علاج سرطان القضيب بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض سرطان القضيب بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
سرطان القضيب هو ورم خبيث في العضو. 95٪ من الحالات هي سرطان الخلايا الحرشفية. يمكن أن يبدأ في أي جزء من الجسم، ولكنه يؤثر في الغالب على القلفة والحشفة. تشمل الأنواع النادرة من السرطان ورم الخلايا القاعدية، والساركوما، والسرطان الغدي، والميلانوما. لعلاج سرطان القضيب، يقوم الأطباء في الخارج بإجراء تدخلات جراحية لإزالة الورم الأساسي والعقد اللمفاوية، وكذلك إجراء العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي. في المراحل المبكرة، يمكن الشفاء من المرض بإجراءات غير جراحية طفيفة التوغل.
المحتوى:
- العلاج الجراحي
- جراحة العقد اللمفاوية
- العلاج الموضعي غير الجراحي
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي الجهازي
- لماذا يستحق الخضوع للعلاج في الخارج؟
- العلاج في أوروبا مع Booking Health
العلاج الجراحي
الجراحة هي خيار العلاج الرئيسي لسرطان القضيب. يعتمد نطاق العملية على مرحلة المرض.
الختان هو أقل العمليات صدمة بالنسبة لسرطان القضيب. يتم إجراؤه فقط في مرحلة مبكرة، بشكل مستقل، أو كإضافة للعلاج الإشعاعي. يزيل الطبيب فقط القلفة ومنطقة الجلد المجاورة. إذا اقتصر الورم على هذه المنطقة ولم يكن هناك دليل على انتشار الورم إلى الأنسجة المحيطة، فإن الجراحة كافية لشفاء معظم المرضى.
الاستئصال البسيط هو نظير الخزعة الاستئصالية، والتي يتم إجراؤها كإجراء تشخيصي. يستخدم الاجراء في المرحلة المبكرة من سرطان القضيب. يقوم الطبيب بإزالة منطقة صغيرة من الجلد مع الورم. ثم يتم فحص الأنسجة المزالة في المختبر. إذا كان هامش الاستئصال نظيفاً، فإن نطاق العلاج يعتبر مناسب وكافي.
الاستئصال الواسع هو خيار علاجي أكثر صدمة ولكنه موثوق. يلتقط الطبيب المزيد من الأنسجة المحيطة بالورم. انه يقلل من احتمالية التكرار الموضعي ولكنه يزيد من عيب الجلد الناتج. كلما كان ذلك ممكن، يتم ببساطة تجميع الهوامش معاً وخياطتها. إذا لم يكن ذلك ممكناً، يتم إجراء تطعيم الجلد.
جراحة موس هي إحدى طرق العلاج الجراحي لسرطان القضيب، والتي تضمن أقصى قدر من الحفاظ على أنسجة المريض. إنها بديل للاستئصال الواسع. التدخل الجراحي أقل صدمة ولكنه معقد وطويل. يقوم الطبيب باستئصال الورم بأقل قدر من التدخل للأنسجة المحيطة. ثم يتم فحص المادة الجراحية. بعد التشخيص، يقوم الطبيب بقطع السدائل الجلدية في الاتجاه الذي توجد فيه الخلايا السرطانية. بعد كل مرحلة، يتم إجراء فحص نسيجي متكرر للأنسجة التي تمت إزالتها. يستمر حتى تصبح جميع هوامش الاستئصال نظيفة. نتيجة لذلك، يمكن للطبيب إزالة سرطان القضيب، مع الحفاظ في نفس الوقت على المزيد من أنسجة القضيب. توفر هذه العملية نفس نتائج الأورام كما في الاستئصال الواسع للورم، ولكن مع صدمات أقل ونتائج وظيفية وجمالية أفضل. يتم إجراء الجراحة فقط للأورام في المرحلة المبكرة إذا لم يكن هناك انتشار إلى الطبقات العميقة من الجلد.
استئصال الحشفة هو إجراء جراحي لإزالة حشفة القضيب تماماً. هذه هي المنطقة الأكثر توطيناً لسرطان القضيب. بعد إزالة الورم، يجري الأطباء مرحلة ترميمية من العملية لاستعادة حشفة القضيب باستخدام تطعيم الجلد. بعد العلاج الجراحي، يتم الحفاظ على الوظيفة الجنسية، على الرغم من انخفاض حساسية حشفة القضيب.
استئصال القضيب يمكن أن يكون جزئياً أو كلياً. تتضمن الجراحة إزالة جزئية أو كلية للقضيب. يتم إجراء هذه العملية عندما ينتشر الورم إلى الأنسجة العميقة. نظراً لأن معظم الأورام تتطور في منطقة حشفة القضيب، يمكن عادةً إجراء استئصال جزئي للقضيب. يتراجع الطبيب بضعة سنتيمترات عن حافة الورم. بعد العملية، يقل طول القضيب بشكل ملحوظ.
يسعى الأطباء جاهدين لإنقاذ العضو، إن أمكن، دون المساس بنتيجة العلاج. بعد الجراحة، يظل الشخص قادراً على التبول أثناء الوقوف.
في حالة الاستئصال الكلي للقضيب لسرطان القضيب، تتم إزالة العضو بأكمله، بما في ذلك الجزء الموجود داخل الحوض. سيشكل الطبيب ثقباً في العجان للتبول - بين كيس الصفن والشرج. سيظل الرجل قادراً على التحكم في التبول، لكنه سيضطر إلى التبول وهو جالس.
استئصال الخصية هو تدخل جراحي يستخدم لعلاج سرطان القضيب المتقدم. يقوم الطبيب بإزالة خصيتي المريض لتجنب تكرار الورم. بعد هذه الجراحة، يتطور عقم لا رجعة فيه، ويقل إنتاج هرمون التستوستيرون. تنتج الغدد الكظرية كمية صغيرة فقط. لذلك، بعد هذه العملية، يتلقى الرجل علاج بديل مدى الحياة بأدوية تحتوي على هرمونات الذكورة الجنسية. الأدوية الحديثة سهلة الاستخدام وآمنة للصحة: يمكن تناولها مرة كل بضعة أسابيع أو حتى مرة كل بضعة أشهر.
جراحة العقد اللمفاوية
معظم أنواع السرطان تنشر النقائل إلى العقد اللمفاوية الإقليمية عندما تصل إلى مراحل متقدمة، وأورام القضيب ليست استثناءً. ليس من الممكن دائماً اكتشاف النقائل باستخدام الطرق السريرية. من ناحية أخرى، لا تتورم العقد اللمفاوية دائماً مع البؤر النقيلية المتاحة، لأن النقائل الدقيقة يمكن أن يكون حجمها بضعة ملليمترات فقط. ومن ناحية أخرى، فإن تورم العقد اللمفاوية في حالة سرطان القضيب لا يشير دائماً إلى انتشار السرطان. فقد تتورم بسبب المضاعفات المعدية. لذلك، يحتاج معظم المرضى، باستثناء المراحل المبكرة جداً من سرطان القضيب، إلى استئصال العقد اللمفاوية الإربية. كما يتطلب البعض استئصال العقد اللمفاوية في الحوض. فحص المادة الجراحية يسمح بإعطاء إجابة دقيقة لمسألة ما إذا كانت هناك نقائل في العقد اللمفاوية الإقليمية. بالإضافة إلى ذلك، يتم إجراء خزعة العقد اللمفاوية الحارسة في البلدان المتقدمة. بالنسبة لبعض المرضى، هذه فرصة لتجنب استئصال العقد اللمفاوية.
استئصال العقد اللمفاوية الإربية هو إجراء جراحي لإزالة العقد اللمفاوية. يتم إجراؤه في المرحلة T2 وما فوقها لجميع المرضى، بغض النظر عما إذا تم اكتشاف علامات انتشار سرطان القضيب إلى العقد اللمفاوية. الغرض من هذه المرحلة ليس علاجياً فحسب، بل تشخيصياً أيضاً. يجب على المتخصصين فحص العقد اللمفاوية للتأكد من عدم وجود نقائل، حيث يعتمد المزيد من أساليب علاج السرطان على وجودها أو غيابها. في المرضى الذين لديهم نقائل مكتشفة، يقلل استئصال العقد اللمفاوية من خطر تكرار الإصابة بسرطان القضيب.
يتضمن استئصال العقد اللمفاوية الإربية إزالة ما لا يقل عن 12 عقدة لمفاوية. إنها عملية جراحية كبرى. يتم إجراؤها من خلال شق بطول 8-10 سم. تتمثل مهمة الطبيب في إزالة العقد اللمفاوية دون الإضرار بالأوعية الكبيرة والأعصاب الموجودة في الفخذ.
خزعة العقد اللمفاوية الحارسة هي طريقة تشخيصية مبتكرة تسمح للعديد من المرضى بتجنب استئصال العقد اللمفاوية. يتم تنفيذ هذا الإجراء أثناء الجراحة. يتم إجراؤه في المراحل المبكرة من سرطان القضيب.
العقد اللمفاوية الحارسة هي التي تستقبل اللمف من الورم أولاً. إذا ظهرت النقائل في مكان ما، فعندئذ أولاً وقبل كل شيء هنا. إذا لم تكن هناك بؤر نقيلية في العقد اللمفاوية الحارسة، فمن المحتمل أيضاً أن تكون العقد الأخرى نظيفة، لذا لا يمكن إزالتها.
ميزة خزعة العقدة اللمفاوية الحارسة هي أن هناك فقط 2-3 عقد من هذا القبيل. وبناءً على ذلك، فإن الجراحة لإزالتها تكون أكثر تجنيباً وأقل عرضة للتسبب في حدوث مضاعفات. المرضى أقل عرضة للإصابة بالوذمة اللمفية.
ولكن لتحديد العقد اللمفاوية الحارسة، فإن التصوير الومضاني اللمفاوي مطلوب، ولذلك يتم تنفيذ الإجراء فقط في المراكز المتخصصة. يحقن الأطباء مادة مشعة في الورم ثم يستخدمون كاميرا جاما للتحقق من مكان تراكمها. تتم إزالة هذه العقد وفحصها لمعرفة ما إذا كانت بها نقائل. في حالة وجود نقائل، يتم إجراء استئصال العقد اللمفاوية في نطاقه القياسي. في حالة عدم وجود نقائل، لا يتم إجراء استئصال العقد اللمفاوية. معظم مرضى سرطان القضيب في مراحله المبكرة لا يوجد لديهم نقائل.
استئصال العقد اللمفاوية في الحوض يكون مطلوباً في حالة وجود 2 أو أكثر من النقائل في العقد اللمفاوية الإربية. تتم إزالة العقد اللمفاوية في الحوض للتحقق من وجود نقائل وتقليل خطر تكرار الورم في المنطقة. استئصال العقد اللمفاوية في الحوض هو تدخل صادم إلى حد ما يتم إجراؤه من خلال شق في أسفل البطن. يمكن إجراؤه بالتزامن مع إزالة ورم القضيب الأساسي أو بعد مرور بعض الوقت، في المرحلة الثانية من العلاج الجراحي.
العلاج الموضعي غير الجراحي
في المرحلة المبكرة، يمكن الشفاء من ورم القضيب حتى بدون جراحة. الإجراءات غير الجراحية تُستخدم في الغالب للسرطان الموضعي. هذا هو ورم الطبقات السطحية من الجلد. من بين جميع طرق العلاج الحالية، لها أقل تأثير صادم على أنسجة القضيب، وهي الأكثر أماناً للصحة.
خيارات العلاج غير الجراحية هي كما يلي:
- المعالجة الكثبية - تشعيع الورم بالتماس.
- الاجتثاث بالليزر - يُستخدم لعلاج سرطان الخلايا الحرشفية الموضعي، والمرحلة المبكرة من ورم الخلايا القاعدية، وكذلك للرجال الذين يرفضون العلاج الجراحي.
- الاستئصال بالتبريد - يستخدم للأشكال الثؤلولية من سرطان القضيب والسرطان الموضعي على حشفة القضيب.
- العلاج الكيميائي الموضعي - هو خيار العلاج فقط للحالات محتملة التسرطن أو السرطان في الموقع.
- العلاج المناعي الموضعي - تطبيق كريم إميكويمود، الذي يحفز مناعة المريض على تدمير الورم.
- العلاج الضوئي الديناميكي - التشعيع بالضوء بطول موجي معين بعد تطبيق محسس ضوئي يجعل الخلايا السرطانية حساسة للضوء.
بعد الإجراءات غير الجراحية، يكون خطر تكرار الإصابة بسرطان القضيب أعلى منه بعد الجراحة. ومع ذلك، يمكن تكرار العلاج إذا تكرر الورم. تتم مراقبة المريض بعناية لاكتشاف الانتكاس في الوقت المناسب.
العلاج الإشعاعي
يمكن استخدام العلاج الإشعاعي في نسختين لأورام القضيب. هما كالتالي:
- العلاج الإشعاعي الخارجي
- المعالجة الكثبية (العلاج الإشعاعي بالتماس).
يمكن استخدام العلاج الإشعاعي في الحالات التالية:
- الطريقة الرئيسية لتدمير السرطان المبكر جداً، وعادة ما يسمح بالشفاء من المرض.
- السرطان المتقدم موضعياً - يستخدم العلاج الإشعاعي لإشعاع العقد اللمفاوية بعد الجراحة بدلاً من إزالتها.
- موانع التدخل الجراحي - يستخدم الإشعاع لتدمير الورم الأساسي.
- السرطان المتقدم، ورم كبير - قبل الجراحة، بالاشتراك مع العلاج الكيميائي لتقليل حجم الورم وخفض مرحلته.
العلاج الإشعاعي الخارجي أكثر شيوعاً. يستخدم الأطباء في الخارج طرق عالية الدقة وآمنة للصحة، وتوصل الإشعاع بالضبط إلى الهدف، مع الحد الأدنى من الضرر للأعضاء والأنسجة المجاورة.
المعالجة الكثبية أقل شيوعاً. تُحقن البذور المشعة في الورم من خلال الإبر.
العلاج الكيميائي الجهازي
في معظم الحالات، يُستخدم العلاج الكيميائي عندما ينتشر السرطان إلى العقد اللمفاوية الإقليمية والأعضاء البعيدة. غالباً ما يتم إجراؤه بعد الجراحة لتقليل خطر التكرار. مع الأورام المتقدمة غير الصالحة للجراحة، يساعد العلاج الكيميائي في منع نمو الأورام، والنقائل، ويزيد من متوسط العمر المتوقع للمرضى. أقل شيوعاً، يتم استخدام العلاج الكيميائي مع العلاج الإشعاعي قبل الجراحة لتقليص حجم الورم.
عادة ما يتم استخدام 2 أو 3 أدوية في وقت واحد (نظام TIP). ولكن في المرضى المنهكين والذين لأسباب صحية لا يمكنهم تحمل العلاج الكيميائي المتعدد، يتم إجراء العلاج بدواء واحد.
لماذا يستحق الخضوع للعلاج في الخارج؟
إذا تم تشخيصك بسرطان القضيب، فأنت بحاجة إلى العلاج. للحصول على أعلى مستوى من الرعاية الطبية، يمكنك السفر إلى الخارج، إلى إحدى الدول ذات الطب المتقدم. فيما يلي بعض الأسباب التي تدفعك للخضوع للعلاج في الخارج:
- يتم علاج المراحل المبكرة جداً من السرطان بإجراءات غير جراحية آمنة للصحة.
- تعطى الأفضلية لعمليات الحفاظ على الأعضاء.
- الحفاظ على الوظيفة الجنسية (إمكانية الانتصاب، القذف).
- الحفاظ على جماليات القضيب نظراً للمرحلة الترميمية من العملية.
- الحفاظ على إمكانية التبول أثناء الوقوف مع الإزالة الجزئية للقضيب.
- الحد الأدنى من المخاطر الصحية أثناء الجراحة.
- يتم إجراء خزعة العقد اللمفاوية الحارسة لتجنب تشريح العقد اللمفاوية الإربية.
- تدخلات جراحية آمنة لإزالة العقد اللمفاوية الإربية والحوضية.
- خيارات العلاج الإشعاعي عالية الدقة وآمنة للصحة.
أخصائيو المسالك البولية ذوي الخبرة والسمعة الطيبة في جميع أنحاء العالم يعملون في الخارج. المستشفيات لديها أحدث المعدات تحت تصرفها. في علاج السرطان، يسعى المتخصصون ليس فقط لضمان الشفاء من المرض ولكن أيضاً الحد الأدنى من الضرر الذي يلحق بنوعية حياة المريض اللاحقة. تحقق المستشفيات الأجنبية نتائج جيدة حتى في المراحل الثالثة والرابعة من أمراض الأورام.
العلاج في أوروبا مع Booking Health
للخضوع لعلاج سرطان القضيب في إحدى المستشفيات الأوروبية، فنحن نرحب بك لاستخدام خدمة Booking Health. على موقعنا، يمكنك معرفة تكلفة العلاج ومقارنة الأسعار في المراكز الطبية المختلفة لحجز برنامج بسعر مناسب. سيكون العلاج في أوروبا أسهل وأسرع بالنسبة لك، وستكون تكلفة العلاج أقل.
يرجى ترك طلبك على خدمة Booking Health. سيقوم موظفنا بالاتصال بك وتقديم المشورة بشأن العلاج في أوروبا. ستقوم شركة Booking Health بتنظيم رحلتك إلى إحدى الدول المتقدمة بشكل كامل. سوف نقدم لك الفوائد التالية:
- سنختار أفضل مستشفى أوروبي متخصص في علاج سرطان القضيب.
- سنحل مشكلة حاجز اللغة، وسنضمن التواصل مع طبيب المستشفى الأوروبي.
- سنقلل فترة الانتظار لبرنامج الرعاية الطبية. سوف تتلقى العلاج في أنسب المواعيد.
- سنخفض السعر. سيتم تخفيض تكلفة العلاج في أوروبا بسبب عدم المبالغة في الأسعار وعدم وجود معاملات إضافية للمرضى الأجانب.
- سنحل أي مشكلات تنظيمية: سنقوم بإعداد المستندات، ومقابلتك في الخارج، ونأخذك إلى المستشفى، وحجز الفندق، وتقديم خدمات الترجمة الفورية.
- سنقوم بإعداد البرنامج وترجمة الوثائق الطبية. لا يتعين عليك تكرار إجراءات التشخيص التي تم إجراؤها مسبقاً.
- سنساعدك على البقاء على اتصال مع الأطباء بعد الانتهاء من العلاج في أوروبا.
- سننظم فحوصات تشخيصية إضافية وعلاج في المستشفيات الأوروبية، إذا لزم الأمر.
- سنشتري الأدوية من الخارج ونرسلها إلى بلدك الأصلي.
سيهتم الخبراء الرائدون من جميع أنحاء العالم بصحتك. سيساعد موظفو Booking Health في تقليل تكلفة العلاج، وتنظيم رحلتك إلى المستشفى الأوروبي، ويمكنك التركيز بشكل كامل على استعادة صحتك.
المؤلفون:
تم تحرير المقال من قبل خبراء طبيين وأطباء معتمدين من مجلس الأطباء الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا و الدكتور فاديم جيلوك. لعلاج الحالات المشار إليها في المقال، يجب استشارة الطبيب؛ المعلومات الواردة في المقال ليست مخصصة للتطبيب الذاتي!
المصادر:
