سرطان الكبد – الانصمام أو الانصمام الكيميائي: العلاج في أفضل المستشفيات في العالم
يتم تنظيم أسعار العلاج بموجب تشريعات الدول المعنية، ولكنها قد تحتوي على معاملات إضافية للمستشفيات. لحساب التكلفة الشخصية، أرسل لنا طلباً مع السجلات الطبية:

قسم الأشعة التداخلية
يقدم قسم الأشعة التداخلية مجموعة كاملة من فحوصات التصوير، فضلاً عن التقنيات المبتكرة طفيفة التوغل الموجهة بالصور لعلاج الأورام وأمراض الأوعية الدموية والأمراض الباطنية (على سبيل المثال، التصوير المقطعي المحوسب CT، والتصوير بالرنين المغناطيسي MRI، والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني - التصوير المقطعي المحوسب PET-CT، والتصوير المقطعي المحوسب بإصدار فوتون واحد SPECT). يتمتع أطباء القسم بمعرفة عميقة وخبرة هائلة في مجال طرق العلاج الإشعاعي التداخلي، والتي تمثل بديلاً ممتازاً للتدخلات الجراحية المفتوحة. على الرغم من المستوى العالي للمعدات التقنية ووجود أنظمة محوسبة متقدمة، إلا أن التركيز دائماً ينصب على الشخص واحتياجاته الفردية. الامتثال للبروتوكولات السريرية الحالية والاحتراف العالي لأخصائيي القسم يساهم في الممارسة السريرية الناجحة، فضلاً عن سمعة القسم من بين أفضل المرافق الطبية من هذا النوع في ألمانيا.




قسم الأشعة التداخلية والأشعة العصبية التداخلية
يُقدم قسم الأشعة التداخلية والأشعة العصبية التداخلية مجموعة كاملة من التشخيصات التصويرية المتقدمة والعلاجات طفيفة التوغل داخل المستشفى inpatient وفي العيادات الخارجية outpatient. يمتلك القسم أحدث المعدات الطبية لإجراء فحوصات التصوير مثل الفحص بالأشعة السينية، والتصوير المقطعي المحوسب، والتصوير بالرنين المغناطيسي، وتصوير الأوعية بالطرح الرقمي، وتصوير الثدي الشعاعي. تقوم المنشأة الطبية أيضاً بتنفيذ العديد من الإجراءات العلاجية التداخلية عالية الفعالية تحت إشراف التصوير، والتي تسمح للمرضى في كثير من الحالات بتجنب الجراحة المفتوحة الرضحية. على سبيل المثال، يقوم القسم بنجاح بإجراء انحلال الفبرين الموضعي، واستئصال الخثرة، ورأب الوعاء عبر التجويف عن طريق الجلد، والإرقاء، والانصمام الكيميائي عبر الشرايين، وإصمام الشريان الرحمي، وغيرها من الإجراءات. أخصائيو الأشعة العصبية في القسم متخصصون في تصوير الدماغ والحبل الشوكي وعلاج اضطرابات الجهاز العصبي المركزي. تركز الأشعة العصبية التداخلية على علاج تضيق الشريان السباتي، وتمدد الأوعية الدموية الدماغية، والتشوهات الشريانية الوريدية، والنواسير الجافوية، والأورام الدموية تحت الجافوية، وأورام الدماغ، وأورام قاعدة الجمجمة، وأورام العمود الفقري، وآلام الظهر المزمنة. يتمتع الفريق الطبي في القسم بخبرة سريرية واسعة النطاق في مجالات خبرته. يسترشد المتخصصون بتوصيات الجمعية الألمانية للأشعة التداخلية والعلاج طفيف التوغل (DeGIR) والجمعية الألمانية للأشعة العصبية (DGNR)، مما يساعد على تحقيق أفضل النتائج.






قسم الأشعة التشخيصية و التداخلية للبالغين والأطفال علم الأشعة العصبية
يعد قسم الأشعة التشخيصية و التداخلية للبالغين والأطفال، علم الأشعة العصبية أحد أفضل المؤسسات من نوعها في ألمانيا ، ويقدم للمرضى مجموعة كاملة من الدراسات الإشعاعية والعلاج بالحد الأدنى من التدخل تحت سيطرة أنظمة التصوير. تشمل مهام القسم أيضًا تشخيصات التصور لدى الأطفال من جميع الفئات العمرية ، وتحديد وعلاج الأمراض الغازية في أمراض الأوعية الدموية الدماغية (علم الأعصاب). يتم توفير رعاية المرضى في كل من إعدادات المرضى الداخليين والخارجيين.






