذا العلاج المحدد للعلاج، يجب أولاً التحقق من مستويات PSMA ومؤشرات تقنية PSMA. هذا هو المبدأ العام في المستشفيات الأوروبية. وهناك شرط إلزامي آخر وهو أن يكون لدى المريض وظائف طبيعية للكلى ونخاع العظام.

الأسباب المحتملة التي قد تكون من موانع استخدام هذه التقنية هي حالات مثل:

• الخلل الشديد في وظائف الكبد والكلى.
• الأمراض المزمنة أو أمراض المناعة الذاتية الشديدة.
• العلاج الكيميائي الحديث (أقل من 4 أسابيع)، أو العلاج بالنويدات المشعة الخاصة بالعظام (أقل من 8 أسابيع)، أو تشعيع منطقة كبيرة من الجهاز العضلي الهيكلي.
• نقائل الدماغ مع علامات انضغاط.

كيف يتم إجراء العلاج باللوتيتيوم-177 PSMA؟

حسناً، باختصار، أثناء العلاج في أوروبا، يتطلب هذا العلاج دخول المستشفى لفترة قصيرة. خلال فترة الإقامة في المستشفى (3-4 أيام)، من الضروري الخضوع للفحوصات الأولية والإضافية اللازمة، والحصول على دورة علاج، والبقاء تحت الملاحظة لبضعة أيام. يتم إجراء الفحص الأولي لتأكيد التشخيص وإثبات الحالة المناسبة لهذا النوع من العلاج، وذلك غالباً عن طريق PSMA PET. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأساليب المعملية والآلية للتشخيص السريري ستساعد في الكشف عن التغيرات في حالة المريض التي قد تُعيق العلاج باللوتيتيوم-177 PSMA.

يتم إعطاء الدواء على شكل دورات: إدارة فردية لكل جلسة. يتم إجراء الحقن بالتسريب للدواء المشع في الجناح الطبي. لا يستمر الإجراء أكثر من 15 دقيقة. خلال اليومين الأولين، يتم إخراج الدواء بشكل نشط مع سوائل الجسم.

يتم حساب الجرعة، والفاصل الزمني للإعطاء، وعدد الدورات بشكل فردي اعتماداً على خصوصيات الورم وحالة المريض. يتم إعطاء Lu-177 عن طريق الحقن الوريدي. يتفاعل الدواء بسرعة مع PSMA وينفذ في الخلايا. قبل ذلك، لحماية وظائف الكلى، يتم إعطاء حقن بالتسريب من المحاليل الملحية. لتقليل تلف الكلى، يتم إعطاء الحقن بالتسريب للسائل عن طريق الوريد مباشرة في الأيام التالية للعلاج.

يتم إجراء التصوير الومضاني وجمع عينات الدم في الأيام التالية للعلاج للتحقق من كيفية إخراج الدواء من الجسم. ولهذا الغرض، يبقى المريض في المستشفى لبعض الوقت. بعد الخروج من المستشفى، يتم إجراء مراقبة سريرية للمعلمات الوظيفية بشكل متكرر كل عدة أسابيع. يمكن إكمال هذه المراقبة في مستشفيات أخرى قريبة من المنزل.

قبل الخروج من المستشفى، سيتم إبلاغ المريض بالتفصيل عن الفحوصات التي يجب تكرارها.

وفقاً للاختبارات، بعد عدة أيام من إعطاء العلاج باللوتيتيوم-177 PSMA، يصبح الإشعاع الصادر من السوائل والأنسجة البيولوجية للمريض في حده الأدنى.

المضاعفات التي يجب أن تعرفها

يُظهِر تطبيق العلاج في الممارسة السريرية أنه لا ينبغي الخوف من حدوث مضاعفات خطيرة. ومع ذلك، على الرغم من كل الجهود المبذولة، فإن العلاج قد يؤدي إلى مضاعفات. نظراً لأن العلاج تجريبي، فلا يمكن استبعاد المخاطر والمضاعفات غير المعروفة سابقاً. وقد تشمل هذه ما يلي:

• ردود الفعل التحسسية النظرية بعد إعطاء الدواء، بما في ذلك صدمة الحساسية (مع ذلك، لم يتم تسجيلها من قبل).
• في بعض الأحيان يحدث تساقط طفيف للشعر في الأسابيع التالية للعلاج.
• تغيرات في حاسة التذوق (نادراً).
• التعب والإرهاق (قد يستمران حتى عدة أسابيع بعد العلاج).

قد يؤثر تكرار العلاج على وظائف الكلى، لذا يجب فحصها قبل كل دورة. في بعض الحالات قد يؤدي ذلك إلى فقدان دائم لوظائف الكلى مع الحاجة لغسيل الكلى. بالإضافة إلى ذلك، فإن المسار المستمر للعلاج قد يُقلل من إنتاج اللعاب وتسهيل ظهور ما يُسمى بجفاف الفم، والذي بدوره يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع معدل الإصابة بتسوس الأسنان. قد تحدث أيضاً تغييرات مؤقتة في حاسة التذوق نتيجة للعلاج.

بشكل عام، يرتبط الإشعاع بخطر الإصابة بأورام ثانوية خبيثة، ولكن مثل هذه الحالات مع علاج PSMA نادرة جداً.

تكلفة العلاج في أوروبا

إن التحديد الأولي للتكلفة الدقيقة للعلاج في الخارج أو العلاج في أوروبا على وجه الخصوص أمر صعب دائماً، لأن الحساب الأولي لا يأخذ في الاعتبار عادةً أسعار الإجراءات الإضافية، أو التدابير التشخيصية التي قد تكون مطلوبة في مرحلة لاحقة من العلاج. في الممارسة، غالباً ما تختلف تكلفة العلاج الأولية في أوروبا في الواقع، وبالتالي سيتم تعديل تكلفة العلاج المحسوبة مسبقاً بالزيادة أو النقصان.

لذلك، من الممكن فقط التعرف على أسعار علاج سرطان البروستاتا في أوروبا من حيث الإجراءات الفردية مسبقاً. إذا كنت ترغب في تلقي عرض فردي مع حساب السعر التقريبي، يُرجى استخدام نموذج الاتصال على الموقع. التكلفة المعتادة لعلاج سرطان البروستاتا باستخدام اللوتيتيوم-177 PSMA تتراوح بين 22.700 يورو و 44.000 يورو.

إذا كانت لديك أي أسئلة، فلا تتردد في الاتصال بـ Booking Health. سنقدم لك المشورة بشأن سعر دورة العلاج، ونحدد موعداً.

العلاج في الخارج مع Booking Health

يُقدم العلاج في أوروبا للمرضى إمكانية الوصول إلى طرق العلاج المبتكرة، بما في ذلك العلاج بـ Lu-177. ستساعدك Booking Health في ترتيب العلاج في أفضل المراكز الطبية في أوروبا. يمكننا اختيار أفضل الأطباء والمستشفيات بناءً على التخصص، وفعالية العلاج، وخطر حدوث مضاعفات، وتكلفة العلاج، وعوامل أخرى.

توفر Booking Health ما يلي:

• خدمات التواصل مع المستشفى (قبل العلاج، وأثناء العلاج، وبعد انتهاء برنامج الرعاية الطبية).
• مراقبة برنامج العلاج في كافة مراحله.
• تقصير فترات الانتظار للعلاج.
• تكلفة العلاج المعتدلة في أوروبا.
• المساعدة في ترتيبات السفر (الأوراق الرسمية، وما إلى ذلك).
• ترتيب الإجراءات الإضافية (إذا لزم الأمر).
• مراقبة الفواتير، واسترداد كامل الأموال غير المُنفقة.

توفر Booking Health خدمة عالية الجودة، مع التواجد دائماً من أجلك.

لا تتردد في الاتصال بـ Booking Health إذا كان لديك أي أسئلة. للقيام بذلك، قم بملء نموذج الطلب الموجود على الموقع وسنقوم بالتواصل معك في أقرب وقت ممكن.

المؤلفون:

تم تحرير المقال من قبل خبراء طبيين وأطباء معتمدين من مجلس الأطباء الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا و الدكتور فاديم جيلوك. لعلاج الحالات المشار إليها في المقال، يجب استشارة الطبيب؛ المعلومات الواردة في المقالة ليست مخصصة للتطبيب الذاتي!

المصادر:

National Center for Biotechnology Information

National Library of Medicine

National Cancer Institute

American Cancer Society