علاج سرطان بطانة الرحم (سرطان الرحم) في ألمانيا
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج سرطان بطانة الرحم (سرطان الرحم) في ألمانيا:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
يعد سرطان بطانة الرحم من أكثر أورام الجهاز التناسلي شيوعاً عند النساء. يعالج الأطباء في ألمانيا معظم حالات سرطان بطانة الرحم بنجاح. يستخدمون تدخلات طفيفة التوغل لإزالة الورم الخبيث بدلاً من التدخلات الصادمة من خلال شق كبير في جدار البطن الأمامي. تقدم المستشفيات الألمانية خيارات مبتكرة للعلاج الإشعاعي. حتى المراحل المتقدمة من سرطان بطانة الرحم يمكن علاجها بنتائج جيدة، حيث يستخدم المتخصصون في الرعاية الصحية في ألمانيا الأدوية الحديثة للعلاج الموجه والعلاج المناعي، مما يثبط نمو الورم ونقائله.
المحتوى:
إنه ورم ينمو من ظهارة بطانة الرحم. تمثل السرطانة الشبيهة ببطانة الرحم 80٪ من الحالات.
الطريقة الرئيسية هي الاستئصال الجراحي للرحم مع ملحقاته. تجرى في أفضل المستشفيات في ألمانيا عمليات جراحية طفيفة التوغل بالتنظير البطني وبمساعدة الأنظمة الروبوتية. طرق العلاج الأخرى: العلاج الإشعاعي الخارجي، والعلاج الإشعاعي الموضعي، والعلاج الكيميائي، والعلاج الهرموني، والعلاج الموجه، والعلاج المناعي.
تختلف تكلفة علاج سرطان الرحم من مستشفى إلى آخر في ألمانيا. يمكنك مقارنة الأسعار وحجز برنامج طبي بسعر منافس على موقع Booking Health.
مستشفى هيليوس كريفيلد، ومستشفى جامعة غوته فرانكفورت أم ماين، ومستشفى جامعة لودفيغ ماكسيميليان ميونخ.
التشخيص
لا يوجد فحص تحري لسرطان بطانة الرحم. في معظم الحالات يتم الكشف عن المرض بعد ظهور الأعراض.
الفحص بالموجات فوق الصوتية عادة ما يكون أول إجراء تشخيصي للنساء اللواتي لديهن علامات سريرية لأمراض الجهاز التناسلي. يتم إجراء الموجات فوق الصوتية للحوض باستخدام مسبار مهبلي عبر المهبل. يمكن للطبيب رؤية الورم في الرحم.
خزعة بطانة الرحم هي إجراء طفيف التوغل لأخذ عينة من الأنسجة، والتي يتم فحصها بعد ذلك في المختبر. يمكن أن تؤكد الخزعة وجود الورم وتُحدد نوعه. يقوم الطبيب بإدخال أنبوب رفيع في الرحم من خلال المهبل ويقوم بشفط الأنسجة.
تنظير الرحم هو إجراء تنظير داخلي للرحم، حيث يتم فحص العضو من الداخل باستخدام كاميرا فيديو صغيرة. يسمح تنظير الرحم للمتخصصين ليس فقط بتقييم حالة العضو، ولكن أيضاً إجراء خزعة مستهدفة من الكتلة المشبوهة.
التوسيع والكشط هو إجراء للحالات المشكوك فيها، إذا لم تعط الخزعة النتيجة المطلوبة. على سبيل المثال، إذا لم يتمكن الأطباء من الحصول على عينات أنسجة عالية الجودة، أو إذا كانت نتائج الخزعة غامضة. يتم إجراء العملية تحت التخدير، حيث تتضمن توسيع عنق الرحم وإزالة الطبقة الوظيفية للغشاء المخاطي. يتم فحص المواد الناتجة في المختبر.
التشخيص الآلي يساعد في تحديد مرحلة المرض، وتقييم حجم الورم، ووجود النقائل. يستخدم الأطباء في ألمانيا التصوير بالرنين المغناطيسي، والتصوير المقطعي المحوسب، والتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، والأشعة السينية للصدر، وتنظير المثانة، وتنظير المستقيم (الفحص بالمنظار للمثانة والمستقيم). لا يحتاج معظم المرضى إلى كل هذه الاختبارات التشخيصية، بل بعضاً منهما فقط.
