سرطان الكبد - العلاج بالبروتون: العلاج في أفضل المستشفيات في العالم

سرطان الكبد هو ورم شديد العدوانية مع معدلات وفيات عالية. مشكلة علاج هذا المرض أن معظم المرضى يعانون من تليف الكبد. لا يمكن استخدام العديد من العلاجات بسبب خطر الإصابة بفشل الكبد الحاد. في مثل هذه الحالات، يستخدم الأطباء في البلدان المتقدمة العلاج بالبروتون. حيث يسمح للأطباء بتدمير الورم بأمان بالإشعاع حتى في حالة حجم الورم الكبير والأورام المتعددة والتليف الشديد للكبد.

المحتوى: 

1. منذ متى تم استخدام العلاج بالبروتون لسرطان الكبد
2. أيهما أفضل: العلاج بالبروتون أم الجراحة
3. أيهما أفضل: العلاج الإشعاعي بالبروتون أو الفوتون
4. ما هي فئة المرضى الذين يعتبر العلاج بالبروتون هو الخيار الأفضل بالنسبة لهم
5. علاج أسرع للسرطان: نظام الإشعاع ناقص التجزئة
6. علاج سرطان الأقنية الصفراوية
7. علاج سرطان الكبد النقيلي
8. لماذا يستحق الخضوع للعلاج بالبروتون في الخارج
9. العلاج في أوروبا مع Booking Health

منذ متى تم استخدام العلاج بالبروتون لسرطان الكبد

لأول مرة، تم استخدام العلاج بالبروتون لعلاج مرضى سرطان الكبد في جامعة تسوكوبا، اليابان، في عام 1985. وحصل الأطباء على نتائج ممتازة على الفور. حتى عام 1998، عالجوا 162 مريضاً. كان متوسط حجم الورم 3.8 سم. ومع ذلك، حتى مع الأورام التي يزيد قطرها عن 5 سم، كانت نتائج العلاج مماثلة للأورام الأصغر. أكثر من نصف المرضى لديهم أورام كبد متعددة.

نتيجة لذلك، تم تحقيق سيطرة لمدة خمس سنوات في 86.9٪ من المرضى.لم يكن لدى أي شخص درجة 3 أو أعلى من السُمية. علاوة على ذلك، تم إجراء العلاج الإشعاعي بالبروتونات في المرضى الذين عانى أكثر من نصفهم من تليف الكبد.

يمكن تقديم العلاج بالبروتون وفقاً لأنظمة مختلفة. يعتمد عدد الكسور الإشعاعية (الجلسات) على مكان السرطان. في حالة الأورام الموجودة بعيداً عن الأوعية الكبيرة والقنوات الصفراوية، يمكن إعطاء جرعة الإشعاع الإجمالية في 10 جلسات فقط. ومع ذلك، إذا كان السرطان على مسافة أقل من 2 سم من باب الكبد، يتم إجراء التشعيع بالبروتونات في 22 جلسة، وإذا كان الورم يقع على بعد 2 سم من أعضاء الجهاز الهضمي، فسيتم إعطاء جرعة الإشعاع في 35 جلسة. هذا يجعل العلاج أكثر أماناً لمرضى سرطان الكبد. في نفس الوقت، كلما زاد عدد الجلسات، كلما طالت مدة العلاج.

في تحليل 266 مريضاً تم علاجهم من 2001 إلى 2007، لم يكن هناك اختلاف في النتائج، اعتماداً على نظام الإشعاع المجزأ. كانت السيطرة على الورم لمدة خمس سنوات 81٪. ثبت أن علاج السرطان آمن للصحة. نادراً ما يسبب العلاج بالبروتون في تسمم من الدرجة الثالثة، على الرغم من حقيقة أن ثلاثة أرباع المرضى في هذه التجربة يعانون من تليف الكبد.

أيهما أفضل: العلاج بالبروتون أم الجراحة

تعتبر الجراحة العلاج المفضل لمرضى سرطان الكبد. يوفر أفضل معدلات البقاء على قيد الحياة. ومع ذلك، يمكن إجراء الجراحة فقط في 20٪ من المرضى، وفي البقية، يعتبر السرطان غير صالح للجراحة بسبب مرحلة متقدمة أو عدم كفاية وظائف الكبد.

