علاج السرطان الفموي البلعومي بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض السرطان الفموي البلعومي بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
تمثل الأورام الفموية البلعومية 12٪ من جميع أورام الرأس والرقبة. نسبة المرضى الذكور إلى الإناث هي خمسة إلى واحد. يرجع ذلك إلى انخفاض معدل انتشار إدمان الكحول الإحصائي بين الأشخاص من جنس الإناث. يتم اكتشاف معظم الأورام عند الأشخاص بعد سن 35 عاماً. وفي الوقت نفسه، يبلغ معدل الإصابة بالمرض ذروته عند سن 60 تقريباً. بصرف النظر عن الإحصائيات، من الضروري معرفة كيفية التعرف على السرطان وعلاجه بعد إجراء التشخيص.
المحتوى:
- كيف يتم تشخيص السرطان الفموي البلعومي؟
- العوامل المساهمة في تطور السرطان الفموي البلعومي
- مراحل السرطان الفموي البلعومي
- خيارات العلاج للسرطان الفموي البلعومي
- كيف يتم إجراء الجراحة في المستشفيات الأوروبية؟
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي كجزء من العلاج في أوروبا
- توقعات سير المرض
- تكلفة العلاج في المستشفيات الأوروبية
- كيف تنظم علاج السرطان في المستشفيات الأوروبية؟
كيف يتم تشخيص السرطان الفموي البلعومي؟
التقييم الذاتي ضروري عندما يتعلق الأمر بالسرطان. إنها الخطوة الأولى نحو إجراء التشخيص، وضمان أن الناس سيطلبون المساعدة الطبية في الوقت المحدد.
لذلك، في المرحلة الأولية والتي تستمر حتى ثلاثة أشهر، لا يُظهر الورم نفسه. حتى في حالة حدوث تنكس الغشاء المخاطي، نادراً ما يلاحظه الطبيب أثناء الفحص الروتيني. هذا ينطبق بشكل خاص على الكُتل في جذر اللسان. الأعراض في هذه الحالة ضبابية للغاية، لأن السرطان ينمو إلى الداخل ولا يمكن رؤيته أو الشعور به في الخارج. من الأسهل اكتشاف تكوينات الحنك الرخو لأنها تميل إلى التكون في مناطق متعددة.
في 50٪ من المرضى، توجد نقائل بالفعل في العقد اللمفاوية عند اكتشاف الورم. لذلك يجب أن ينتبه المرضى إلى ظهور أورام على الرقبة حتى لو كانت غير مؤلمة. غالباً ما يتبين أن هذا هو أول أعراض السرطان. إذا كان تضخم العقد اللمفاوية مرئياً لفترة طويلة ولا توجد علامات التهاب، عندئذٍ، يجب عليك مراجعة الطبيب.
إلى جانب تضخم العقد اللمفاوية، يظهر الشعور بصعوبة في البلع، وهذا هو أكثر الأعراض شيوعاً. بعد فترة، ينضم إليها:
- أحاسيس مؤلمة في البلعوم الفموي
- بحة في الصوت
- ألم في الأذن على جانب الآفة، خاصة إذا كان البلعوم متأثراً
- قلة حركة اللسان
في مراحل لاحقة، يصبح الألم شديداً، ويضاف إلى الصورة السريرية رائحة الفم الكريهة، والدم في اللعاب، والبلغم في السعال.
أثناء عملية التشخيص، يتم إجراء فحص بالتنظير الداخلي. يسمح الجهاز بإجراء الفحص المباشر للمنطقة المصابة، ويمكن تكبير الصور المستلمة بشكل إضافي. يُعد التصوير المقطعي إلزامياً أيضاً لتقييم عمق اختراق الأنسجة. يتم أخذ خزعة لتمييز الورم عن ذبحة فنسان أو التهاب البلعوم القيحي.
العوامل المساهمة في تطور السرطان الفموي البلعومي
حدد الخبراء الطبيون بعض العوامل التي تؤثر على تطور المرض، والتي تشمل:
- السن. الأشخاص في منتصف العمر وكبار السن أكثر عرضة للإصابة بالسرطان الفموي البلعومي.
- الجنس. في أغلب الأحيان، يتم تشخيص السرطان الفموي البلعومي لدى المرضى الذكور.
- التدخين. الغالبية العظمى من مرضى السرطان الفموي البلعومي هم من المدخنين. المدخنون أكثر عرضة للإصابة بالمرض من غير المدخنين. وفقاً للإحصاءات، فإن خمسة وثلاثين بالمائة من المرضى الذين لا يتخلون عن عادة التدخين الضارة بعد الشفاء يعانون بشكل متكرر من أورام خبيثة في الفم أو الحنجرة. المدخنون السلبيون معرضون أيضاً لخطر الإصابة بالسرطان.
- الكحول. يزيد تعاطي الكحول من خطر الإصابة بالسرطان. حوالي ثمانين بالمائة من المرضى يتناولون المشروبات الكحولية بكميات كبيرة. المرضى الذين يشربون الكحول أكثر عرضة للإصابة بالسرطان الفموي البلعومي ست مرات أكثر من غير شاربي الكحول.
- التغذية غير السليمة. تناول الوجبات السريعة، والنظام الغذائي غير المتوازن، ونقص الفيتامينات والعناصر الدقيقة يؤدي إلى تثبيط وظائف المناعة. نتيجة لذلك، يمكن أن تتطور أمراض مختلفة، بما في ذلك سرطان البلعوم الفموي.
- انخفاض المناعة على خلفية تناول بعض الأدوية (على سبيل المثال، الأدوية التي تمنع رفض الأعضاء المزروعة) يمكن أن تسهل من تطور الأورام الخبيثة.
مراحل السرطان الفموي البلعومي
يعتبر التقسيم إلى أربع مراحل نموذجياً لجميع الأورام الفموية البلعومية.
في المرحلة الأولية، يصل قطر الورم عادة إلى 2 سم. إذا كان قطر الورم أكثر من 2 سم، يصنف السرطان على أنه المرحلة الثانية. تطور النقائل في العقد اللمفاوية أو حجم الورم الرئيسي الذي يزيد عن 4 سم يشير إلى المرحلة الثالثة. وعادة ما يصيب السرطان الفموي البلعومي العقد اللمفاوية على كلا الجانبين.
يتم تمييز نوعين فرعيين رئيسيين بين الأورام الفموية البلعومية، وهما الأورام الصالحة للجراحة وغير الصالحة للجراحة. الثاني يشير إلى الأورام التي غزت الأنسجة بعمق، وأثرت على العقد اللمفاوية، ونشرت نقائل بعيدة.
يختلف مسار الأورام اللمفاوية عن أنواع الأورام الأخرى. هنا، تتضمن المرحلة الأولى تشكيلات بحجم بضعة مليمترات. في المرحلة الثانية، هناك نمو نشط وتورط للعقد اللمفاوية. في المرحلة الثالثة هناك غزو لجميع الأنسجة المحيطة وانتشار النقائل البعيدة. تتميز المرحلة الأخيرة بتدمير وتعفن الأنسجة المحيطة.
خيارات العلاج للسرطان الفموي البلعومي
نظراً للتنوع الكبير في المواقع وأنواع الورم، يمكن أن يختلف مسار العلاج. عادة، إذا تم الكشف عن العملية المرضية في أول مرحلتين، يتم إجراء الجراحة بإزالة الورم عن طريق الفم مقترناً بالعلاج الإشعاعي. بالنسبة للتغييرات في الظهارة التي ظهرت للتو، قد تكون دورة إشعاعية واحدة كافية في نظام العلاج.
في ثاني مرحلتين، لا يتم إجراء الجراحة عادةً بسبب غزو الورم العميق. يتم استخدام علاج مشترك للسرطان الفموي البلعومي، والذي يشمل العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي. إنه فعال في 70٪ من الحالات. لا ينصح بالجراحة بشكل خاص لأورام الحنك الرخو، لأنها تؤدي إلى ضعف وظيفي شديد في الفم والبلعوم.
يتم إجراء الجراحة في المراحل المتقدمة من السرطان الفموي البلعومي إذا لم يساعد العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي. معظم العمليات لا يتم تنفيذها من خلال تجويف الفم ولكن عن طريق شق تحت الفك السفلي. يسمى الإجراء بضع الفك السفلي.
أكثر حالات العلاج صعوبة هي عندما تتأثر عظام الفك أيضاً. في هذه الحالة، يتعين على الأطباء إزالة كمية كبيرة من الأنسجة، والتي غالباً ما تسبب مضاعفات، وتتطلب إعادة بناء تجميلي. تشمل العمليات الشديدة إزالة اللسان إذا كانت الورم في الجذر غير حساس للعلاج الإشعاعي.
بالإضافة إلى ذلك، غالباً ما تتضمن خيارات علاج السرطان الفموي البلعومي تعريض العقد اللمفاوية للإشعاع لتدمير الخلايا المرضية بداخلها.
كيف يتم إجراء الجراحة في المستشفيات الأوروبية؟
قبل الجراحة أو أي علاج آخر في أوروبا، يتم إجراء فحص شامل. يتم تقييم العمليات المكونة للدم، وعمل نظام تخثر الدم، ووظيفة القلب، والكبد، والكلى. يتم إجراء التصوير المقطعي المحوسب قبل الجراحة لتحديد موقع الورم وحجمه بدقة. انه يزود الأطباء بمعلومات دقيقة حول انتشار العملية المرضية ودرجة الضرر الذي لحق بالهياكل العظمية.
الهدف الأساسي للجراح هو إزالة الورم وتقليل مخاطر تكراره. للقيام بذلك، يقوم بتشريح الورم متراجع عن حافته. في الوقت نفسه، يتصرف الأطباء بعناية قدر الإمكان، محاولين عدم التأثير على الأنسجة السليمة أثناء الجراحة. تتم إزالة الحنك الرخو، وعظام الفك، وجزء من اللسان، والعقد اللمفاوية الإقليمية، إذا لزم الأمر. يتم إجراء الجراحة من قبل الجراح العام وجراح الوجه والفكين. لضمان الإزالة الكاملة للهياكل غير النمطية، يقوم الأطباء في المستشفيات الأوروبية بإجراء دراسة مرضية عاجلة لعينات الأنسجة التي تمت إزالتها بعد العلاج.
التعافي بعد الجراحة يشمل الفترة المبكرة في الأسبوع الأول بعد التدخل للسرطان الفموي البلعومي وإعادة التأهيل التالية. في البداية، يبقى المريض في قسم متخصص، تحت إشراف الأطباء المتخصصين. يعد هذا ضرورياً للكشف المبكر عن المضاعفات المحتملة، والتي يمكن أن تشمل النزيف، أو متلازمة الألم، أو عدم تناسق الغرز. بالإضافة إلى ذلك، يقوم طاقم العمل بمراقبة معايير توازن الماء والكهارل والحمض القاعدي بعناية، وإدارتها، إذا لزم الأمر.
في فترة ما بعد الجراحة السلسة، يُسمح بتناول الطعام في اليوم التالي، بينما يتم تغذية المريض من خلال أنبوب في الحالات المعقدة. يجب أن يكون النظام الغذائي مقتصداً، بدون طعام حار ومشروبات كحولية.
عند الخروج من المستشفى، يجب على المريض اتباع نمط حياة صحي والخضوع لفحوصات وقائية منتظمة. حيث سيساعد ذلك في تجنب العواقب غير السارة، مثل تكرار الإصابة بالسرطان الفموي البلعومي والجراحة المتكررة لعلاجه.
العلاج الإشعاعي
لأكثر من سبع سنوات، تابع الباحثون المرضى من المراكز الطبية في إنجلترا، وكندا، وأستراليا الذين خضعوا لعلاج السرطان الفموي البلعومي. تلقى هؤلاء المرضى العلاج الإشعاعي أو خضعوا لجراحة روبوتية عبر الفم.
أظهرت التجارب السريرية أن الطريقتين ليس بينهما اختلاف في معدلات بقاء المريض على قيد الحياة. ومع ذلك، في الوقت نفسه، كان العلاج الإشعاعي أكثر فعالية في تحسين وظيفة البلع. أبلغ 40٪ من المرضى عن تغيرات متعلقة بالبلع بعد الجراحة؛ هذا يتطلب إعداد طعام خاص. بعد العلاج الإشعاعي، أبلغ 16٪ فقط من المرضى عن مثل هذه التغييرات.
في المراحل المبكرة من السرطان الفموي البلعومي، يكون العلاج الإشعاعي والجراحة فعالين للغاية. ومع ذلك، فإن الجانب الحرج والمهم هو الحفاظ على الوظيفة المناسبة. في هذا الصدد، يُفضل العلاج الإشعاعي.
أنواع العلاج الإشعاعي المستخدمة في علاج السرطان الفموي البلعومي تشمل ما يلي:
- العلاج الإشعاعي عن بُعد
- العلاج الإشعاعي المعدل الشدة (IMRT)
- المعالجة الكثبية
العلاج الإشعاعي في أوروبا يقلل من جميع المخاطر. غالباً ما يتم استخدام العلاج الإشعاعي المعدل الشدة، حيث يتم توجيه حزم الإشعاع فقط إلى الآفة السرطانية. تضمن طريقة العلاج هذه أن الخلايا والأعضاء المحيطة تتلقى أقل جرعة من الإشعاع. انها توجه جرعة الإشعاع القصوى إلى الورم والعقد اللمفاوية المصابة مع الحد الأدنى من التأثير على الأنسجة الطبيعية المحيطة.
سرطان الفم والبلعوم حساس للإشعاع. إجراء كلاً من العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي يسمح لـ 90٪ من المرضى في مراحل مبكرة من المرض و 70٪ من المرضى في مراحل متقدمة بالشفاء من المرض. يتم استخدام العلاج الجراحي أو الخزعة أيضاً للتحقق من التشخيص. يتم إجراء العلاج الإشعاعي في المستشفيات الأوروبية كإجراء فردي وبالاقتران مع العلاج الكيميائي والجراحة.
العلاج الكيميائي كجزء من العلاج في أوروبا
العلاج الكيميائي للسرطان الفموي البلعومي هو جزء من العلاج المُركب لأمراض الأورام. يستخدم العلاج الإشعاعي بالاشتراك مع أدوية تثبيط الخلايا تقليدياً كطريقة مستقلة للشفاء من هذا الورم الخبيث. ومع ذلك، عندما نتحدث عن الإشعاع المؤين، فإن له انتقائية منخفضة لا تسمح لتأثيرات الإشعاع وحدها بالشفاء من السرطان. تستخدم الأدوية المضادة للورم كتدابير مساعدة. أنها تؤثر على الخلايا السرطانية والعقد اللمفاوية الإقليمية مع التغيرات النقيلية، وكذلك علاج الأورام الثانوية البعيدة.
جميع أنواع وأنظمة العلاج الكيميائي للسرطان الفموي البلعومي تعتمد على مبدأ استخدام العديد من مجموعات التثبيط الخلوي في نفس الوقت. لا تتجاوز الفعالية المثبتة للأدوية الفردية في العلاج الأحادي 30-40٪. من ناحية أخرى، يقلل العلاج الكيميائي المتعدد (عندما يتم تضمين عدة مجموعات من أدوية العلاج الكيميائي في الدورة العلاجية دفعة واحدة) من مخاطر تطوير آليات الدفاع في الخلايا السرطانية ويزيد من فعالية العلاج. يزيد نهج العلاج المشترك من معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات خالية من التكرار إلى 30٪ مقارنة بـ 21٪ مع العلاج الإشعاعي وحده.
موانع العلاج الكيميائي للسرطان الفموي البلعومي تشمل ما يلي:
- الحساسية المفرطة الفردية للأدوية
- انخفاض مستويات خلايا الدم البيضاء والصفائح الدموية
- الحمل والرضاعة
- الفشل الكبدي أو الكلوي، والأمراض المعدية الحادة، والإنهاك (في مثل هذه الحالات، يمكن الإشارة إلى جرعات منخفضة من الأدوية)
توقعات سير المرض
العلاج المناسب للسرطان الفموي البلعومي في مراحله الأولى يمكن أن ينقذ 90٪ من الناس. هذا العدد أقل للأشخاص المصابين بأورام منتشرة - 45-50٪. أفضل التوقعات هي لسرطان الحنك الرخو. حتى في المرحلة الثالثة، 65٪ من المرضى يبقون على قيد الحياة.
أسوأ نتيجة هي سرطان جدار البلعوم. في المرحلتين الثالثة والرابعة، أقل من 40٪ من الناس يبقون على قيد الحياة.
تتطور العملية المرضية ببطء عندما يتم الكشف عن الأورام اللمفاوية منخفضة الخباثة، لكن معظم المرضى لا يبقون على قيد الحياة لعشر سنوات لأن الورم يصعب علاجه. مع الخباثة العالية، تتطور الصورة الطبية بشكل أسرع. في المرحلة الأولى أو الثانية، يمكن إنقاذ 90٪ من المرضى، بينما يمكن إنقاذ 30٪ من المرضى في المرحلة الرابعة.
تكلفة العلاج في المستشفيات الأوروبية
تكلفة العلاج في المستشفيات الأوروبية تسترشد بأسعار خدمات الرعاية الطبية المحددة لعلاج السرطان الفموي البلعومي. بشكل عام، تعتمد تكلفة العلاج على العوامل التالية:
- مرحلة المرض
- الحالة العامة للمريض
- نوع العلاج ومدته المتوقعة
- خبرة ومستوى تأهيل الطبيب والطاقم الطبي
- استخدام معدات حديثة والتي تجعل العلاج أكثر راحة وأماناً
تكلفة الأدوية والفحوصات التي قد تكون ضرورية لعلاج السرطان الفموي البلعومي تؤثر أيضاً على التكلفة النهائية للعلاج. لذلك، يجب التحقق من السعر الدقيق مباشرة مع الطبيب الذي يقدم الرعاية الطبية أو مع إدارة المستشفى.
ومع ذلك، فإن متوسط سعر تشخيص السرطان الفموي البلعومي يصل إلى 787 يورو. تكلفة العلاج بالعلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي حوالي 20700 يورو. سعر الجراحة يبلغ 5518 يورو، وسعر إعادة التأهيل بعد العلاج حوالي 951 يورو في اليوم.
يمكنك العثور على مزيد من المعلومات حول تكلفة العلاج في المستشفيات الأوروبية على موقع Booking Health.
كيف تنظم علاج السرطان في المستشفيات الأوروبية؟
يبدأ الكثير من الناس بالبحث على شبكة الإنترنت عن علاج السرطان الفموي البلعومي في أوروبا. العثور على مستشفى والإجابة على سؤال حول كيفية القدوم إلى المستشفيات الأوروبية لتلقي العلاج تعتبر عملية عالية المسؤولية، ويحاول المرضى استقصاء أكبر قدر ممكن من المعلومات. ولكن سيكون من الأفضل أن تثق بالمهنيين في مجال السياحة الطبية، مع كون Booking Health واحدة من أفضلها.
توفر Booking Health للمرضى أعلى مستوى من الرعاية الطبية. التعاون الاحترافي مع المستشفيات والمتخصصين يتيح لنا مساعدة آلاف المرضى.
للحصول على معلومات شاملة عن العلاج في أوروبا، اترك طلباً على موقع Booking Health. سيتصل بك المستشار الطبي لـ Booking Health أو مدير حالة المرضى في أقرب وقت.
المؤلفون:
تم تحرير المقال من قبل خبراء طبيين وأطباء معتمدين من مجلس الأطباء الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا و الدكتور سيرغي باشينكو. لعلاج الحالات المشار إليها في المقال، يجب استشارة الطبيب؛ المعلومات الواردة في المقال ليست مخصصة للتطبيب الذاتي!
المصادر: