علاج مرض غريفز بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض مرض غريفز بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
مستشفى جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ
قسم أمراض الغدد الصماء وأمراض الروماتيزم وأمراض الكلى والأمراض المعدية وطب الأوعية الدموية
مستشفى كارل غوستاف كاروس الجامعي دريسدن
قسم الغدد الصماء
مستشفى جامعة غوته فرانكفورت
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الرئة والحساسية والغدد الصماء ومرض السكري
مستشفى جامعة آخن
قسم أمراض الجهاز الهضمي والاضطرابات الأيضية والعناية المركزة العامة
مستشفى الجامعة بون
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الكلى وأمراض المعدية والغدد الصماء والسكري
مستشفى جامعة ينا
قسم أمراض الكلى والروماتيزم وطب العظام والغدد الصماء
(مستشفى جامعة هالي (سالي
قسم أمراض الكلى والروماتيزم والغدد الصماء والسكري
مستشفى جامعة ريختس دير إيزار ميونخ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والغدد الصماء والأمراض المعدية
مستشفى جامعة ماربورغ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والغدد الصماء والأيض والأمراض السريرية
مستشفى جامعة شاريتيه برلين
قسم الغدد الصماء واضطرابات التمثيل الغذائي
مستشفى دوسلدورف الجامعي
قسم الغدد الصماء والسكري
مستشفى جامعة مونستر
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والغدد الصماء والسكري والأمراض المعدية
مستشفى جامعة إيسن
قسم الغدد الصماء واضطرابات التمثيل الغذائي
مستشفى جامعة غيسن
قسم الغدد الصماء والسكري والاضطرابات التمثيل الغذائي وطب التغذية
مستشفى هايدلبرغ الجامعي
قسم الغدد الصماء والاضطرابات الأيضية
داء غريفز، المعروف أيضاً باسم الدراق الجحوظي أو مرض بازدوف، يسبب الإفراط في إنتاج هرمون فرط تنسج الغدة الدرقية. ونتيجة لذلك، يتم تسرّع عملية التمثيل الغذائي للمريض، ويبدأ المريض بفقدان الوزن بشكل كبير. هو مرض مناعي ذاتي، وهذا يعني أن الجهاز المناعي للجسم يبدأ بمحاربة نفسه. وفقا للموقع الطبي الأمريكي MedScape، هذا المرض أكثر شيوعاً لدى النساء - 2.7٪ و يتم تشخيص المرض لدى 0.23٪ من الرجال. في معظم الأحيان، يؤثر مرض غريفز على النساء الحوامل والمرضعات. أكبر عدد من الحالات تصيب المرضى الذين تتراوح أعمارهم بين 30-40 عاماً.
ويعتقد أن مرض غريفز تسببه عوامل وراثية. ويمكن أن يتطور بسبب اكتئاب ما بعد الولادة والإرهاق العقلي. التدخين و إشعاع منطقة حول الرقبة يمكن أن يسهم أيضاً في تطور مرض غريفز لدى الناس الذين يمتلكون الاستعداد الوراثي لذلك. التدخل الجراحي السابق على الغدة الدرقية يمكن أيضاً أن يكون إحدى العوامل المحفزة لانتشار الدراق الجحوظي. العلامات الأولى لهذا المرض يمكن أن تكون: فقدان الوزن الغير مبرر، الرؤية المزدوجة، ويمكن أيضاً أن تظهر مشاكل جلدية. في بعض الحالات، يمكن أن يظهر احمرار في الجلد. وفي حالات نادرة، قد يظهر طفح جلدي أيضاً.
- فقدان الوزن
- الشهية الجيدة
- تعرق
- ضعف في العضلات
- ارتعاش
- أرق
- عدم تحمل الحرارة
- الجحوظ مع مع فقدان طفيف للرؤية في بعض الحالات
- اختبار هرمون منبه الدرقية (TSH)، وعادة ما يستخدم لقياس كمية هرمون الغدة الدرقية في جسم المريض. نسبة الهرمون المرتفعة تعد مؤشراً رئيسياً للمرض.
- اختبار امتصاص اليود المشع، يستخدم على نطاق واسع لتشخيص المرض. يقوم الطبيب بإدخال اليود المشع على شكل كبسولة أو سائل ويتم تقييم كمية اليود التي تمتصها الغدة الدرقية. إذا كان مستوى الامتصاص عالياً، فهذا يعد مؤشراً آخر لمرض غريفز.
- ويساعد تصوير الغدة الدرقية على معرفة ما إذا كانت الغدة الدرقية تعاني من التضخم أو إفراط التنسج، والذي يحدث عند انتاج كمية هائلة من الهرمون.
- تستخدم أيضاً الموجات فوق الصوتية لتقييم حالة الغدة الدرقية والأعضاء المحيطة بها.
- ويشمل العلاج المحافظ العلاج باليود المشع والأدوية المضادة للدرقية. ويهدف كلا النوعين من العلاج إلى الحد من مستوى هرمون الغدة الدرقية، الذي ينتجه الجسم. يجب أن يستخدم هذا النوع من العلاج لفترة طويلة من الزمن لتخفيف الأعراض.
- استئصال الغدة الدرقية الجزئي أو الكامل، و هو الإزالة الجزئية أو الكاملة للغدة الدرقية، اعتماداً على درجة تطور المرض. وعادة ما يلجأ إلى التدخل الجراحي، إذا لم يكن العلاج المحافظ باستخدام الأدوية ناجحاً.
المؤلفون: الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا، الدكتور فاروق أحمد