علاج فرط جارات الدرقية بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض فرط نشاط جارات الدرقية بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
مستشفى جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ
قسم أمراض الغدد الصماء وأمراض الروماتيزم وأمراض الكلى والأمراض المعدية وطب الأوعية الدموية
مستشفى كارل غوستاف كاروس الجامعي دريسدن
قسم الغدد الصماء
مستشفى جامعة غوته فرانكفورت
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الرئة والحساسية والغدد الصماء ومرض السكري
مستشفى جامعة آخن
قسم أمراض الجهاز الهضمي والاضطرابات الأيضية والعناية المركزة العامة
مستشفى جامعة ينا
قسم أمراض الكلى والروماتيزم وطب العظام والغدد الصماء
مستشفى الجامعة بون
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الكلى وأمراض المعدية والغدد الصماء والسكري
مستشفى دوسلدورف الجامعي
قسم الغدد الصماء والسكري
مستشفى جامعة ماربورغ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والغدد الصماء والأيض والأمراض السريرية
(مستشفى جامعة هالي (سالي
قسم أمراض الكلى والروماتيزم والغدد الصماء والسكري
مستشفى جامعة ريختس دير إيزار ميونخ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والغدد الصماء والأمراض المعدية
مستشفى جامعة شاريتيه برلين
قسم الغدد الصماء واضطرابات التمثيل الغذائي
مستشفى جامعة مونستر
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والغدد الصماء والسكري والأمراض المعدية
مستشفى جامعة إيسن
قسم الغدد الصماء واضطرابات التمثيل الغذائي
مستشفى جامعة غيسن
قسم الغدد الصماء والسكري والاضطرابات التمثيل الغذائي وطب التغذية
مستشفى هايدلبرغ الجامعي
قسم الغدد الصماء والاضطرابات الأيضية
فرط جارات الدرقية هو مرض يسبب فرط في إفراز هرمون الدريقات. الغدد الدريقية الموجودة في الرقبة تنتج هذا الهرمون، وهي المسؤولة عن مستوى الكالسيوم في الدم والأنسجة. الكالسيوم هو معدن يحتاجه الجسم للحفاظ على صحة العظام، كما أنه يساعد على تخثر الدم ونقل الدفعات العصبية، بما في ذلك تلك التي تؤمن ضربات القلب الطبيعية.
يوجد نوعان من فرط جارات الدرقية: الأولي والثانوي:
فرط جارات الدرقية الأولي يزيد من حجم الغدد الدريقية ويؤدي إلى الإنتاج المفرط من هرمون الدريقات. ويمكن للظاهرة أن تكون ناجمة عن أورام خبيثة أو حميدة. في 90٪ من جميع الحالات، يكون تضخم الغدد الدريقية سبباً في ظهور فرط جارات الدرقية الأولي.
أثناء فرط جارات الدرقية الثانوي، يكون سبب الإنتاج الغير طبيعي لهرمون الدريقات مشاكل صحية أخرى. في هذه الحالة، يعاني المريض من أعراض مختلفة تماماً عن أعراض فرط جارات الدرقية الأولي: ينخفض مستوى الكالسيوم جداً في الدم، والذي يمكن أن يسبب آلاماً في المفاصل، تدهوراً في نمو الشعر، وترققاً في العظام. يزيد خطر كسر العظام بشكل ملحوظ، وإذا لم يعالج في الوقت المناسب، يمكن أن يسبب مرض هشاشة العظام. مع مرور الوقت، يمكن أن يتطور فرط جارات الدرقية الثانوي إلى فرط أولي، أي أن الغدد الدريقية تبدأ بإنتاج كميات مفرطة من الكالسيوم، على عكس الحالة الأولى عندما لا تنتج الغدد كميات كافية من الكالسيوم.
- هشاشة العظام
- ألم في المفاصل
- تساقط الشعر
- زيادة التبول
- التعب المرضي
- التهيجية
- غثيان
- اختبار الدم يساعد على تحديد ما إذا كان مستوى الكالسيوم مرتفع في الدم. المرضى الذين يعانون من الأورام الخبيثة والحميدة يحتاجون أيضاً لعمل اختبار الدم. وهذا سوف يساعد على تحديد أي اضطرابات في الغدد الدريقية، إن كانت موجودة.
- تحليل البول يساعد على تحديد كمية الكالسيوم الموجودة في البول، ويتم الكشف عن أي اضطرابات في وظائف الكلى، إن وجدت.
- يتم تعيين التصوير بالموجات فوق الصوتية للكلى للمرضى الذين يعانون من مراحل متقدمة من فرط جارات الدرقية، إذا كان هناك اشتباه في وجود أي تغيّرات مرضية.
- في 95٪ من حالات فرط جارات الدرقية، يتطلب الاستئصال الجراحي للغدد الدريقية المتضررة. وإذا كان المريض يعاني من ورم خبيث أو حميد، يقوم الجراح بإزالته أيضاً لتجنب ظهور أي مضاعفات في منطقة الغدد الدريقية المتبقية.
- وعادة ما يتطلب العلاج بالهرمونات البديلة بعد الجراحة. والهدف من هذا العلاج هو إعادة مستوى الكالسيوم والهرمونات في الجسم إلى طبيعته، وأيضاً للمساعدة في استعادة النمو الطبيعي للشعر والعظام.
المؤلفون: الدكتور فاديم جيلوك، الدكتور فاروق أحمد