سرطان الكبد ليس الورم الخبيث الأكثر شيوعاً، ولكنه عدواني للغاية. هذا النوع من السرطان له توقعات غير مواتية، لذلك، من حيث الوفيات الناجمة عن أسباب السرطان، يحتل سرطان الكبد المرتبة الرابعة في العالم. عدد قليل من المرضى مرشحون للعلاج الجراحي. إذا لم يكن ذلك ممكناً، يصبح الانصمام الكيميائي للشريان الكبدي هو الطريقة الرئيسية لمكافحة الورم.
المحتوى:
- ما هو الانصمام والانصمام الكيميائي
- منذ متى تم استخدام الانصمام الكيميائي
- كيف يتم تقديم العلاج
- بعد الإجراء
- فوائد الانصمام الكيميائي
- الانصمام الكيميائي المتكرر
- لماذا يستحق الخضوع للانصمام في الخارج؟
- العلاج في أوروبا مع Booking Health بسعر مناسب
ما هو الانصمام والانصمام الكيميائي
الانصمام هو إغلاق تجويف الشريان.
ينمو الورم بسرعة كبيرة. يحتاج إلى الكثير من الدم لينمو في الحجم وينتشر. لذلك، يصبح الورم مُفْرِط النموّ بالشرايين، ويستهلك كمية كبيرة من العناصر الغذائية والأكسجين.
جوهر الطريقة العلاجية هو إضعاف إمداد الدم إلى الورم. للقيام بذلك، يتم حقن الصمات داخل تجويف الأوعية الدموية. هذه هي المواد التي تَسد تجويف الشرايين. الورم لا يتلقى الدم ويموت بسرعة.
تم استخدام الانصمام Embolization منذ منتصف القرن العشرين. لكن اليوم يتم تنفيذ هذا الإجراء بطريقة مختلفة. نادراً ما يمكن استخدام الانصمام في عُزله. في الأساس، يستخدم الأطباء الانصمام الكيميائي Chemoembolization، والذي هو مزيج من الانصمام والعلاج الكيميائي الإقليمي.
جوهر هذه الطريقة هو أنه يتم حقن تركيزات عالية من أدوية العلاج الكيميائي داخل الأوعية التي تُغذي الورم. لا يمكن استخدام هذه الكميات بشكل جهازي (داخل الوريد) بسبب الضرر الكبير الذي يلحق بصحة المريض. ومع ذلك، فإن التطبيق الموضعي أكثر أماناً. يمكن للأطباء مضاعفة الجرعة دون زيادة السُمية الجهازية.
في الطب الحديث، يتم استخدام الانصمام الكيميائي بالكريات المجهرية في أغلب الأحيان. تكون الكريات المجهرية مُشبعة بأدوية العلاج الكيميائي. والتي يتم إطلاقها بعد عدة أيام أو حتى عدة أسابيع بعد الانصمام، وبالتالي إتلاف الخلايا السرطانية.
خيار آخر هو الانصمام الكيميائي بالزيت. على عكس الكريات المجهرية، لا تُغلق الأوعية إلى الأبد، بل لفترة من الوقت. هذا يجعل من الممكن تنفيذ الإجراء عدة مرات.
منذ متى تم استخدام الانصمام الكيميائي
تم استخدام الانصمام الكيميائي للشريان الكبدي في الطب منذ السبعينيات. كان ريغنسبرغ من أوائل من وصفوه. نشر نتائج 250 مريضاً. بالنسبة لانصمام الأوعية الدموية، استخدم الأخصائي معلق من الـ Karyolysin، وإسفنجة مُرقئة hemostatic sponge، و Thrombovar.
يُعتبر العلماء اليابانيون برئاسة R. Yamada هم المؤلفون الرسميون لهذه الطريقة. في عام 1979، استخدم الخبراء إسفنجة جيلاتينية مُشبعة بأدوية العلاج الكيميائي. تم حقنها تحت مراقبة الأشعة السينية داخل الشريان الكبدي في المرضى الذين يعانون من سرطان الكبد غير القابل للاستئصال.
في عام 1982، تم استخدام lipiodol، وهو دواء للانصمام الكيميائي بالزيت، لأول مرة. يتمتع هذا الدواء بخاصيتين فريدتين: فهو يُراكم دواء العلاج الكيميائي ويبقى داخل الورم لفترة طويلة.