العلاج الجراحي
تعتبر الجراحة العلاج الرئيسي لسرطان بطانة الرحم. غالباً ما يكون هذا هو العلاج الوحيد الذي تحتاجه المرأة.
استئصال الرحم البسيط هو إجراء جراحي لإزالة الرحم. قد يكون مدى التدخل الجراحي مختلف تماماً. الأساليب الجراحية مختلفة أيضاً. عادة لا يزيل الطبيب الرحم فحسب، بل يزيل أيضاً قناتي فالوب، والمبيضين، والعقد اللمفاوية. في النساء دون سن 45 عاماً، يمكن الحفاظ على المبايض لتجنب انقطاع الطمث المبكر. ولكن لا يتم اللجوء إلى خيار الجراحة هذا إلا إذا تأكد الطبيب من أن هذا لن يؤدي إلى تفاقم نتائج الأورام. كقاعدة عامة، يمكن الحفاظ على المبايض في المرحلة الأولى، ولكن بدءاً من المرحلة الثانية، يتم إزالتها بغض النظر عن العمر.
يقوم أخصائيو الرعاية الصحية في ألمانيا بإجراء استئصال الرحم باستخدام تقنيات التنظير البطني بدلاً من شق كبير في البطن. بعد هذه العملية، يتعافى المرضى بشكل أسرع، ويفقدون كمية أقل من الدم، ويقضون وقت أقل في المستشفى. تقوم بعض المستشفيات بإجراء تدخلات جراحية بمساعدة الروبوت، والتي هي الأكثر أماناً والأكثر تجنيباً. يتم إجراء العملية بواسطة نظام جراحي آلي، يتحكم فيه طبيب أمراض النساء بجهاز تحكم عن بعد، ويكون على مسافة من منطقة العمليات.
لعلاج أمراض الرحم الحميدة، غالباً ما يُجري الأطباء جراحة لإزالة الرحم من خلال المهبل. ولكن في حالة علاج السرطان، لا يتم استخدام هذا النهج عادة. الإجراءات الجراحية ذات النهج المهبلي يمكن استخدامها فقط في حالة وجود موانع للتدخل الجراحي من خلال شقوق في البطن. على الرغم من أن الجراحة المهبلية تجنيبية وآمنة، إلا أنها قد تكون أقل فعالية، خاصة في المراحل المتقدمة من الأورام.
استئصال الرحم الجذري هو إزالة المزيد من الأنسجة. يتم إجراء العملية الجراحية في الحالات التي انتشر فيها السرطان إلى عنق الرحم أو مجاورات الرحم (الأنسجة المحيطة بالرحم). لا يزيل الأطباء الرحم مع الزوائد فحسب، بل يزيلون أيضاً الأربطة والأنسجة الخلوية والجزء العلوي من المهبل. عادة ما يتم إجراء هذا التدخل الجراحي من خلال شقوق البطن، على الرغم من أنه يمكن إجراؤه في المرضى الضعفاء من خلال النهج المهبلي. يقوم الأطباء الألمان ذوو الخبرة بإجراء استئصال الرحم الجذري من خلال شقوق قصيرة باستخدام تقنية التنظير البطني.
تشريح العقدة الليمفاوية هي مرحلة من مراحل العملية تشمل إزالة العقد اللمفاوية. نظراً لأن معظم عمليات سرطان بطانة الرحم يتم إجراؤها من خلال شقوق في البطن، فلا يحتاج الأطباء إلى نهج إضافي لتشريح العقد اللمفاوية. لكن في حالات نادرة، يمكن استئصال الرحم من خلال المهبل. لا يزال هؤلاء المرضى يحتاجون إلى تشريح العقد اللمفاوية. لا يمكن إزالة العقد اللمفاوية من خلال المهبل، لذلك يلزم اتباع نهج جراحي إضافي. يقوم الأطباء في ألمانيا بإجراء عملية إزالة العقد اللمفاوية بالتنظير البطني. هذا البديل من التدخل الجراحي أقل صدمة ويقلل من فترة التعافي للمرضى.
في بعض الحالات، عند إجراء الجراحة، يقوم الأطباء بغسل الحوض (الحصول على مسحات للكشف عن الخلايا السرطانية)، أو إزالة الثرب، أو الخزعة البريتونية. تسمح هذه الاجراءات بتحديد المرحلة الدقيقة للمرض، وهو أمر مهم جداً في أمراض الأورام لتخطيط نطاق العلاج بعد الجراحة.
خزعة العقد اللمفاوية الحارسة هي إجراء تشخيصي مبتكر في طب الأورام، يتم إجراؤه أثناء جراحة إزالة الرحم. انتشر في البلدان ذات الطب المتقدم، بما في ذلك ألمانيا. يتم إجراء خزعة العقد اللمفاوية الحارسة فقط في المرحلة المبكرة من سرطان الرحم. بالنسبة للعديد من المرضى، هذه فرصة لتجنب تشريح العقد اللمفاوية والمضاعفات المرتبطة بها.
جوهر الإجراء هو أن الطبيب لا يزيل جميع العقد اللمفاوية الإقليمية، ولكن فقط تلك التي هي أول من يجمع اللمف من الورم. إذا لم تتأثر بالنقائل، فيمكن للأخصائيين أن يستنتجوا أنها غير موجوده أيضاً في العقد اللمفاوية الموجودة في مكان أبعد. لتحديد العقد اللمفاوية، يتم حقن صبغة ونويدات مشعة في موقع الورم. ثم يتم العثور على الصبغة بصرياً، بينما يتم الكشف عن المادة المشعة بكاميرا جاما. تتم إزالة وفحص العقد اللمفاوية التي تم تحديدها على أنها العقد الحارسة. إذا لم يكن بها خلايا سرطانية، فلن يتم إجراء تشريح العقدة اللمفاوية. إذا تم العثور على خلايا سرطانية، فسيتم أيضاً إزالة العقد اللمفاوية الإقليمية الأخرى. هذا مطلوب لتقليل خطر تكرار الإصابة بالسرطان وتحديد المرحلة الدقيقة للمرض.
العلاج الإشعاعي
يستخدم الأطباء في أقسام الأورام في المستشفيات الألمانية نوعين من العلاج الإشعاعي لعلاج سرطان الرحم:
- العلاج الإشعاعي الخارجي.
- المعالجة الكثبية.
يمكن أيضاً الجمع بين هاتين الطريقتين. إذا تم استخدام كلاهما في نفس المريض، فإن العلاج الإشعاعي الخارجي يأتي أولاً، وتصبح المعالجة الكثبية هي الخيار الثاني.
العلاج الإشعاعي الخارجي هو الخيار الأكثر شيوعاً في علاج الأورام. في أغلب الأحيان، يتم إجراء العلاج الإشعاعي بعد الجراحة لقتل أي خلايا سرطانية متبقية. يبدأ العلاج الإشعاعي بعد 4-6 أسابيع من الجراحة حتى يتم استعادة الأنسجة بالكامل. الحالات التي يتم فيها استخدام العلاج الإشعاعي الخارجي قبل الجراحة (لتقليل حجم الورم) أو كطريقة مستقلة لعلاج السرطان، إذا كانت الجراحة ممنوعة للمرأة، ليست شائعة جداً. يتم إجراء العلاج الإشعاعي 5 أيام في الأسبوع لمدة 4-6 أسابيع. تستغرق كل عملية حوالي نصف ساعة. لتعزيز التأثير العلاجي، يمكن استخدام العلاج الكيميائي بشكل إضافي.
المعالجة الكثبية هي نوع من أنواع التشعيع بالتماس للأنسجة. يتم وضع اسطوانة في المهبل، ويتم حقن المواد المشعة فيها. كقاعدة عامة، يستخدم هذا النوع من العلاج عند تكرار الإصابة بسرطان بطانة الرحم من جذع المهبل. الميزة الرئيسية لهذه الطريقة مقارنة بالعلاج الإشعاعي الخارجي هي أن الإشعاع لا يمر عبر الأنسجة السليمة في طريقه إلى الورم. يؤدي هذا إلى تقليل التعرض للإشعاع بشكل كبير للمثانة والمستقيم، مما يقلل من خطر حدوث مضاعفات.
هناك نوعان من المعالجة الكثبية المستخدمة في طب الأورام:
- معدل جرعات منخفضة - التعرض لفترات طويلة لجرعات منخفضة من الإشعاع.
- معدل جرعات عالية - يستخدم إشعاعاً قوياً ولكنه قصير الأمد.
نادراً ما تستخدم المعالجة الكثبية ذات معدل الجرعات المنخفضة في ألمانيا. حيث تتطلب الراحة في الفراش لعدة أيام، مما لا يقلل من تحمل العلاج وحسب، ولكنها تهدد أيضاً بمضاعفات، مثل تجلط الأوردة العميقة في الأطراف السفلية. لذلك، يفضل الخبراء الألمان المعالجة الكثبية ذات الجرعات العالية. يقومون بتنفيذ 3 إجراءات لمدة 10-20 دقيقة، والتي تسمح بتدمير الورم المتكرر. لا تحتاج المريضة إلى التنويم في المستشفى: يمكنها زيارة المستشفى مرة واحدة في الأسبوع. من الممكن تقليل الفترات الفاصلة بين جلسات التشعيع، وهو أمر ملائم للغاية للمرضى الأجانب الذين لا يرغبون في البقاء في الخارج لفترة طويلة.
على الرغم من أن المعالجة الكثبية أكثر أماناً بشكل عام من العلاج الإشعاعي الخارجي، إلا أنها غالباً ما تسبب آثار جانبية للمهبل مثل الجفاف والاحمرار وعدم الراحة. بمرور الوقت، يمكن أن يضيق المهبل، مما يؤثر على جودة الحياة الجنسية. يمكن حل هذه المشكلة باستخدام الموسعات الخاصة.
العلاج الدوائي
العلاج الكيميائي هو الطريقة الرئيسية للعلاج الدوائي. يستخدم الأطباء الأدوية التي تؤثر على الخلايا السرطانية في جميع أنحاء الجسم، وليس في الرحم فقط . يستخدم العلاج الكيميائي عادة في:
- الأورام غير الصالحة للجراحة في المرحلة المتقدمة من السرطان.
- السرطان عالي الدرجة، جنباً إلى جنب مع العلاج الإشعاعي لتجنب التكرار بعد الجراحة.
- قمع الورم المتكرر ما لم يتم استخدام المعالجة الكثبية أو الجراحة.
حتى مع الأورام العدوانية، يتم استخدام العلاج الكيميائي فقط من المرحلة الثالثة. وكقاعدة عامة، يتم استخدام مجموعة من الأدوية. يتم توفير العلاج الكيميائي بدواء واحد فقط للمرضى الضعفاء الذين لا يستطيعون تحمل العلاج الكيميائي متعدد الأدوية.
غالباً ما يتم الجمع بين العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي. يتم استخدام هاتين الطريقتين في الوقت ذاته، ويسمى هذا النهج العلاج الكيميائي الإشعاعي. يمكن أيضاً استخدام العلاج الساندويش لعلاج سرطان بطانة الرحم. يتضمن هذا العلاج استخدام العلاج الكيميائي أولاً، ثم العلاج الإشعاعي، ثم يعود الأطباء إلى العلاج الكيميائي. يمكن تطبيق هذا المخطط على السرطان المصلي الحليمي الرحمي والساركوما السرطانية الرحمية.
العلاج الهرموني يتضمن وصف الأدوية التي تمنع الهرمونات الجنسية الأنثوية وتسبب بالفعل انقطاع الطمث الاصطناعي. يتم الجمع بين هذه الطريقة والعلاج الكيميائي ويتم استخدامها وفقاً لنفس المؤشرات. العلاج الهرموني لعلاج سرطان بطانة الرحم في المستشفيات الألمانية يستخدم البروجستين، أو منبهات الهرمون الملوتن المطلق للهرمون، أو مثبط الأروماتاز، أو مضادات الاستروجين. تختلف الأدوية في سهولة استخدامها، لكن فعاليتها قابلة للمقارنة. يعتمد مبدأ العمل على حقيقة أن الهرمونات تحفز نمو الورم الخبيث، ولكن إذا انخفضت مستويات الهرمونات، فإن السرطان بنمو بشكل أبطأ.
العلاج الموجه هو استخدام الأدوية التي تستهدف الخلايا السرطانية من خلال التفاعل مع أهداف جزيئية محددة. يتم تحمله بشكل أفضل من العلاج الكيميائي ولا يزال يقدم نتائج جيدة. في حالة سرطان بطانة الرحم، يستخدم الأطباء الألمان مثبطات كيناز، أو مثبطات تكون الأوعية، أو مثبطات mTOR. يمكن الجمع بين العلاج الموجه والعلاج الكيميائي والعلاج الهرموني. يتم استخدامه عادة في المراحل المتقدمة، عندما يعاود السرطان ولا تكون خيارات العلاج الأخرى فعالة بما فيه الكفاية.
العلاج المناعي يهدف إلى تحفيز الاستجابة المناعية ضد الخلايا السرطانية. لعلاج سرطان بطانة الرحم، يتم استخدام مثبطات PD-1. مطلوب تشخيص إضافي لفهم ما إذا كنت مرشحاً مناسباً لخيار العلاج هذا. يتم إجراء العلاج المناعي في حالة عدم استقرار الساتل الميكروي (MSI-H)، أو وجود خلل في جين إصلاح عدم التطابق (dMMR)، أو ارتفاع عبء طفرة الورم (TMB-H). يستخدم العلاج المناعي عندما لا تعمل خيارات العلاج الأخرى.
كيف تخضع للعلاج في ألمانيا
إذا كنت ستخضع لعلاج سرطان الرحم في ألمانيا، فستكون خدمة Booking Health مفيدة لك. من خلال موقعنا الالكتروني، لديك الفرصة للحصول على معلومات محدثة ودقيقة حول تكلفة العلاج في ألمانيا، ومقارنة الأسعار في المستشفيات المختلفة، وحجز برنامج رعاية طبية بأفضل سعر. سيكون العلاج في ألمانيا أسهل وأسرع بالنسبة لك، وستكون تكلفة العلاج في ألمانيا أقل.
يرجى ترك طلبك على موقع منظم السياحة العلاجية Booking Health. سيقوم موظفنا بالاتصال بك وتقديم المشورة والإجابة على جميع أسئلتك. سنهتم بتنظيم رحلتك لعلاج السرطان في ألمانيا. سوف نقدم لك الفوائد التالية:
- سنختار مستشفى وقسم طب الأورام في المستشفى الألماني والذي يتخصص أطباؤه في تشخيص وعلاج سرطان بطانة الرحم.
- سنساعدك في التغلب على حاجز اللغة وإقامة اتصال مع طبيب المستشفى الألماني.
- سيتم تقليل فترة الانتظار للعلاج في ألمانيا، وستتلقى الرعاية الطبية في أنسب المواعيد.
- سنخفض السعر. ستكون تكلفة العلاج في ألمانيا أقل من المعتاد. سيتم تخفيضها من خلال القضاء على المبالغة في الأسعار والمعاملات الإضافية للمرضى الأجانب.
- سيحل المتخصصون لدينا أي مشكلات تنظيمية: الأعمال الورقية، والنقل من المطار إلى المستشفى والعودة، وحجز الفنادق، وخدمات الترجمة الفورية.
- سنقوم بإعداد مستنداتك وترجمتها إلى اللغة الإنجليزية أو الألمانية. لا يتعين عليك تكرار إجراءات التشخيص التي تم إجراؤها مسبقاً.
- سنبقى على اتصال بالمستشفى الألماني بعد الانتهاء من علاجك في ألمانيا.
- سننظم علاج إضافي في ألمانيا، وتشخيص، أو إعادة تأهيل، إذا لزم الأمر.
- سنشتري الأدوية من ألمانيا ونرسلها إلى بلدك الأصلي.
بينما يهتم أفضل المتخصصين في العالم بصحتك، سيساعد موظفي Booking Health في تقليل تكلفة العلاج في ألمانيا والعناية بجميع ترتيبات السفر.
المؤلفون:
تم تحرير المقال من قبل خبراء طبيين وأطباء معتمدين من مجلس الأطباء الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا و الدكتور سيرغي باشينكو. لعلاج الحالات المشار إليها في المقال، يجب استشارة الطبيب؛ المعلومات الواردة في المقال ليست مخصصة للتطبيب الذاتي!
سياستنا التحريرية، التي توضح بالتفصيل التزامنا بالدقة والشفافية، متاحة هنا. انقر على هذا الرابط لمراجعة سياساتنا.
المصادر: