:في البرنامج ما يلي
- التعريف الأولي بالمستشفى
- التعرف على التاريخ الطبي
- دراسة التقارير الطبية الموجودة
- الفحص السريري العام
- التحاليل المخبرية:
- تحليل الدم الشامل
- تحليل البول الشامل
- تحليل الدم البيوكيميائي
- الواسمات الورمية
- مؤشرات الالتهاب (CRP، ESR)
- تحليل تخثر الدم
- فحص بالموجات فوق الصوتية
- التصوير المقطعي المحوسب/التصوير بالرنين المغناطيسي
- التحضير للجراحة وفقاً للمعايير المعتمدة
- إجراء الإصمام أو الإصمام الكيميائي للأورام (إجرائين)
- علاج الأعراض
- تكلفة الأدوية المطلوبة
- خدمات طاقم التمريض
- وضع التوصيات اللاحقة
كيفية تنفيذ البرنامج
خلال الزيارة الأولى سيقوم الطبيب بإجراء فحص سريري ومراجعة نتائج الفحوصات السابقة. بعد ذلك، ستخضع للفحص الإضافي اللازم: تقييم وظائف الكبد والكلى، والفحص بالموجات فوق الصوتية، والتصوير المقطعي المحوسب، والتصوير بالرنين المغناطيسي. سيسمح ذلك للطبيب بتحديد الأوعية التي تغذي الورم ونقائله، وكذلك تقييم مدى قدرتك على تحمل الإجراء
يبدأ الإصمام الكيميائي بالتخدير الموضعي وقسطرة الشريان الفخذي، حيث يتم إدخال قسطرة رفيعة من خلال شق طوله بضعة سنتيمترات. يوجه الطبيب القسطرة تدريجياً إلى الوعاء الذي يغذي الورم الرئيسي أو النقائل. يتم التحكم في العملية بدقة بطريقة تصويرية، ويتم استخدام جهاز تصوير الأوعية الدموية لهذا الغرض. تعرض شاشة تصوير الأوعية الأوعية وموضع القسطرة فيها
عندما تصل القسطرة إلى شريان يشتبه في أنه يغذي الورم الرئيسي أو النقائل، يتم حقن مادة التباين من خلالها. بفضل حقن مادة التباين، يرى الطبيب بوضوح على الشاشة العارضة للأوعية حتى أصغر أوعية الورم والأنسجة السليمة المحيطة به. بعد ذلك، يقوم الطبيب بحقن الصمات في أوعية الورم من خلال نفس القسطرة، وهي عبارة عن كرات مجهرية أو لوالب مسدة
يتم اختيار نوع الصمة بشكل فردي، مع مراعاة قطر الوعاء. عند إجراء الإصمام الكيميائي، يتم حقن محلول دوائي كيميائي إلى الورم. بسبب الإغلاق اللاحق لتجويف الوعاء بالصمة، يؤثر عقار العلاج الكيميائي على الورم لفترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك، فإنه لا يدخل إلى الدورة الدموية الجهازية، مما يسمح للأطباء باستخدام جرعات عالية من أدوية العلاج الكيميائي دون التسبب في حدوث آثار جانبية خطيرة. يؤدي ذلك إلى تدمير الورم أو إبطاء نموه
بعد ذلك، يتم إخراج القسطرة من الشريان. يقوم الطبيب بوضع غرز وعائية على الشريان الفخذس ويغلقها بضمادة معقمة. ستظل مستيقظاً أثناء عملية الإصمام الكيميائي. لا يتم استخدام التخدير العام، مما يقلل بشكل كبير من مخاطر الإجراء ويسمح بتنفيذ الإجراء في العيادة الخارجية، دون الحاجة إلى الإقامة لفترة طويلة في المستشفى
بعد انتهاء الإجراء الأول، ستبقى تحت إشراف طبيب الأورام التدخلي والطبيب المعالج. إذا لزم الأمر، يتم وصف علاج للأعراض الموجودة. يجرى عادة بعد 3-5 أيام إجراء إصمام كيميائي ثانٍ لتعزيز التأثير العلاجي. بعد ذلك، ستتلقى توصيات بشأن الفحص والعلاج اللاحق
الوثائق اللازمة
- التقارير الطبية ذات الصلة
- تصوير مقطعي محوسب/تصوير بالرنين المغناطيسي (لم يمضِ عليه أكثر من 3 أشهر)
- نتائج الخزعة (إن وجدت)
الخدمات
يمكنك أيضا حجز
عن القسم
يقدم قسم الأشعة العصبية التداخلية في مستشفى جامعة سارلاند هومبورغ مجموعة كاملة من الخدمات في مجالات تخصصه. توفر المنشأة الطبية التشخيصات التصويرية والعلاج التداخلي طفيف الصدمة الموجه بالصور لأمراض الجهاز العصبي. يتمتع اختصاصيو القسم بخبرة غنية ومهارات مهنية استثنائية في مجال الإجراءات التداخلية لأمراض الأوعية الدموية الحادة والمزمنة، مثل السكتات الدماغية الاقفارية، ونزيف الدماغ، وتضيق الشريان الدماغي، وتمدد الأوعية الدموية في الدماغ، والتشوهات الوعائية. يتعاون أخصائيو الأشعة العصبية بالقسم بشكل وثيق مع أطباء الأعصاب وجراحي الأعصاب بحيث يتلقى كل مريض نظام العلاج الأمثل بناءً على آراء الخبراء من المتخصصين. يمتلك الفريق الطبي بالقسم أحدث أنظمة التصوير المقطعي المُحوسب (CT)، والتصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، وأنظمة تصوير الأوعية بالرنين المغناطيسي MR angiography والتي تُستخدم بنشاط لتشخيص المرضى والإجراءات العلاجية. يتم تقديم الرعاية الطبية وفقاً للبروتوكولات السريرية الحالية. يقدم القسم أيضاً العديد من الخدمات الطبية للمرضى في العيادات الخارجية، التي تُعد ميزة للعديد من المرضى. يرأس القسم البروفيسور الدكتور في الطب فولفجانج رايت.
يستقبل القسم بانتظام عدداً كبيراً من مرضى السكتات الدماغية. السكتة الدماغية هي اضطراب حاد في الدورة الدموية الدماغية والذي قد يحدث بسبب التضيق، أو التخثر، أو تمزق الأوعية الدموية في الدماغ. تُشير السكتات الدماغية إلى الأمراض التي تتميز بمستوى مرتفع من الوفيات لأن الحالة المرضية تتطور بشكل غير متوقع للإنسان وفي نفس الوقت بسرعة كبيرة. يعتمد نجاح الرعاية الطبية المقدمة إلى حدٍ كبير على توقيتها. عندما يتم قبول مريض في القسم، فإنه يخضع على وجه السرعة للتصوير المقطعي المُحوسب المُعزز بالتباين للدماغ. يسمح الفحص بالتصوير المقطعي المُحوسب للأطباء بتحديد موضع ومدى النزيف بدقة. يقدم فريق أخصائيو الأشعة العصبية بالقسم الطريقتين الحديثتين التاليتين لعلاج السكتة الدماغية: العلاج الإنحلالي وإعادة الاستقناء الميكانيكي (استئصال الخثرة الميكانيكي). العلاج الإنحلالي يتضمن إعطاء دواء خاص داخل مجرى دم المريض يعمل على إذابة الجلطة الدموية التي تُسبب تضيق أو تجلُط الأوعية الدموية في الدماغ. هذا النوع من العلاج فعال للغاية، ولكن فقط إذا تم تنفيذ الإجراء في موعد لا يتجاوز 3-4 ساعات من بداية السكتة الدماغية. في الحالات السريرية المعقدة للسكتة الدماغية، غالباً ما يُستكمل العلاج الإنحلالي بإعادة الاستقناء الميكانيكي القائم على القسطرة. أثناء الإجراء، يقوم أخصائيو الأشعة العصبية بالقسم بإدخال قسطرة في الشريان الفخذي وتوصيلها عبر الأوعية الدموية إلى شرايين الدماغ تحت توجيه التصوير. يقوم المتخصصون بعد ذلك بإزالة الجلطة الدموية المتكونة باستخدام قسطرة، وبالتالي استعادة سالكية تجويف الشريان والتخلص من ضعف إمداد الدم إلى الدماغ. يتحمل المرضى إجراء إعادة الاستقناء الميكانيكي بشكلٍ جيد ويعطي نتائج ممتازة. يقوم أطباء القسم بإجراء هذا التدخل القائم على القسطرة بانتظام لذلك يمكن للمرضى التأكد من نتيجة علاجية جيدة وسلامة وأمان العلاج.
غالباً ما تتم مواجهة تمدد الأوعية الدموية الدماغية في الممارسة السريرية للفريق الطبي بالقسم، لذلك يتمتع المتخصصون بالخبرة والمهارات المهنية اللازمة لعلاج هذا المرض. تمدد الأوعية الدموية الدماغية هو انتفاخ غير طبيعي في الجدار الرقيق للشريان الدماغي. إن خداع تمدد الأوعية الدموية هو أنه في كثير من الحالات لا يُسبب أي أعراض ولا يُدرك المريض وجوده. غالباً ما يتم اكتشاف تمدد الأوعية الدموية في الدماغ بالصدفة أثناء الفحوصات التشخيصية لأمراض أخرى. ومع ذلك، تمددات الأوعية الدموية الكبيرة وتمددات الأوعية الدموية المتنامية بنشاط نادراً ما تكون بدون أعراض. في هذه الحالة، يحتاج المريض إلى فحص، والذي يمكن للطبيب خلاله إجراء تشخيص دقيق. يُستخدم تصوير الأوعية بالرنين المغناطيسي لتأكيد أو استبعاد تشخيص تمدد الأوعية الدموية في الدماغ. بالنسبة للعلاج، هناك العديد من الخيارات العلاجية، مثل المراقبة النشطة لتمدد الأوعية الدموية، والعلاج من داخل الأوعية الدموية endovascular الموجه بالصور، والجراحة المفتوحة. إذا كان تمدد الأوعية الدموية صغيراً، ولا توجد علامات على نموه، وخطر تمزقه ضئيل، فببساطة يحتاج المريض إلى الخضوع لتشخيصات التصوير المنتظمة. يقدم أخصائيو القسم العلاج من داخل الأوعية الدموية endovascular، أي الإنصمام من داخل الأوعية الدموية لتمدد الأوعية الدموية في الدماغ. يتمثل جوهر هذه التقنية في التخلص من تمدد الأوعية الدموية من مجرى الدم بمساعدة لفائف مجهرية خاصة microcoils أو دعامات. الطريقة من داخل الأوعية الدموية تلغي الحاجة إلى حج القحف لأن الجراحون يصلون إلى التركيز المرضي من خلال الشريان الفخذي. يقوم أخصائيو الأشعة العصبية بتوصيل قسطرة دقيقة على طول السرير الوعائي إلى تمدد الأوعية الدموية تحت توجيه التصوير. يتم إدخال اللفائف المجهرية أو الدعامات داخل تمدد الأوعية الدموية من خلال قسطرة دقيقة، والتي تملأ تجويف تمدد الأوعية الدموية وتمنع تدفق الدم داخله، مما يؤدي إلى تحقيق التأثير العلاجي. العلاج الناجح من داخل الأوعية الدموية endovascular يزيل خطر تمزق تمدد الأوعية الدموية في الدماغ. تتطلب الحالات المعقدة جراحة مفتوحة، أى التشبيك clipping، لعلاج تمدد الأوعية الدموية. يتم تنفيذ مثل هذه الإجراءات الجراحية بالتعاون مع جراحي الأعصاب.
جزء لا يتجزأ من عمل أطباء القسم إدارة الألم التداخلي الموجه بالصور للمرضى الذين يعانون من آلام الظهر المزمنة. يمتلك أخصائيو الأشعة العصبية في ترسانتهم العديد من التقنيات، مثل الحقن الارتشاحي للمفاصل الوجيهية، والحقن الارتشاحي للمفصل العجزي الحرقفي، والعلاج حول الجذور. كلاً من هذه الإجراءات تتضمن حقن مسكنات الألم بإبرة رفيعة مباشرة داخل التركيز المرضي تحت إشراف التصوير المقطعي المُحوسب أو التصوير بالرنين المغناطيسي. يتميز العلاج الارتشاحي بالدقة والكفاءة العالية. بعده بساعات قليلة، لا يشعر المريض بأي ألم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تكرار الإجراءات. هذا العلاج بديل ممتاز للمرضى الذين يعانون من متلازمات الآلام المزمنة الذين لا يستجيبون للمسكنات الفموية.
تشمل الأنشطة السريرية الرئيسية للقسم الخيارات التشخيصية والعلاجية التالية:
- التشخيص
- فحوصات الأشعة السينية التقليدية للعمود الفقري
- التصوير المقطعي المُحوسب للدماغ والعمود الفقري
- التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ والعمود الفقري
- التصوير بالرنين المغناطيسي للجنين
- تصوير الأوعية بالرنين المغناطيسي
- تصوير الأوعية بالطرح الرقمي
- تصوير النخاع
- العلاج
- العلاج الإنحلالي وإعادة الاستقناء الميكانيكي (استئصال الخثرة الميكانيكي) للسكتة الدماغية
- الانصمام من داخل الأوعية الدموية Endovascular لتمدد الأوعية الدموية الدماغية
- علاج التشوهات الوعائية من داخل الأوعية الدموية Endovascular (الانصمام)
- رأب الوعاء بالبالون وزرع دعامة للتضيق
- خدمات طبية أخرى
السيرة الذاتية
التعليم العالي والأنشطة المهنية
- 1983 - 1984 درس الطب في جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ.
- 1985 الفحص الطبي الأساسي.
- 1986 امتحان الدولة الأول.
- 1988 امتحان الدولة الثاني.
- 1989 امتحان الدولة الثالث.
- 02.1990 - 07.1991 متدرب، قسم طب الأعصاب، مستشفى هايدلبرغ الجامعي.
- 08.1991 - 12.1991 زميل قسم طب الأعصاب، مستشفى هايدلبرغ الجامعي.
- 1992 - 1997 زميل، طب الأشعة العصبية، مستشفى هايدلبرغ الجامعي.
- 07.1993 - 02.1994 تدريب علمي في الولايات المتحدة الأمريكية، كلية الطب بوسط ماساتشوستس، ورستر، الولايات المتحدة الأمريكية.
- 01.1995 - 06.1995 طبيب مساعد، مجالات التركيز: الأشعة والأورام، مركز أبحاث السرطان الألماني في هايدلبرغ.
- 07.1995 - 07.1996 طبيب مساعد، قسم الأشعة، مستشفى هايدلبرغ الجامعي.
- 12.1991 الدفاع عن الأطروحة. الموضوع: "تفاعل ثاني أكسيد الكربون للشريان الدماغي الأوسط في انسداد الشريان السباتي."
- 12.1996 شهادة البورد في الأشعة التشخيصية.
- 10.1997 التأهيل لدرجة بروفيسور. الموضوع: "التصوير بالرنين المغناطيسي بالتروية والانتشار في التشخيص المبكر للسكتة الدماغية الحادة".
- 01.1998 - 12.1999 طبيب كبير في قسم الأشعة العصبية، مستشفى جامعة آخن RWTH.
- 02.2000 رئيس قسم الأشعة العصبية التداخلية، مستشفى جامعة سارلاند هومبورغ.
- منذ عام 2000 أخصائي أشعة محرر مساعد، Springer-Verlag.
- منذ عام 2003 عضو في المجلس الموسع للجمعية الألمانية لطب الأشعة العصبية.
صورة الطبيب: (c) Universitätsklinikum des Saarlandes
معلومات عن المشفى
مستشفى جامعة سارلاند هومبورغ هو أكبر مستشفى في مدينة هومبورغ وأهم منشأة طبية في المنطقة. تم تأسيس المستشفى، والذي يضم حالياً 30 قسماً متخصصاً و 20 معهداً، في عام 1947 ويعمل على أساس جامعة سارلاند. يلعب المستشفى دوراً رائداً في التعليم الطبي، والبحث العلمي، والرعاية الطبية في ولاية سارلاند وفي جميع أنحاء ألمانيا. مع خبرة واسعة في خدمة المرضى الأجانب، فإن المنشأة الطبية معروفة أيضاً على نطاق واسع في الساحة الطبية الدولية.
فخر المستشفى هو أحدث المعدات الطبية التي تسمح للأطباء بإجراء تشخيص شامل عالي الدقة والعلاج الأكثر تجنيباً حتى لو كان المريض يعاني من مرض خطير. يتم تقديم علاج مبتكر للمرضى بناءً على أحدث الإنجازات العلمية. في الوقت نفسه، يقدم المستشفى العديد من الأساليب العلاجية التي لا تُستخدم إلا في المراكز الطبية الرائدة في أوروبا، بما في ذلك الجراحة بمساعدة الروبوت دافنشي da Vinci، والعلاج بالخلايا التائية CAR T-cell، والإجراءات القائمة على القسطرة TAVI و MitraClip، وإجراءات الليزر المبتكرة، إلخ. يتم إيلاء أهمية كبيرة للكفاءة الأخلاقية والاجتماعية. تعمل المستشفى باستمرار على تحسين عمل كوادرها الطبية وبنيتها التحتية لتقديم خدمات طبية تلبي أعلى المعايير.
كمجمع طبي متعدد التخصصات، يقدم المستشفى علاجاً عالي الفعالية لمجموعة كاملة من الأمراض الشائعة بالإضافة إلى الأمراض النادرة والخطيرة. تتركز جهود الطاقم الطبي، والذي يضم أكثر من 600 طبيب و 2000 مُمرضة، على المريض واحتياجاته ورغباته الفريدة. يُكرس الأطباء دائماً وقتاً كافياً للتواصل الشخصي مع مرضاهم، وتزويدهم بالدعم المعنوي، ويتعاطفون مع كل موقف في الحياة.
صورة: (c) depositphotos
الإقامة في المشفى
غرف المرضى
يعيش مرضى مستشفى جامعة سارلاند هومبورغ في غرف فردية، ومزدوجة، وثلاثية مريحة بتصميم حديث. تم تجهيز كل غرفة بحمام داخلي مع دُش ومرحاض، بالإضافة إلى كل ما هو ضروري: سرير مريح، وطاولة سرير جانبية، وتلفاز، وهاتف. بالإضافة إلى ذلك، تتوفر للمرضى غرف راحة معززة وغرف مجهزة خصيصاً للأشخاص ذوي الإعاقة.
قائمة المطاعم - وجبات الطعام
يقدم المستشفى وجبات صحية ولذيذة ثلاث مرات في اليوم: بوفيه الإفطار، والغداء مع مجموعة واسعة من الأطباق لكل ذوق، وعشاء خفيف. تتميز القائمة بأطباق الحمية الغذائية والأطباق النباتية. يوجد أيضاً كافيتريا في المنطقة حيث يمكن للمرء تذوق أطباق لذيذة وتناول فنجان من القهوة، أو الشاي، أو بعض المشروبات المنعشة.
تفاصيل إضافية
تشمل غرف المرضى القياسية ما يلي:
الممارسة الدينية
يستضيف المستشفى بانتظام الخدمات الدينية الكاثوليكية والإنجيلية. خدمات ممثلي الديانات الأخرى متاحة عند الطلب.
الشخص المرافق
خلال برنامج المرضى الداخليين، يمكن للشخص المرافق أن يقيم معك في غرفة المريض أو في فندق من اختيارك.
فندق
خلال برنامج العيادات الخارجية، يمكنك الإقامة في فندق من اختيارك. سيساعدك مديرونا في اختيار أنسب الخيارات.