في القرن الحادي والعشرين، ظهرت الكريات المجهرية microspheres المُشبعة بالأدوية. أنها تمتص الدواء وتُطلقه من خلال آلية التبادل الأيوني. نتيجة لذلك، تمكن الأطباء من ضمان تأثير العلاج الكيميائي على خلايا سرطان الكبد ليس على المدى القصير، بل على المدى الطويل. بمساعدة الكريات المجهرية، من الممكن تحقيق تأثير أكثر وضوحاً. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذه الطريقة أقل سُمية من الانصمام الكيميائي بالزيت.
كيف يتم تقديم العلاج
يتم استخدام القسطرة لتوصيل الصمات وأدوية العلاج الكيميائي. يتم حقنها من خلال الأوعية الموجودة في الساق أو الذراع.
العلاج طفيف التوغل. يتم إجراؤه تحت توجيه الأشعة السينية. يقوم الطبيب بعمل شق وتوصيل القسطرة إلى الشريان الكبدي. ثم يقوم بعد ذلك بحقن عامل تباين ويستخدم الأشعة السينية للتحقق من مكان حصول سرطان الكبد على إمداد الدم الخاص به. بعد ذلك، يقوم الطبيب بحقن الصمات داخل تجويف هذه الأوعية. يستخدم كريات مجهرية microspheres بأقطار مختلفة لسد الشرايين التي تُغذي الورم.
تم استخدام الانصمام الكيميائي عبر الشرايين في الطب لعقود من الزمن. غالباً ما يُستخدم بشكل خاص في البلدان التي لديها نظام رعاية صحية متطور. تجمع هذه التقنية بين مؤشرات الكفاءة والسلامة الجيدة.
على الرغم من أن الطبيب يَسد الأوعية الدموية في الكبد، إلا أنه يحدث ضرراً طفيفاً لحِمة الكبد. يرجع ذلك إلى خصوصيات إمداد الدم للورم. يتلقى 90٪ من الدم الخاص به من نظام الشريان الكبدي. في الوقت نفسه، يأتي 80٪ من إمداد الدم إلى الكبد السليم من نظام الوريد البابي. على الرغم من انخفاض تدفق الدم فيه نتيجة لهذا الإجراء، إلا أن الضرر الذي يلحق بالورم أكبر بكثير من الضرر الذي يلحق بالحِمة السليمة. في معظم المرضى، لا تنخفض وظيفة الكبد بشكل ملحوظ.
في البلدان التي لديها أنظمة رعاية صحية متطورة، يتم إجراء الانصمام الكيميائي الانتقائي الفائق. هذا يعني أن الأطباء يقومون بسد أصغر الشرايين الممكنة الموجودة مباشرة بالقرب من الورم. مع هذا النهج، يصبح الإجراء حتى أكثر أماناً.
بعد الإجراء
تتطور متلازمة ما بعد الانصمام بعد الإجراء. ترتبط بموت الأنسجة التي انقطع عنها إمداد الدم. عادةً لا تكون هذه المتلازمة خطيرة. يمكن القضاء على مظاهرها بالأدوية. تختفي الأعراض خلال 2-3 أيام.
قد يكون لمتلازمة ما بعد الانصمام المظاهر التالية:
- ألم الربع العلوي الأيمن.
- غثيان.
- قيء.
- تفاقم مؤقت لفشل الكبد.
خطر حدوث مضاعفات منخفض – حوالي 10٪، وفي أفضل المستشفيات الأوروبية يبلغ هذا المؤشر حوالي 4٪. هناك ثلاث مجموعات من المضاعفات: تلك المرتبطة بانسداد الأوعية غير المستهدفه، بفعل أدوية العلاج الكيميائي أو عامل التباين، بالإضافة إلى المضاعفات في منطقة ثقب الوعاء الدموي. معظم المضاعفات ليست شديدة.
فوائد الانصمام الكيميائي
يمكن تحقيق أفضل النتائج في علاج سرطان الكبد باستخدام الطريقة الجراحية. الإزالة الكاملة للورم فقط هي التي يمكن أن تُساعد في شفاء المرض. لكن في 80٪ من الحالات، في وقت التشخيص، لا يُعتبر المريض مرشحاً للعلاج الجراحي: بسبب المرحلة المتقدمة من السرطان أو انخفاض وظيفة الكبد. في مثل هذه الحالات، يصبح الانصمام للورم هو الأسلوب الرئيسي للعلاج. يقوم الأطباء بسد الشرايين التي تُغذي الورم، مما يؤدي إلى تقلص الورم السرطاني في الحجم.
