علاج تضيق الأبهر في ألمانيا
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج تضيق الأبهر في ألمانيا:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
يمثل تضيق الشريان الأبهر ما يصل إلى 30٪ من جميع العيوب الخلقية في نظام القلب والأوعية الدموية. يتميز الخلل بضيق خلقي أو إغلاق كامل لتجويف الأبهر في منطقة محدودة. في أغلب الأحيان، يقع تضيق الأبهر في برزخ الأبهر. يمكن تحديد مواقع أخرى في الشريان الأبهري الصدري أو البطني الصاعد أو الهابط. يمكن دمج تضيق الأبهر مع عيوب القلب الخلقية الأخرى. بدون علاج جراحي، يكون متوسط العمر المتوقع للمرضى محدوداً بشكل كبير. ويمكن أن يكون سبب الوفاة هو النزيف الدماغي وفشل القلب ومضاعفات أخرى.
المحتوى:
- نظرة عامة
- ماذا يحدث إذا لم يتم علاج تضيق الأبهر؟
- لماذا يحدث تضيق الأبهر؟
- أعراض تضيق الأبهر
- كيف يتم تشخيص تضيق الأبهر؟
- علاج تضيق الأبهر
- إعادة التأهيل بعد إصلاح تضيق الأبهر
- توقعات سير المرض للمرضى الذين يعانون من تضيق الأبهر
- أفضل المستشفيات للعلاج في ألمانيا
- تكلفة العلاج في المستشفيات في ألمانيا
- الخضوع للعلاج في ألمانيا مع Booking Health
نظرة عامة
تضيق الأبهر هو تضيق برزخ الأبهر. يحدث في كثير من الأحيان عند الرجال، وأحياناً مع عيوب خلقية أخرى. المرضى لديهم جذع متطور، والذي يتناقض مع الوركين الأقل تطوراً.
يشكو المرضى الذين يعانون من تضيق الأبهر من الصداع والعرج المتقطع. ليس من غير المألوف أن يخضعوا للمراقبة الطبية بسبب ارتفاع ضغط الدم الشرياني أو حتى التطور غير المتوقع لفشل البطين الأيسر أو النزيف الدماغي. عادة ما يتضخم القلب بشكل خفيف، وتسمع نفخة انقباضية خفيفة في الفراغ الوربي الثاني إلى الرابع عند حافة القص والخلف، بين لوحي الكتف. زيادة الضغط الشرياني في الذراعين، الانقباضي في الغالب، هو سمة مميزة، بينما يظل ضغط الشريان الفخذي طبيعياً أو ينخفض.
قد يكشف مخطط كهربية القلب عن انسداد فرع الحزمة الأيسر. يكشف الفحص الإشعاعي عن نتوءات في الأضلاع، والتي تنتج عن تمدد الأوعية الوربية كمفاغرة توفر دوراناً جانبياً. يمكن أن تتجلى أعراض تطور الدورة الدموية الجانبية من خلال زيادة نبض كل من الشرايين الوربية والشرايين في منطقة الكتف، في بعض الأحيان، في منطقة الشرسوف (المنطقة فوق المعدية).
الإصلاح الجراحي في الوقت المناسب يجعل التوقعات جيدة، على الرغم من أن المسار الطبيعي لهذا التشوه غير موات.
ماذا يحدث إذا لم يتم علاج تضيق الأبهر؟
يؤدي الضغط المرتفع في النصف العلوي من الجسم إلى العديد من المشاكل. يعاني جميع مرضى تضيق الأبهر تقريباً من ارتفاع ضغط الدم. يعاني المرضى أحياناً من ارتفاع ضغط الدم طوال حياتهم دون أن يعرفوا أن لديهم تضيق الأبهر. في بعض المرضى، قد يكون ضغط الدم عند الراحة طبيعياً ويرتفع بشكل حاد أثناء النشاط البدني. يؤدي الضغط المرتفع في الأوعية الأنفية إلى حدوث نزيف أنفي متكرر. يؤدي الضغط المرتفع في الأوعية الدماغية إلى تمزقها وتطور سكتة دماغية نزفية تهدد الحياة. يؤدي الضغط المرتفع في الشريان الأبهري نفسه علاوةً على انقباضه إلى تضخمه أيضاً وترقق جدرانه. هذا المرض يسمى تمدد الأوعية الدموية الأبهري. ينمو تمدد الأوعية الدموية الأبهري بسرعة وتميل إلى التمزق تلقائياً. تمزق الشريان الأبهر هو مضاعفة قاتلة تؤدي إلى الوفاة الفورية في 95٪ من الحالات السريرية. أيضا، المرضى الذين يعانون من تضيق الأبهر يصابون بأمراض القلب التاجية في وقت مبكر. لذلك، يحتاج جميع المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بتضيق الأبهر إلى العلاج في أقرب وقت ممكن، والتحكم الدقيق في ضغط الدم، والمراقبة الطبية لحجم الأبهر.
شدة الأعراض تعتمد على درجة التضيق. وبالتالي، إذا كان التضيق شديداً، يمكن أن يظهر تضيق الأبهر في الأيام أو الأسابيع الأولى من الحياة. الحقيقة هي أن قلب المولود الصغير يجب أن يضخ الدم ضد المقاومة الواضحة. من خلال العمل في هذا الوضع من الحمل الزائد، يتعب القلب بمرور الوقت ويبدأ في الانقباض بشكل سيء. تتمثل أعراض تضيق الأبهر الواضح في التنفس المتواتر، وزيادة ضربات القلب، ورفض الطفل تناول الطعام، ونقص وزن الجسم. قد يصاب بعض المرضى الصغار بالصدمة بسبب ضعف انقباض القلب، وسيبدأ علاج تشوههم في وحدة العناية المركزة.
لماذا يحدث تضيق الأبهر؟
سبب تضيق الشريان الأبهر هو الاندماج غير المناسب للقوس الأبهر أثناء التطور الجنيني. يقع الخلل في نقطة الانتقال إلى الشريان الأبهري الهابط. هناك ارتفاع ضغط الدم القريب من الانسداد وانخفاض ضغط الدم البعيد عنه. هناك العديد من الآليات التعويضية التي تهدف إلى مكافحة اضطرابات الدورة الدموية.
مع التطور السليم للأوعية الجانبية، يكون هناك إمداد دم كافٍ للنصف السفلي من الجسم. هذا ما يفسر عدم وجود ارتفاع كبير في ضغط الدم عند الأطفال. خلال فترة البلوغ، وعلى خلفية النمو السريع للجسم، لا تستطيع الضمانات المتاحة توفير تدفق دم كافٍ، وضغط الدم القريب من موقع التضييق يرتفع بشكل حاد. في مسببات متلازمة ارتفاع ضغط الدم، من المهم أيضاً انخفاض ضغط النبض في الشرايين الكلوية، مما يؤثر على الجهاز الكلوي المجاور للكلية، والمسؤول عن تنشيط آلية ضغط الأوعية الدموية.
أعراض تضيق الأبهر
غالباً ما يكون المرض كامناً حتى سن البلوغ. مع نمو الطفل، يفرض الجسم المزيد والمزيد من المتطلبات على الدورة الدموية، وبالتالي يزداد ارتفاع ضغط الدم في الشريان الأبهري القريب، ويزداد الحمل على عضلة القلب، وتصبح الصورة السريرية أكثر وضوحاً.
