سرطان البلعوم الأنفي هو ورم نادر في الرأس والرقبة. يصعب استئصال هذا الورم جراحياً. لذلك، في معظم الحالات، يتم استخدام مزيج من العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي لعلاج المرض. لإزالة النقائل في العقد اللمفاوية العنقية، يتم إجراء التدخلات الجراحية. في المراحل المتقدمة يلجأ الأطباء في الدول المتقدمة إلى العلاج الموجه والعلاج المناعي.
المحتوى:
- ما هو سرطان البلعوم الأنفي
- مبادئ العلاج
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الجراحي
- العلاج الدوائي
- العلاج في أوروبا مع Booking Health
ما هو سرطان البلعوم الأنفي
البلعوم هو عضو يقع بين تجويف الفم والمريء. وهو يتألف من ثلاثة أجزاء. أعلى جزء على مستوى الأنف ويطلق عليه البلعوم الأنفي. الجزءان الآخران هما البلعوم الفموي، والبلعوم الحنجري.
سرطان البلعوم الأنفي هو ورم خبيث يتطور في الجزء العلوي من الحلق. عوامل الخطر للمرض هي كما يلي:
- فيروس إبشتاين-بار (عدوى EBV).
- التهاب البلعوم الأنفي المزمن.
من بين الأنواع النسيجية، يعتبر السرطان غير المتقرن غير المتمايز أكثر شيوعاً، في حين أن السرطان غير المتقرن المتمايز وسرطان الخلايا الحرشفية المتقرن أقل شيوعاً. العلاج هو نفسه بغض النظر عن النوع النسيجي. الأنواع غير المتقرنة لديها توقعات أفضل.
الأورام البلعومية الأنفية النادرة هي:
- السرطانة الغدية.
- السرطانة الغدانية الكيسية.
- اللمفوما.
في معظم الحالات، تظهر الأعراض بعد انتشار النقائل إلى العقد اللمفاوية. يذهب المرضى إلى الطبيب مع شكاوى من تورم الرقبة وتضخم العقد اللمفاوية، والتي عادة ما تكون عملية غير مؤلمة.
الأعراض الأخرى المحتملة المرتبطة بالانتشار المحلي للورم هي كما يلي:
- طنين الأذن.
- فقدان السمع، عادة من جانب واحد.
- سيلان الأنف.
- صعوبة التنفس الأنفي.
- نزيف في الأنف.
- صداع الرأس.
- ألم في الوجه.
- ضعف حساسية بشرة الوجه.
- ألم عند فتح الفم.
- عدم وضوح الرؤية.
- صعوبة في التنفس.
- صعوبة الكلام.
لتشخيص المرض، يستخدم المتخصصون تنظير الأنف الأمامي والخلفي وتنظير البلعوم الأنفي. تسمح هذه الطرق بفحص الأنف والبلعوم الأنفي للكشف البصري عن الورم. لتأكيد التشخيص، يأخذ الطبيب مسحة أو عمل خزعة. بعد الفحص النسيجي للمادة في المختبر، يتم تحديد نوع الورم.
الفحوصات التشخيصية التوضيحية:
- PCR لعدوى EBV.
- بزل العقد الليمفاوية للكشف عن النقائل.
- التصوير المقطعي المحوسب لجمجمة الوجه.
- التصوير بالرنين المغناطيسي للرقبة.
يلزم إجراء فحوصات تشخيصية إضافية لتحديد مرحلة المرض واختيار أساليب العلاج المثلى.
مبادئ العلاج
الجراحة هي العلاج الرئيسي لمعظم أمراض الأورام. ومع ذلك، فإن سرطان البلعوم الأنفي هو استثناء. التدخلات الجراحية لهذا المرض نادرة، وهي تهدف بشكل أساسي إلى إزالة النقائل في العقد اللمفاوية في الرقبة.
العلاج الأولي للمرض يتضمن استخدام أحد الأساليب التالية:
- العلاج الكيميائي متبوعاً بالعلاج الكيميائي الإشعاعي (تشعيع الورم المتزامن مع العلاج الكيميائي).
- العلاج الكيميائي الإشعاعي متبوعاً بالعلاج الكيميائي. هذا الخيار أكثر شيوعاً. في الدراسات المقارنة، أثبت معدل أفضل لبقاء المريض على قيد الحياة.
بعد العلاج الأولي، يتم تقييم الاستجابة. إذا تراجع سرطان البلعوم الأنفي تماماً، واختفت جميع النقائل، إذاً تتم مراقبة المريض. لا يحتاج إلى أي علاج آخر، على الأقل حتى حدوث تكرار الإصابة بسرطان البلعوم الأنفي.
في بعض الحالات، لا تختفي النقائل في العقد اللمفاوية بعد العلاج الأولي. عندئذٍ يجب إزالتها باستخدام التقنيات الجراحية. يقوم الأطباء بإجراء تشريح الرقبة. يمكن للأطباء في الخارج إجراؤها باستخدام تقنيات التنظير الداخلي - من خلال شقوق قصيرة. هذا الخيار لا يقلل بشكل كبير من غزو التدخل الجراحي نفسه، حيث تتم إزالة كمية كبيرة من الأنسجة الرخوة في الرقبة أثناء الجراحة. ولكن ستكون النتيجة الجمالية أفضل، حيث يقوم الطبيب بعمل شقوق قصيرة على الرقبة بدلاً من شق طويل.
خيارات العلاج لسرطان البلعوم الأنفي في المرحلة الأخيرة هي كما يلي:
- العلاج الدوائي (العلاج الكيميائي، العلاج الموجه، العلاج المناعي).
- العلاج الكيميائي الإشعاعي - فقط في حالة وجود نقائل فردية، إذا اعتقد الطبيب أنه يمكن تدميرها تماماً مع الورم الأساسي.
- العلاج الجراحي - فقط إذا كان الطبيب يعتقد أنه من الممكن إزالة أو تدمير النقائل الفردية والورم البلعومي الأنفي الأساسي بالإشعاع.
في حالة حدوث انتكاسة، يتلقى معظم المرضى العلاج الدوائي فقط. نادراً ما يلجأ الأطباء إلى التدخلات الجراحية المتكررة والعلاج الكيميائي الإشعاعي.
العلاج الإشعاعي
يعتبر العلاج الإشعاعي لسرطان البلعوم الأنفي هو الخيار العلاجي الرئيسي. غالباً ما يتم دمجه مع العلاج الكيميائي.
توفر الطرق المتقدمة للعلاج الإشعاعي معدلات عالية لبقاء المريض على قيد الحياة. في كثير من المرضى، يمكن الشفاء التام من سرطان البلعوم الأنفي. النتائج قابلة للمقارنة مع التدخلات الجراحية. في الوقت نفسه، علاج السرطان بالعلاج الإشعاعي يمكن أن يكون:
- غير غازي.
- غير مؤلم.
- لا يتطلب إعادة تأهيل طويلة الأمد.
- لا يسبب عيوب جمالية.
في حالة سرطان البلعوم الأنفي، يقوم الأطباء بفحص المرضى بعناية قبل بدء العلاج الإشعاعي. على عكس الجراحة، لن يكون لديهم نتائج الفحص النسيجي للمادة الجراحية، والتي توفر التشخيص الأكثر دقة لسرطان البلعوم الأنفي. لذلك، من المهم تقييم الحدود الدقيقة للورم والكشف عن النقائل في العقد اللمفاوية قبل التشعيع.
يستخدم الأطباء في البلدان ذات الطب المتقدم الطرق التالية:
- التصوير المقطعي المحوسب المحسّن بالتباين هو الطريقة الرئيسية لتوضيح التشخيص.
- التصوير بالرنين المغناطيسي يتم استخدامه بشكل أقل تواتراً، وبشكل أساسي لدراسة الجهاز العصبي المركزي، للكشف عن نقائل سرطان البلعوم الأنفي.
- المسح بالموجات فوق الصوتية للعقد اللمفاوية العنقية.
- بزل العقد اللمفاوية المتضخمة - للتحقق مما إذا كان الورم قد انتشر إليها، لتحديد كمية الإشعاع أو الحاجة إلى تشريح العقد اللمفاوية.
- التشخيص بالنويدات المشعة لسرطان البلعوم الأنفي عند وجود اشتباه في النقائل البعيدة.
قبل العلاج الإشعاعي، يتم تعقيم تجويف الفم. من الضروري فحص الأسنان عند طبيب الأسنان، وعلاج الأمراض إذا لزم الأمر لتجنب المضاعفات المعدية.
يستخدم الأطباء في الخارج أكثر خيارات العلاج الإشعاعي تقدماً. لأورام الرأس والرقبة، بما في ذلك سرطان البلعوم الأنفي، يجب أن يكون دقيق للغاية. هذا يرجع إلى حقيقة أن الورم محاط بأعضاء وأنسجة مهمة. حيث تقع أعضاء مثل الدماغ والحنجرة والمريء والأوعية الكبيرة والأعصاب والغدة الدرقية في مكان قريب.
تستخدم المستشفيات في البلدان المتقدمة الأنواع التالية من العلاج الإشعاعي لسرطان البلعوم الأنفي:
IMRT (العلاج الإشعاعي المعدل الشدة). متغير الإشعاع ثلاثي الأبعاد يعتبر من أكثر الخيارات أماناً. يستخدم IMRT في حالة القرب التشريحي للأعضاء المهمة وظيفياً وتكوين الورم غير المنتظم. بمساعدته، حتى السرطان الموجود حول عضو معرض للخطر يمكن أن يتم تعريضه للإشعاع بأمان: على سبيل المثال، يحيط بشريان كبير. تتوافق جرعة الإشعاع مع الشكل ثلاثي الأبعاد للورم من خلال التحكم في شدة حزمة الإشعاع أو تعديلها. تزداد شدة جرعة الإشعاع بالقرب من حجم الورم الكلي. وتنخفض أو تغيب عن الأنسجة الطبيعية المجاورة. نتيجة لذلك، يوفر IMRT استهداف أفضل للورم، ويقلل من مخاطر الآثار الجانبية، ويحسن نتائج العلاج. في الدراسات أثبت IMRT أكثر المزايا في تشعيع أورام الرأس والرقبة مقارنة بأنواع السرطان الأخرى. الميزة الرئيسية هي الحد من سمية العلاج.
VMAT (العلاج بالقوس الحجمي المعدل). هذه نسخة جديدة ومحسنة من IMRT. يتم تشعيع سرطان البلعوم الأنفي باستخدام جسر دوار على طول قوس واحد أو أكثر. تتغير سرعة وشكل الحزمة. الفائدة الرئيسية هي تقليل وقت التوصيل للجرعة المطلوبة من الإشعاع. يتميز VMAT بتأثير ضئيل على الأعضاء المعرضة للخطر. تم إثبات معظم الفوائد في دراسات علاج سرطان البلعوم الأنفي، وسرطان البلعوم الفموي، وسرطان البلعوم الحنجري.
العلاج بالبروتون. هذه هي الطريقة الأكثر تقدماً والأكثر أماناً لتشعيع سرطان البلعوم الأنفي. هذا هو العلاج بالجسيمات باستخدام حزم البروتون. على عكس الفوتونات، التي تُستخدم عادة لإشعاع الأورام الخبيثة، تصدر البروتونات معظم الإشعاع داخل الورم. لذلك، تكاد لا تلحق الضرر بالأنسجة المحيطة. خطر حدوث مضاعفات أقل حتى من IMRT أو VMAT. لكن علاج سرطان البلعوم الأنفي بالعلاج بالبروتون أكثر تكلفة. هذه التقنية غير متوفرة في كل مستشفى. يوجد في معظم الدول الأوروبية من 1 إلى 3 مراكز للعلاج بالبروتون، وفي ألمانيا يوجد 6 من هذه المراكز.
العلاج الجراحي
بالنسبة لسرطان البلعوم الأنفي، لا يتم إجراء جراحة استئصال الورم الأساسي عادةً. إنها معقدة من الناحية الفنية. بالإضافة إلى ذلك، يوفر العلاج الإشعاعي نتائج مماثلة. في المرحلة المبكرة من سرطان البلعوم الأنفي، يمكن إزالة الورم باستخدام تقنيات التنظير الداخلي من خلال الأنف ولكن بشكل نادر.
في كثير من الأحيان، يتم استخدام العلاج الجراحي كجزء من العلاج المركب. الغرض من التدخل الجراحي هو إزالة العقد اللمفاوية والأنسجة الرخوة في الرقبة، والتي انتشرت فيها نقائل سرطان البلعوم الأنفي أو يمكن أن تنتشر. هذه العملية تسمى تشريح الرقبة. يقوم الأطباء بإزالة الأنسجة تحت الجلد مع العقد اللمفاوية والعضلات والأوعية الدموية والأعصاب. يختلف مدى الجراحة اعتماداً على مرحلة المرض وخطر التكرار.
خيارات تشريح العقد اللمفاوية العنقية لسرطان البلعوم الأنفي هي كما يلي:
- انتقائي - يتضمن هذا الخيار إزالة العقد اللمفاوية المتورمة الأقرب إلى الورم فقط.
- معدل - هذا هو الخيار الأكثر استخداماً، والذي يتضمن إزالة الأنسجة بين الفك السفلي وعظمة الترقوة، مع الحفاظ على الضفيرة العضدية.
- جذري - هي أكثر العمليات صدمة، والتي تنطوي على إزالة جميع العقد اللمفاوية من الرقبة تقريباً والعديد من العضلات والأعصاب والأوعية الدموية.
يسعى الأطباء جاهدين لعلاج سرطان البلعوم الأنفي باستخدام تقنيات الحد الأدنى من الصدمات. لذلك يسعون إلى تحقيق التوازن في تحديد مدى تشريح العقد اللمفاوية. كلما تمت إزالة المزيد من الأنسجة، انخفض خطر تكرار الإصابة. في الوقت نفسه، التشريح بشكل كبير لسرطان البلعوم الأنفي يزيد من خطر حدوث مضاعفات. لذلك، يسعى الجراحون إلى إزالة الحد الأدنى من الأنسجة التي يُرجح أن يتعافى فيها المريض من سرطان البلعوم الأنفي.
فيما يلي بعض العواقب المحتملة لتشريح العقد اللمفاوية العنقية:
- اضطرابات الكلام.
- صعوبة البلع.
- خدر في جلد الأذن.
- ضعف حركة الشفة السفلى.
- ضعف عضلات الكتف.
قد تكون المضاعفات العصبية مؤقتة أو دائمة. إذا تم قطع الأعصاب، فيمكن تخييطها. لكن تشريح العنق غالباً ما ينطوي على الإزالة الكاملة للأعصاب. في هذه الحالة، المضاعفات العصبية لا رجعة فيها.
العلاج الدوائي
العلاج الكيميائي يعتبر إحدى الطرق الرئيسية لعلاج سرطان البلعوم الأنفي. غالباً ما يكمل العلاج الإشعاعي. العلاج الكيميائي هو مزيج من عدة أدوية.
الحالات التي يتم فيها وصف العلاج الكيميائي لسرطان البلعوم الأنفي هي كما يلي:
- قبل العلاج الكيميائي الإشعاعي (يسمى هذا العلاج الكيميائي الحث).
- بالاشتراك مع العلاج الإشعاعي، كجزء من العلاج الكيميائي الإشعاعي (العلاج الرئيسي لسرطان البلعوم الأنفي).
- بعد العلاج الكيميائي الإشعاعي، لتدمير الخلايا السرطانية المتبقية من أجل تجنب تكرار سرطان البلعوم الأنفي.
- في المرحلة النقيلية لسرطان البلعوم الأنفي، إذا لم يتم التخطيط للعلاج الإشعاعي (يستخدم العلاج الكيميائي كطريقة مستقلة للسيطرة على سرطان البلعوم الأنفي).
العلاج الموجه يستخدم في المرحلة المتقدمة، ومع تكرار الإصابة بسرطان البلعوم الأنفي، ومع الفعالية غير الكافية للعلاج الكيميائي. هذا هو علاج الخط الثاني. يستخدم الأطباء أدوية من مجموعة مثبطات EGFR (مستقبل عامل نمو البشرة). هذه هي الأجسام المضادة التي تدمر المستقبلات. ونتيجة لذلك، فإن البروتين الذي يحفز انقسام الخلايا السرطانية لم يعد يعمل. لا تستطيع مثبطات EGFR علاج سرطان البلعوم الأنفي، لكنها يمكن أن تبطئ من تطور السرطان.
العلاج المناعي يتم إجراؤه باستخدام مثبطات نقاط التفتيش المناعية. هذه الأدوية هي مثبطات PD-1. فهي لا تؤثر بشكل مباشر على الورم نفسه، ولكنها تعزز الاستجابة المناعية المضادة للورم. بفضل تأثيرات مثبطات PD-1، لم يعد سرطان البلعوم الأنفي قادراً على التهرب من هجمات جهاز المناعة. نتيجة لذلك، ينخفض حجم الورم الأساسي والبؤر النقيلية. غالباً ما يستخدم العلاج المناعي في علاج المراحل المتقدمة. إنه فعال للغاية، لذا يمكن استخدامه كعلاج الخط الأول.
العلاج في أوروبا مع Booking Health
للخضوع لعلاج سرطان البلعوم الأنفي في إحدى المستشفيات الأوروبية، فنحن نرحب بك لاستخدام خدمة Booking Health. على موقعنا يمكنك الحصول على معلومات حول هذا المرض، وطرق علاجه، ومعرفة تكلفة العلاج، ومقارنة الأسعار في المستشفيات المختلفة من أجل حجز برنامج رعاية طبية بسعر مناسب. سيكون العلاج في أوروبا أسهل وأسرع بالنسبة لك، وستكون تكلفة العلاج أقل.
يرجى ترك طلبك على موقع Booking Health. سيتصل بك متخصصنا ويجري معك استشارة بشأن العلاج في أوروبا. ستقوم شركة Booking Health بتنظيم رحلتك إلى بلد آخر بشكل كامل. سوف نقدم لك الفوائد التالية:
- سنختار أفضل مستشفى أوروبي متخصص في علاج سرطان البلعوم الأنفي.
- سنحل مشكلة حاجز اللغة، وسنضمن التواصل مع طبيب المستشفى الأوروبي.
- سنقلل فترة الانتظار لبرنامج الرعاية الطبية. سوف تتلقى العلاج في أنسب المواعيد.
- سنخفض السعر. سيتم تخفيض تكلفة العلاج في أوروبا بسبب عدم المبالغة في الأسعار وعدم وجود معاملات إضافية للمرضى الأجانب.
- سنحل أي مشكلات تنظيمية: سنقوم بإعداد المستندات، ومقابلتك في الخارج، ونأخذك إلى المستشفى، وحجز الفندق، وتقديم خدمات الترجمة الفورية.
- سنقوم بإعداد البرنامج وترجمة الوثائق الطبية. لا يتعين عليك تكرار إجراءات التشخيص التي تم إجراؤها مسبقاً.
- سنساعدك على البقاء على اتصال مع الأطباء بعد الانتهاء من العلاج في أوروبا.
- سننظم فحوصات تشخيصية إضافية وعلاجاً في المستشفى الأوروبي.
- سنشتري الأدوية من الخارج ونرسلها إلى بلدك الأصلي.
سيهتم الأطباء الرائدون من جميع أنحاء العالم بصحتك. سيساعد أخصائيو Booking Health في تقليل تكلفة العلاج، وتنظيم رحلتك العلاجية إلى المستشفى الأوروبي، ويمكنك التركيز بشكل كامل على استعادة صحتك.
المؤلفون:
تم تحرير المقال من قبل خبراء طبيين وأطباء معتمدين من مجلس الأطباء الدكتور فاديم جيلوك و الدكتور فاروق أحمد. لعلاج الحالات المشار إليها في المقال، يجب استشارة الطبيب؛ المعلومات الواردة في المقال ليست مخصصة للتطبيب الذاتي!
سياستنا التحريرية، التي توضح بالتفصيل التزامنا بالدقة والشفافية، متاحة هنا. انقر على هذا الرابط لمراجعة سياساتنا.
المصادر:
National Cancer Institute
American Cancer Society
Johns Hopkins Medicine