في عام 2018، أصدرت الجمعية الأوروبية لطب الأورام (ESMO) إرشادات جديدة للانصمام الكيميائي للشريان الكبدي. يُوصى الآن بهذه الطريقة كأسلوب قياسي حتى في المراحل المبكرة من سرطان الكبد (BCLC 0) و (BCLC A). في السابق، كان يُستخدم فقط في المرحلة المتوسطة (BCLC B).
الغرض الرئيسي من الانصمام والانصمام الكيميائي هو السيطرة الموضعية على الورم. في الحقيقة، هذا العلاج تلطيفي، وليس جذري. ومع ذلك، فإنه يوفر أفضل معدلات بقاء المريض على قيد الحياة. بعد الإجراء، يزداد متوسط العمر المتوقع لعدة سنوات. يمكن إجراء الانصمام الكيميائي بشكل متكرر.
مزايا الطريقة:
- آلية عمل مزدوجة: يستخدم الأطباء الانصمام الكيميائي لسد الشرايين التي تُغذي الورم وتوصيل جرعات كبيرة من أدوية العلاج الكيميائي إلى الكبد بشكل مُتزامن.
- الانصمام آمن للصحة بالمقارنة مع الجراحة.
- لا توجد رضوح كبيرة: يتم إجراء المناورات عبر الأوعية، وليس من خلال شق كبير في البطن.
- ليست هناك حاجة لإقامة طويلة في المستشفى.
- نظراً لأن الإجراء العلاجي طفيف التوغل، فلا يلزم إعادة تأهيل طويلة المدى بعده.
- التحمل الجيد لهذا الإجراء: بعده، تتطور متلازمة ما بعد الانصمام، لكن مظاهرها تتراجع تدريجياً وتختفي بالكامل بعد 2-3 أيام.
- أفضل معدلات البقاء على قيد الحياة لأي علاج باستثناء الجراحة.
- إمكانية الاستخدام المتعدد للانصمام.
- يمكن استخدام هذا الإجراء بنجاح حتى مع الأورام الكبيرة، عندما يكون من المستحيل إجراء اجتثاث بؤر الورم.
- توافق الانصمام مع أي علاج آخر لسرطان الكبد.
يكون الانصمام الكيميائي الذي يتم إجراؤه لأول مرة فعال دائماً تقريباً. معدل الاستجابة الكاملة (اختفاء بؤر الورم) حوالي 70٪. في 30٪ أخرى من الحالات، يتم تحقيق استجابة جزئية: يمكن تقليل الورم الموجود في الكبد بنسبة 30٪ على الأقل.
الانصمام الكيميائي المتكرر
يخضع بعض المرضى لعدة إجراءات من الانصمام الكيميائي خلال حياتهم.
عادةً ما يكون الإجراء الأول هو الأكثر نجاحاً. بؤر الورم يمكن أن تنخفض عدة مرات. لا يتقدم المرض لفترة طويلة بما فيه الكفاية: عدة أشهر أو حتى عدة سنوات. لكن عند نقطة معينة، قد يُستأنف نمو الورم. في هذه الحالة، يقوم الأطباء بإجراء الانصمام الكيميائي المتكرر.
لا توجد قيود على عدد عمليات انصمام الشريان الكبدي التي يتم إجراؤها. يمكن تنفيذها طالما أن المريض يستجيب للعلاج وطالما لا يوجد ضرر كبير على الصحة.
إذا لم يُعد الانصمام الكيميائي يعمل، يلجأ الأطباء إلى العلاج الجهازي. يعتبر معيار اتخاذ مثل هذا القرار هو إجرائيّ انصمام غير ناجحين، واللذيّن بعدهما يكشف الأخصائي الطبي عن:
- نمو الورم.
- زيادة في عدد بؤر الورم.
- زيادة علامات الورم في الورم بعد الإجراء.
- تطور غزو الأوعية الدموية.
- تطور نقائل خارج الكبد.
أفضل النتائج من إجراءات الانصمام الكيميائي المتكررة يمكن تحقيقها لدى المرضى الذين يعانون من تطور معزول للمرض داخل الكبد، مع وظيفة كبد محفوظة.
لماذا يستحق الخضوع للانصمام في الخارج؟
يختار العديد من المرضى السفر إلى بلدان ذات أنظمة رعاية صحية متقدمة للخضوع لعلاج السرطان. في العديد من البلدان ذات المستوى الطبي المنخفض، لا يتم إجراء الانصمام الكيميائي على الإطلاق أو لا يتم إجراؤه بشكل فعال بما فيه الكفاية، وفقاً للطرق القديمة.
يمكنك الخضوع للعلاج في أوروبا. هناك عدة أسباب تجعل الأمر يستحق الذهاب إلى إحدى الدول ذات المستوى العالي من نظام الرعاية الصحية:
- استخدام الطرق الحديثة في الانصمام الكيميائي بالكريات المجهرية المُشبعة.
- إجراء الانصمام الانتقائي الفائق – يتم حقن الصمات داخل الشرايين ذات القطر الأدنى الموجودة بالقرب من الورم قدر الإمكان لتقليل مخاطر الآثار الجانبية.
- إذا أمكن، يتم إدخال القسطرة من خلال الشريان الكعبري بدلاً من الشريان الفخذي من أجل تقليل خطر حدوث مضاعفات في موقع الثقب ولإعفاء المريض من الحاجة إلى الالتزام الصارم بالراحة في الفراش في اليوم الأول بعد الإجراء.
- إمكانية الانصمام حتى مع الموقع غير النمطي للأوعية الدموية المُغذية للكبد.
- التشخيص عالي الدقة الذي يسمح بالتخطيط المثالي للعلاج.
- إمكانية دمج إجراءات الانصمام الكيميائي في الخارج بنجاح مع طرق أخرى: الاجتثاث، والعلاج الإشعاعي، والعلاج الدوائي الجهازي.
العلاج في أوروبا مع Booking Health بسعر مناسب
للخضوع للعلاج في إحدى المستشفيات الأوروبية، يُرجى استخدام خدمات شركة Booking Health. على موقعنا، يمكنك معرفة تكلفة العلاج في مستشفيات مختلفة، ومقارنة الأسعار، وحجز برنامج رعاية طبية في إحدى الدول التي تتمتع بأنظمة رعاية صحية متطورة. سيكون الانصمام عبر الشرايين في المستشفيات الأوروبية أسهل وأسرع بالنسبة لك، في حين أن تكلفة العلاج ستكون أقل.
يُرجى ترك طلبك على موقعنا. وسيتصل بك موظفنا ويُقدم لك المشورة حول العلاج في أوروبا. ستتولى شركة Booking Health تنظيم رحلتك العلاجية. سنُقدم لك المزايا التالية:
- سنختار مستشفى لـ العلاج في أوروبا، يتخصص أطباؤه في علاج سرطان الكبد ويحققون أفضل النتائج.
- سنساعدك في التغلب على حاجز اللغة، وإقامة اتصال مع طبيبك المعالج.
- سنقوم بتقليل وقت الانتظار لبدء برنامج الرعاية الطبية وحجز موعد مع الطبيب في التواريخ الأنسب.
- سنقوم بتخفيض الأسعار. ستكون تكلفة العلاج في المستشفيات الألمانية أقل بسبب عدم وجود معاملات إضافية للمرضى الأجانب.
- سنهتم بجميع المسائل التنظيمية: وثائق دخول البلاد، والنقل من المطار، والفندق، والمترجم الفوري، وما إلى ذلك.
- سنقوم بإعداد برنامج علاجي وترجمة الوثائق الطبية. ليس عليك تكرار الإجراءات التشخيصية التي تم تنفيذها سابقاً.
- سنوفر التواصل مع المستشفى بعد العلاج في أوروبا.
- سنقوم بتنظيم فحوصات تشخيصية وعلاجية إضافية في مستشفيات أوروبية، إذا لزم الأمر.
- سنقوم بشراء الأدوية من الخارج وإرسالها إلى بلدك الأصلي.
- سنساعدك على البقاء على اتصال مع المستشفى والطبيب بعد العلاج في أوروبا.
ستتلقى العلاج من أفضل الأطباء في العالم. سيساعدك موظفو Booking Health على تقليل تكلفة العلاج والعناية بجميع المسائل التنظيمية، وسيتعين عليك التركيز فقط على استعادة صحتك.
المؤلفون:
تم تحرير المقال من قبل خبراء طبيين وأطباء معتمدين من مجلس الأطباء الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا و الدكتور فاديم جيلوك. لعلاج الحالات المشار إليها في المقال، يجب استشارة الطبيب؛ المعلومات الواردة في المقال ليست مخصصة للتطبيب الذاتي!
سياستنا التحريرية، التي توضح بالتفصيل التزامنا بالدقة والشفافية، متاحة هنا. انقر على هذا الرابط لمراجعة سياساتنا.
المصادر: