علاج مرض السل بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض مرض السل بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
مستشفى دوسلدورف الجامعي
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والأمراض المعدية
مستشفى جامعة أولم
قسم أمراض الدم والأورام والطب الملطف وأمراض الروماتيزم وطب العدوى
مستشفى جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد
مستشفى جامعة آخن
قسم أمراض الجهاز الهضمي والاضطرابات الأيضية والعناية المركزة العامة
مستشفى الجامعة بون
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الكلى وأمراض المعدية والغدد الصماء والسكري
مستشفى هايدلبرغ الجامعي
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والأمراض المعدية
مستشفى جامعة ينا
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والأمراض المعدية
مستشفى جامعة شاريتيه برلين
قسم الأمراض المعدية و الروماتيزمية
مستشفى توبنغن الجامعي
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والأمراض المعدية
مستشفى جامعة غيسن
قسم أمراض الرئة والعناية المركزة العامة والأمراض المعدية والجهاز الهضمي وأمراض الكلى
مستشفى جامعة اولدنبورغ
قسم أمراض الجهاز الهضمي ،الكبد ، الأمراض العدوى ومرض السكري
مستشفى بوندسفير برلين
قسم أمراض الجهاز الهضمي والأمراض المعدية وأمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة وأمراض الدم والأورام
مستشفى شوابينغ ميونخ
قسم أمراض الدم والأورام وزرع النخاع العظمي والمناعة والطب الملطف والأمراض المعدية وطب المناطق الحارة
مستشفى نوردويست فرانكفورت أم ماين
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض القلب والرئة
مستشفى سانت آنا هيرنه
قسم أمراض الجهاز الهضمي وأمراض الكبد
السل هو مرض معد يصيب الرئة. تسبب العدوى بكتيريا Mycobacterium Tuberculosis (الفطرية السلية)، والتي لها تأثير ضار جداً. وقد كان السل أحد أكثر الأسباب شيوعاً للوفاة في العديد من البلدان، ولا سيما في القرنين التاسع عشر والعشرين. في الوقت الحاضر، يتم معالجة السل بواسطة المضادات الحيوية المصممة خصيصاً للقضاء على البكتيريا المعدية. وعادة ما يستغرق العلاج من 6 إلى 9 أشهر، وبعد التعافي يجب على الشخص اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتجنب ظهور مضاعفات في المستقبل.
على الرغم من أن السل ينتشر عن طريق انتقال الرذاذ في الهواء، مثل نزلات البرد، إلا أنه من الأصعب الإصابة به. تنمو وتتطور البكتيريا المعدية ببطء شديد، ولهذا السبب فيجب على الشخص أن يقضي الكثير من الوقت مع المصاب لينعدي منه. يوجد شكلان رئيسيان من السل: الكامن والنشط. في النوع الأول من المرض، لا يعاني المريض من أي أعراض، ولا يمكن أن ينتقل للآخرين. ويمكن تفسير بأن السل الكامن لا ينتشر ولا يؤثر على الرئتين وغيرها من أعضاء الجسم، لأن الجهاز المناعي للمريض قوي بما فيه الكفاية لتوقيف البكتيريا المعدية. وفقا لموقع WebMD، فقط 10٪ من حالات السل الكامن تتطور ليصبح نشطاً. ومع ذلك، يحتاج الشخص إلى أخذ المضادات الحيوية لتجنب المضاعفات إذا تم الكشف عن السل بالصدفة. عادة ما تبدأ الأعراض في الظهور في المراحل المبكرة من السل النشط، ولهذا السبب فمن السهل جداً تشخيص هذا الشكل من السل قبل أن تبدأ البكتيريا في الانتشار خارج الرئتين.
- السعال
- العرق الليلي
- ألم في الرئتين
- حمى
- فقدان الوزن
- تعب
- السعال مع الدم
- تغييرات في لون البشرة
- اختبار مانتو (اختبار السلين الجلدي)، هو واحد من أكثر الطرق شيوعاً لتشخيص الأشخاص الذين يعانون من أعراض مرض السل. يتم حقن المادة في اليد، و التي تؤدي إلى ظهور علامة خاصة على الجلد. يحتاج الشخص للعودة إلى الطبيب بعد 48 ساعة من الحقن. يحدد حجم العلامة ما إذا كان الشخص مصاباً بالسل أم لا.
- يتم إجراء تصوير الرئتين بالأشعة السينية بعد التأكد من التشخيص لمعرفة ما إذا كانت قد تأثرت الرئتين.
- العلاج المحافظ عادة ما يكفي لعلاج السل. يوجد ما يقارب من 10 أنواع من الأدوية لمكافحة هذا المرض. يقوم الطبيب بتحديد الدواء وجرعته. وينبغي أن يستمر العلاج لفترة معينة يحددها الطبيب. لن تعطي الأدوية التأثير المطلوب إن لم يقم المريض باتباع تعليمات الطبيب. قد يظل المريض في المستشفى أو في المنزل في الأسابيع الأولى بعد بدء العلاج إلى أن لا يصبح غير معد. بعد الشهر الأول من العلاج تقريباً، يمكن للمريض العودة إلى العمل والحياة العادية، ولكن دورة العلاج الكاملة يجب أن تستمر 6 أشهر كحد أدنى.
المؤلفون: الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا، الدكتور فاروق أحمد