بالإضافة إلى ذلك، تُظهر عدد من الدراسات أن العلاج بالبروتون يوفر نتائج مماثلة للعلاج الجراحي واجتثاث الورم عن طريق الجلد. في نفس الوقت، الطريقة غير جراحية، ونادراً ما تسبب مضاعفات، ولا تتطلب دخول المستشفى وإعادة التأهيل.

في دراسة أجراها Fukuda et al، تم استخدام العلاج بالبروتون لمرضى سرطان الكبد الذين لم يتلقوا أي علاج سابقاً. كان متوسط حجم الورم 4 سم، بينما بلغ قطر أكبر الأورام 13.5 سم. وكان واحد من كل أربعة مرضى مصاباً بأورام متعددة. نتيجة لعلاج سرطان الكبد بالبروتون، كانت معدلات البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات كما يلي:

• المرحلة 1 - 69٪.
• المرحلة 2 - 66٪.
• المرحلة 3 - 25٪.

اتضح أن نتائج التشعيع بالبروتون في المراحل المبكرة هي نفسها تقريباً بعد استئصال الكبد.

كما كشفت دراسات أخرى عن نتائج مماثلة. أُجرى معظمها في اليابان وكوريا الجنوبية. كانت معدلات السيطرة على الأورام الموضعية 80-95٪ للأورام بحجم 4-7 سم. اختلفت معدلات البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات حسب المرحلة ووظيفة الكبد وموقع السرطان. تراوحت بين 20 إلى 70٪.

أيهما أفضل: العلاج الإشعاعي بالبروتون أو الفوتون

اجتمعت مجموعة دولية من الخبراء في مجال سرطان الكبد من 18 منشأة طبية في عام 2019 في ميامي لمناقشة دور العلاج بالبروتون في علاج هذا المرض. وخلصوا إلى أن البروتون ليس الطريقة الرئيسية للعلاج الإشعاعي. سيستمر معظم المرضى في تلقي إشعاع الفوتون. السبب الرئيسي هو ارتفاع تكلفة العلاج بالبروتون وقلة توافره: فهو لا يتم إجراؤه في كل مدينة ولا حتى في كل بلد. بالإضافة إلى ذلك، خلص فريق الخبراء إلى أنه لا يمكن لجميع فئات المرضى الاستفادة من استخدام البروتون بدلاً من الفوتون.

ليس هناك شك في أن العلاج بالبروتون أكثر أماناً. إنه ضروري بشكل خاص للمرضى الذين يعانون من أورام تقع بالقرب من الأمعاء والأوعية الكبيرة والقنوات الصفراوية.

عيب الفوتونات هو أنها تشتت كمية كبيرة من الإشعاع أثناء مرورها عبر الأنسجة السليمة. هى أكثر ملاءمة لتشعيع الأورام السطحية والصغيرة. على الرغم من تحسين تقنيات الاستهداف بالأشعة، إلا أن تفاعلات ما بعد الإشعاع لا تزال تمثل مشكلة لمرضى سرطان الكبد.

في الوقت نفسه، يوفر إشعاع البروتون المميزات التالية:

• يُطلق معظم الإشعاع فقط عند الوصول إلى الهدف، أي داخل الورم.
• لا يُصدر إشعاعات خلف الهدف على الإطلاق (أي ما وراء الورم).
• يُوفر توزيع جرعة أكثر اتساقا.

خلص الخبراء في ميامي إلى أنه في حالة أمراض الكبد المصاحبة، خاصة في تليف الكبد الحاد، وكذلك في الأورام الكبيرة، يجب اعتبار البروتون الطريقة الرئيسية للعلاج الإشعاعي. هذه الطريقة ليست فقط أكثر أماناً لصحتك، ولكنها تتيح أيضاً للأطباء توفير العلاج حتى لأولئك المرضى الذين يُمنع استخدام الفوتون بسبب ارتفاع مخاطر الإصابة بفشل الكبد ومضاعفات ما بعد الإشعاع الحادة للأعضاء المجاورة للكبد .

ما هي فئة المرضى الذين يعتبر العلاج بالبروتون هو الخيار الأفضل بالنسبة لهم

من غير العملي استخدام العلاج بالبروتون لجميع مرضى سرطان الكبد. لا توجد موارد طبية كافية لذلك. العلاج بالبروتون بدلاً من الفوتون مخصص في المقام الأول لمرضى سرطان الكبد الذين لديهم:

• تصنيف تشايلد بو لتليف الكبد B بدرجة متقدمة
• كمية كبيرة من أنسجة الورم في النسيج الحشوي السليم نسبيًا.
• قطر كبير للورم.
• كمية صغيرة من النسيج الحشوي الصحي المحفوظ.
• الأورام المتعددة.

عند إجراء العلاج الإشعاعي لسرطان الكبد، من المهم للأطباء ليس فقط تدمير الورم، ولكن أيضاً الحفاظ على وظيفة العضو. الكبد قادر على تحمل جرعات عالية إلى حد ما من الإشعاع. على عكس العديد من الأعضاء الأخرى، تعمل أجزائه المختلفة بشكل مستقل عن بعضها البعض. هذا يعني أنه من الممكن إزالة جزء من الكبد أو تدميره بالإشعاع، والجزء الصحي المتبقي من الحمة (النسيج الحشوي) سيظل قادرًا على التعامل مع جميع الوظائف. ومع ذلك، فإن الشرط المهم هو أن يكون هذا الجزء صحياً حقاً، ولا يتأثر بتليف الكبد. خلاف ذلك، يصبح العلاج الإشعاعي خطيراً على الصحة. يمكن أن يسبب الفشل الكبدي الذي سيقتل المرضى في وقت أقرب من السرطان.

العلاج الإشعاعي بالفوتون التقليدي أكثر سمية للكبد من البروتون. لذلك يخشى العديد من الأطباء إجراء علاج السرطان بهذه الطريقة إذا كان الورم يحتل جزءً كبيراً من الكبد. غالباً لا يقدمون العلاج الإشعاعي لمريض تليف الكبد من الدرجة B. ومع ذلك، توفر البروتونات قمعاً أكثر تجنيباً وأمانا لنسيج الورم عن طريق الإشعاع. لا تتلف بقية الحمة الصحية بالإشعاع. لذلك، تصبح البروتونات في بعض الأحيان الخيار الوحيد الممكن للعلاج الإشعاعي للمرضى الذين لولا ذلك لن يتلقوا أي علاج بخلاف المسكنات والعلاج التلطيفي. 

علاج أسرع للسرطان: نظام الإشعاع ناقص التجزئة

أثناء العلاج، سواء باستخدام البروتون أو الفوتون، يجب على الطبيب إعطاء جرعة معينة من الإشعاع للورم. يتم تسليمها على أجزاء، والتي يطلق عليها المتخصصون في علم الأورام الكسور. كلما زاد عدد الكسور، زادت جلسات الإشعاع التي يجب أن يخضع لها الشخص. عادةً ما تُجرى دورات العلاج الإشعاعي في كلاً من البروتون والفوتون مرة واحدة يومياً، 5 أيام في الأسبوع، لمدة شهر ونصف إلى شهرين.

ومع ذلك، توفر البروتونات استهدافاً أكثر دقة وتوزيعاً أفضل لجرعات الإشعاع. لذلك، يمكن تقليل مسار العلاج باستخدام نظام الإشعاع ناقص التجزئة.

تشير الدراسات إلى أنه مع الاختيار المناسب للمريض، يكون التعرض للإشعاع المتسارع فعالاً مثل التجزئة الكلاسيكية. يوفر معدلات بقاء قابلة للمقارنة.

يعتبر التشعيع بالبروتونات في جلسات أقل مناسباً للمرضى، خاصةً لأولئك الذين يتعين عليهم علاج السرطان في الخارج أو يضطرون إلى زيارة مركز العلاج بالبروتون الموجود في مدينة أخرى كل يوم. من الممكن الخضوع للعلاج بالبروتون بشكل أسرع، مع توصيل الإشعاع لعدد أقل من الكسور (الجلسات)، وفقاً للشروط التالية:

• حجم الورم لا يتجاوز 3-5 سم.
• عدد الأورام من 1 إلى 3.
• لا يوجد علاج إشعاعي سابق للكبد.
• تليف الكبد المُعوض (Child-Pugh Score A) أو عدم وجود هذا المرض.

علاج سرطان الأقنية الصفراوية

الغرض الرئيسي من استخدام البروتونات هو الحفاظ على وظائف الكبد مع إعطاء جرعة طبيعية من الإشعاع. ومع ذلك، قد يكون الهدف مختلفاً. قد يرغب الأطباء في زيادة جرعة الإشعاع إلى جرعة جرَّاء. ماذا يعني؟

بعض أنواع السرطان مقاومة للإشعاع. على سبيل المثال، سرطان القنوات الصفراوية داخل الكبد. لا ينمو هذا الورم من خلايا الكبد، ولكن من القنوات الصفراوية الموجودة داخل الكبد. استخدام الجرعات التقليدية من الإشعاع لا يسمح دائماً للأطباء بتدمير الورم أو على الأقل إبطاء نموه. إذا زادت جرعة الإشعاع، فسيؤدي ذلك إلى مضاعفات خطيرة، ونتيجة لذلك قد يصبح العلاج أكثر خطورة من المرض نفسه.

ومع ذلك، يمكن الحفاظ على الكبد المعالج بالبروتون بشكل أفضل. يمكن للأطباء إرسال المزيد من الإشعاع إلى الهدف بمساعدة البروتونات. في هذه الحالة، ستكون سمية العلاج هي نفسها عند استخدام تشعيع الفوتون القياسي.

تساعد البروتونات في الحصول على جرعة جرّية من الإشعاع، أي تلك التي تثبط السرطان. والنتيجة هي تحكم موضعي أفضل. تشير الدراسات إلى أن الحصول على جرعة جرّية من الإشعاع يحسن البقاء الكلي للمرضى المصابين بسرطان القنوات الصفراوية.

حالياً، يُعتبر مرضى سرطان القنوات الصفراوية مرشحين للعلاج بالبروتون:

• غير قابل للجراحة - لا يخضع للإزالة الجراحية.
• غير منتشر - مع انتشار النقائل، لن تؤثر السيطرة المحلية على الورم بشكل كبير على متوسط العمر المتوقع.

علاج سرطان الكبد النقيلي

لا يمكن أن يكون سرطان الكبد أساسي فحسب، بل ينتشر أيضاً. علاوة على ذلك، فإن الخيار الثاني يحدث في كثير من الأحيان 20-30 مرة. يحدث هذا عندما يتطور الورم في البداية ليس في الكبد، ولكن في عضو آخر، على سبيل المثال، في الأمعاء. ثم ينتقل إلى الكبد. في الواقع، هذا هو سرطان المرحلة 4 مع توطين مختلف.

على عكس السرطان الأساسي، عادةً ما يتطور السرطان النقيلي في المرضى غير المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي وتليف الكبد. عادة ما يتم الحفاظ على وظائف الكبد. بالنسبة لمعظم هؤلاء المرضى، يصبح تشعيع الفوتون التقليدي خياراً مفضلاً. فقط عدد قليل من المرضى يحتاجون إلى العلاج بالبروتون. قد تكون هناك حاجة في الحالات التالية:

• الورم مقاوم للإشعاع.
• يقع بالقرب من الأعضاء والتركيبات التشريحية، والتي يكون تشعيعها غير مرغوب فيه.
• وصلت إلى حجم كبير.

حالة مهمة: السيطرة الجيدة على الورم الرئيسي الذي يقع في عضو آخر. يجب إزالته، تدميره بالإشعاع، قمعه بالعلاج الكيميائي، إلخ. علاج النقائل وحده لا معنى له: من أجل ضمان السيطرة على جميع بؤر الورم، يجب أن يكون العلاج شاملاً.

لماذا يستحق الخضوع للعلاج بالبروتون في الخارج

ربما لم يتم تنفيذ العلاج بالبروتون في بلدك بعد.

حتى لو تم استخدامه، فليس حقيقة أن الأطباء لديهم خبرة واسعة في علاج سرطان الكبد بهذه الطريقة. يقع العضو في تجويف البطن ويتم إزاحته عند التنفس. يعد كلاً من الاستهداف الدقيق ومزامنة التنفس أمراً مهماً للتعرض الآمن. يقوم الأطباء في بعض مراكز العلاج بالبروتون فقط بإشعاع أورام الرأس والرقبة، والتي لا تتحرك عند التنفس.

إذا كان بلدك يوفر العلاج بالبروتون ويستخدم لعلاج سرطان الكبد، فقد يكون السعر مرتفع للغاية. من المحتمل أن تكون التكلفة أقل في الخارج.

هناك عدة أسباب للخضوع للعلاج بالبروتون في الخارج:

• يمكن أن تتلقى العلاج في مستشفى يستخدم تقنية جديدة - العلاج بالبروتونات المعدلة الشدة.
• لديك الفرصة للذهاب إلى مركز العلاج بالبروتون، والذي عالج أطباؤه أكثر من مائة مريض بسرطان الكبد ويعتبرون خبراء في هذا المجال الطبي.
• إمكانية الخضوع للإشعاع بشكل أسرع - تستخدم بعض المراكز نظام العلاج الإشعاعي ناقص التجزئة.

العلاج في أوروبا مع Booking Health

للخضوع للعلاج بالبروتون لسرطان الكبد في إحدى المستشفيات الأوروبية، يرجى استخدام خدمات شركة Booking Health. على موقعنا، يمكنك معرفة تكلفة العلاج في المستشفيات المختلفة ومقارنة الأسعار وحجز برنامج رعاية طبية بسعر مناسب. سيكون العلاج بالبروتون لسرطان الكبد في المستشفيات الأوروبية أسهل وأسرع بالنسبة لك، وسيتم تقليل تكلفة العلاج.

يرجى ترك طلبك على موقع Booking Health. سيقوم موظفنا بالاتصال بك وتقديم المشورة حول العلاج في أوروبا. ستهتم Booking Health بتنظيم رحلتك. سوف نقدم لك المميزات التالية:

• سنختار مستشفى للعلاج في أوروبا، يستخدم أطباؤه العلاج بالبروتون لسرطان الكبد.
• سنساعدك في التغلب على حاجز اللغة، وإقامة اتصال مع طبيبك المعالج.
• سنقلل وقت الانتظار لبدء برنامج الرعاية الطبية ونحجز موعداً مع الطبيب في أنسب المواعيد.
• سنخفض السعر. سيتم تخفيض تكلفة العلاج في المستشفيات الأوروبية بسبب عدم وجود معاملات إضافية للمرضى الأجانب.
• سنهتم بجميع القضايا التنظيمية: المستندات الخاصة بدخول البلد، والنقل من المطار، والفندق، وخدمات الترجمة الفورية، وما إلى ذلك.
• سنقوم بإعداد برنامج وترجمة الوثائق الطبية. لا يتعين عليك تكرار إجراءات التشخيص التي تم إجراؤها مسبقاً.
• سنقوم بالتواصل مع المستشفى بعد العلاج في أوروبا.
• سننظم فحوصات تشخيصية إضافية وعلاجاً في مستشفى أوروبي، إذا لزم الأمر.
• سنشتري الأدوية من الخارج ونرسلها إلى بلدك الأصلي.
• سنساعدك على البقاء على اتصال مع المستشفى والطبيب بعد العلاج في أوروبا.

سوف تتلقى العلاج من أفضل الأطباء في العالم. سيساعد موظفو Booking Health في تقليل تكلفة العلاج والعناية بجميع القضايا التنظيمية، وسيكون عليك فقط التركيز على استعادة صحتك.

المؤلفون: الدكتور فاديم جيلوك، الدكتور فاروق أحمد