العلاج في مونستر
يتم تضمين مستشفى جامعة مونستر في ترتيب أفضل المستشفيات في ألمانيا وفقا لنسخة مجلة Focus! تنتمي المستشفى إلى أكثر المؤسسات الطبية متعددة التخصصات حجية في ألمانيا. تتميز المستشفى بالكفاءة المهنية العالية للأطباء والمعدات التكنولوجية الحديثة وتوفر أحدث الإمكانيات التشخيصية والعلاجية التي توفر رعاية طبية من الدرجة الأولى. على أساس المستشفى ، يوجد أكثر من 30 قسمًا متخصصًا ، بالإضافة إلى العديد من المعاهد والمراكز ، حيث يتم تمثيل جميع مجالات الطب الحديث هنا. تقبل المستشفى سنويًا أكثر من 64000 مريض داخلي و 500000 مريض خارجي للعلاج ، وهو دليل لا جدال فيه على أعلى جودة للخدمات الطبية
يضع مستشفى هورنهايد التخصصي نفسه كمنشأة طبية رائدة متعددة التخصصات لعلاج أورام الجلد، وأورام الرأس والرقبة، والجراحة الترميمية. بدأ المستشفى عمله في عام 1932، واليوم اكتسب سمعة ممتازة في الساحة الطبية الوطنية والدولية. تفخر المنشأة الطبية بجدارة بحصولها على شهادات جودة مرموقة، بما في ذلك شهادة DIN EN ISO 9001: 2008، وشهادة جمعية السرطان الألمانية، والتي تؤكد الجودة الاستثنائية للرعاية الطبية ومعدلات نجاح العلاج العالية. من خلال تقديم خدمات طبية من الدرجة الأولى، يضع فريق أطباء المستشفى المريض دائماً في المقام الأول مع احتياجاته ورغباته الفردية.
يعتبر مستشفى القديس فرانسيسكو مونستر نفسه مرفقاً طبياً حديثاً، وتتمثل مهمته الأساسية في تزويد المرضى برعاية طبية من الدرجة الأولى على المستوى الدولي. المستشفى هو المركز الطبي لمؤسسة القديس فرانسيسكو في ميونخ، والتي تعالج منشآتها الطبية سنوياً أكثر من 500000 مريض في المستشفى الداخلي والعيادات الخارجية. يعود تاريخ المستشفى إلى أكثر من 160 عاماً، لذلك هناك تقاليد غنية في الرعاية الطبية والخبرة السريرية الفريدة، مما يسمح للمؤسسة الطبية باحتلال مناصب قيادية في المجال الطبي في ألمانيا لعقود متتالية. لا تعتمد الممارسة السريرية للمجمع الطبي فقط على الكفاءة المهنية العالية للأطباء والتقنيات الطبية الحديثة، ولكن أيضاً على رعاية المرضى وفقاً للمبادئ الكاثوليكية - يحاول الأطباء وطاقم التمريض في المستشفى التفاعل بشكل وثيق قدر الإمكان مع مرضاهم من أجل أن يكونوا قادرين على الاستجابة لاحتياجاتهم الفردية الخاصة و دعم مرضاهم في طريقهم إلى الشفاء، حيث ترتبط العملية العلاجية في كثير من الحالات بالعديد من الصعوبات والتجارب التي لا يسهل على المريض دائماً التعامل معها، خاصةً لوحده.