نتيجة لارتفاع ضغط الدم، يعاني المرضى من الصداع وقلة النوم والتهيج والثقل والإحساس بالخفقان في الرأس ونزيف الأنف وتدهور الذاكرة والرؤية. وبسبب الحمل الزائد على البطين الأيسر، فإنهم يعانون من ألم في القلب، وخفقان، وانقطاعات في ضربات القلب، وأحياناً ضيق في التنفس. يؤدي عدم كفاية إمداد الدم إلى النصف السفلي من الجسم إلى إرهاق سريع وضعف وبرودة في الأطراف السفلية وألم في عضلات ربلة الساق عند المشي. قد يكشف الفحص التشخيصي عن عدم تناسق في تطور الجهاز العضلي في النصف العلوي والسفلي من الجسم بسبب تضخم عضلات حزام الكتف، وزيادة نبض شرايين الأطراف العلوية (إبطية وعضوية)، وأكثر وضوحاً مع رفع الذراعين وجدار الصدر (الوربي وتحت الترقوة). يكون النبض المتزايد للأوعية في الرقبة والمنطقة تحت الترقوة والحفرة الوداجية مرئياً دائماً. عند الجس، يوجد نبض واضح في الشرايين الكعبرية في الأطراف العلوية وغيابه أو ضعفه في الأطراف السفلية.
يتميز تضيق الأبهر بارتفاع قيم ضغط الدم الانقباضي في الأطراف العلوية في المرضى الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 30 عاماً، مع زيادة معتدلة في ضغط الدم الانبساطي. يمكن أن يكون الضغط الشرياني في الأطراف السفلية غير قابل للكشف، في حين أن الضغط الانبساطي طبيعي. متوسط العمر المتوقع للمرضى إذا لم يتم علاج حالتهم هو 25-30 سنة.
كيف يتم تشخيص تضيق الأبهر؟
أثناء الفحص الطبي، يتم الانتباه إلى وجود اللياقة البدنية (التطور السائد لحزام الكتف مع الأطراف السفلية الرقيقة)، وزيادة نبض الشريان السباتي والشرايين الوربية، وضعف أو عدم وجود نبض في الشرايين الفخذية، وزيادة ضغط الدم في الأطراف العلوية مع انخفاض ضغط الدم في الأطراف السفلية، ونفخة انقباضية فوق قمة وقاعدة القلب، في الشرايين السباتية ، إلخ.
تلعب التحقيقات الطبية الآلية دوراً حاسماً في تشخيص تضيق الأبهر، وخاصة البيانات من مخطط كهربية القلب، وتخطيط صدى القلب، وتصوير الأبهر، والأشعة السينية على الصدر، والأشعة السينية للقلب مع تباين المريء، وفحص تجويف القلب، وتصوير البطين، إلخ.
تشير نتائج تخطيط القلب الكهربائي إلى الحمل الزائد والتضخم في القلب الأيمن و/أو الأيسر، وتغيرات نقص تروية عضلة القلب. تتميز الصورة الإشعاعية بتضخم القلب، وانتفاخ القوس الرئوي، والتغيرات في تكوين ظل القوس الأبهري، والأضلاع المغتصبة.
يسمح تخطيط صدى القلب بالتصور المباشر لتضيق الأبهر وتحديد درجة التضيق. قد يخضع الأطفال الأكبر سناً والبالغين لتخطيط صدى القلب عبر المريء.
تحدد قسطرة تجويف القلب ارتفاع وانخفاض ضغط الدم، وكذلك انخفاض ضغط الأكسجين الجزئي في الشريان الأبهر. من خلال تصوير الأبهر الصاعد وتصوير البطين الأيسر، يمكن للأطباء اكتشاف التضيق وتقييم درجته والتغير التشريحي. يمكن الإشارة إلى التصوير التاجي لتضيق الأبهر في وجود نوبات الذبحة الصدرية، وعند التخطيط لعملية جراحية في المرضى الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاماً لاستبعاد أمراض القلب التاجية.
يجب التمييز بين تضيق الشريان الأبهر والتشخيصات السريرية الأخرى بظاهرة ارتفاع ضغط الدم الرئوي، مثل ارتفاع ضغط الدم الوعائي الكلوي الأساسي، ومرض القلب الأبهري، والتهاب الأبهر غير النوعي (مرض تاكاياسو).
علاج تضيق الأبهر
العلاج الدوائي لا يقضي على تضيق الأبهر، ولكن يمكن استخدامه للتحكم في ضغط الدم. على الرغم من أن الإصلاح الجراحي لتضيق الأبهر يعمل على تطبيع ضغط الدم، إلا أنه لا يزال يتعين على العديد من المرضى الخضوع للعلاج بالأدوية للتحكم في ضغط الدم حتى بعد الإصلاح الجراحي الناجح. يمكن وصف الأدوية التي تحافظ على القناة الشريانية مفتوحة للأطفال الذين يعانون من أمراض شديدة. حيث يوفر هذا مجرى دم إلتفافي حتى يمكن إصلاح المرض جراحياً.
اليوم، هناك طريقتان لعلاج تضيق الأبهر: إصلاح الأوعية الدموية والجراحة، والتي تتضمن استئصال القسم الضيق واستعادة سالكية الأبهر عن طريق خياطة الطرفين معاً. يعتمد اختيار طريقة العلاج على درجة التضييق، ومدى التضييق وموقعه الدقيق، وكذلك الحالة الصحية العامة وعمر المريض. يُفضل حالياً العلاج الجراحي للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام واحد، ويفضل العلاج داخل الأوعية الدموية للأطفال بعد سن 5 سنوات والبالغين. يتم تحديد طريقة علاج الأطفال من عمر سنة إلى خمس سنوات على أساس فردي لكل حالة على حدة.
في بعض المرضى، يكون الشريان الأبهر غير قابل لعملية رأب الوعاء بالبالون البسيط. في مثل هذه الحالات، يمكن تطبيق إجراء دعامة الأبهر. الدعامة عبارة عن نسج معدني على شكل أنبوب. في بعض الأحيان يتم تغطيته لمنع تلف جدار الوعاء الدموي. هذا النوع من الدعامة يسمى طعم الدعامة. وعند طيها، توضع فوق قسطرة البالون.
تُعد دعامة الأبهر إجراءً أكثر فاعلية وأقل ضرراً من العلاج الجراحي القياسي. يمكن أيضاً إجراء الدعامات في بعض الأحيان للمرضى الأصغر سناً الذين لا يمكن علاجهم جراحياً بسبب ظروفهم الصحية الشديدة.
تستغرق جراحة إصلاح الأوعية الدموية حوالي ساعتين. بعد الجراحة، تتم مراقبة المرضى في وحدة العناية المركزة لمدة 24 ساعة الأولى، لأن المراقبة الدقيقة لضغط الدم لديهم ضرورية.
إعادة التأهيل بعد إصلاح تضيق الأبهر
يخرج المرضى عادة بعد يومين من التدخل الجراحي. يتم إجراء العلاج الوقائي بالمضادات الحيوية ضد التهاب الشغاف المعدي في حالة الأمراض المعدية أو المرتبطة بالبرد لمدة نصف عام بعد العملية. خلال شهر بعد إجراء الإصلاح، يجب أن يكون النشاط البدني محدوداً. بعد شهر من التخلص من التضيق، يمكن للمرضى أن يعيشوا حياة معتادة. ومع ذلك، فإن المرضى بعد القضاء على التضيق يمنعون من المشاركة في الرياضات الاحترافية. يجب فحص المرضى الذين خضعوا لإصلاح جراحي بانتظام، بغض النظر عن الطريقة، بواسطة EchoCG و CT و MRI.
في 25٪ من المرضى البالغين، حتى بعد التخلص من تضيق الأبهر، يظل ضغط الدم مرتفعاً بشكل طفيف. ويترتب على ذلك أن جميع المرضى بعد إصلاح تضيق الأبهر يحتاجون إلى مراقبة دقيقة لضغط الدم.
خلال 6 أشهر بعد العملية، يجب على المريضات الامتناع عن التطعيمات الروتينية والتخطيط للحمل.
توقعات سير المرض للمرضى الذين يعانون من تضيق الأبهر
يتم تحديد المسار الطبيعي لتضيق الأبهر من خلال متغير تضيق الأبهر، ووجود أمراض قلبية أخرى، ولكن بشكل عام، له توقعات غير مواتية للغاية. في غياب الإصلاح القلبي، يموت 40-55٪ من المرضى في السنة الأولى من العمر. مع العلاج الجراحي في الوقت المناسب لتضيق الأبهر، يمكن تحقيق نتائج جيدة على المدى الطويل في 80-95٪ من المرضى، خاصة إذا تم إجراء الإصلاح قبل سن 10 سنوات.
المرضى الذين خضعوا لعملية جراحية والذين يعانون من تضيق الأبهر تتم مراقبتهم من قبل طبيب قلب وجراح القلب مدى الحياة. يوصى بتقييد النشاط البدني والأحمال، وكذلك الفحوصات الديناميكية المنتظمة لاستبعاد مضاعفات ما بعد الجراحة.
عادة ما تكون نتيجة الحمل بعد جراحة إصلاح تضيق الأبهر مواتية. أثناء إدارة الحمل، توصف الأدوية الخافضة للضغط لمنع تمزق الأبهر، والوقاية من التهاب الشغاف المعدي.
أفضل المستشفيات للعلاج في ألمانيا
تعد المعايير العالية للعلاج، وبرامج البحث الفريدة، والمراكز الطبية ذات المرافق الحديثة، وعدد كبير من الممارسين العامين، وأطباء التخصصات الفرعية في المستشفيات في ألمانيا هي الأسباب الرئيسية وراء انخفاض معدلات الوفيات والنجاح العالي للعلاج في المستشفيات في ألمانيا.
تعتبر المستشفيات الرائدة في ألمانيا والمتخصصة في علاج تضيق الأبهر هي:
- مستشفى جامعة أولدنبورغ.
- مستشفى جامعة إيسن.
- مستشفى جامعة أولم.
- مستشفى جامعة غوته فرانكفورت.
- مستشفى جامعة توبنغن.
- مستشفى جامعة إرلانغن.
يتوفر مزيد من المعلومات حول الخدمات التي تقدمها المستشفيات في ألمانيا على موقع Booking Health.
تكلفة العلاج في المستشفيات في ألمانيا
العلاج في ألمانيا يمكن أن يقدم أسعاراً مناسبة للإجراءات التشخيصية والتدابير العلاجية. هذه الحقيقة بالذات، جنباً إلى جنب مع معايير الجودة العالية للخدمات الطبية المقدمة، تجعل ألمانيا واحدة من رواد العالم في مجال السياحة العلاجية. عادة ما تتكون تكلفة العلاج في ألمانيا من عدة عوامل، مثل التشخيص والعلاج نفسه والرعاية الطبية الإضافية (إذا لزم الأمر).
- تكلفة العلاج بواسطة القسطرة والدعامات لتضيق الأبهر تبدأ من 7481 يورو.
- تكلفة العلاج بواسطة طعم الدعامة تبدأ من 8894 يورو.
- تكلفة العلاج بواسطة تصحيح رقعة الأبهر تبدأ من 8838 يورو.
- أسعار تشخيص تضيق الأبهر تبدأ من 473 يورو.
تكلفة تشخيص وعلاج تضيق الأبهر في المستشفيات المختلفة موضحة على موقع Booking Health.
الخضوع للعلاج في ألمانيا مع Booking Health
في السنوات الأخيرة، أصبحت السياحة العلاجية اتجاهاً شائعاً. يسمح العلاج في ألمانيا للمرضى بتوفير المال والحصول على الخدمات الطبية عالية الجودة التي يحتاجونها.
تجعل Booking Health خيار العلاج في ألمانيا سهلاً ويمكن الوصول إليه، مما يجعله متاحاً لأي شخص يحتاج إلى علاج أو يرغب في الخضوع للفحص والتدابير الوقائية ضد أي نوع من الأمراض.
تسمح لك Booking Health بالتركيز على تعافيك، بينما يتم التعامل مع جميع الفروق التنظيمية الدقيقة.
إذا كان لديك أي أسئلة حول كيفية تنظيم علاج تضيق الأبهر في ألمانيا، فاملأ نموذج الطلب على موقع Booking Health.
المؤلفون: الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا، الدكتور فاروق أحمد
