علاج المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (سارس SARS) بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (سارس SARS) بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
مستشفى هايدلبرغ الجامعي
قسم أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة
مستشفى جامعة آخن
قسم أمراض القلب والرئة والأوعية الدموية
مستشفى جامعة غوته فرانكفورت
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الرئة والحساسية والغدد الصماء ومرض السكري
مستشفى جامعة ينا
قسم أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة والعناية المركزة
مستشفى فورتسبورغ الجامعي
قسم أمراض القلب والغدد الصماء وأمراض الكلى وطب الرئة
مستشفى دوسلدورف الجامعي
قسم أمراض القلب والرئة والأوعية الدموية
مستشفى جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ
قسم أمراض الرئة
مستشفى جامعة شاريتيه برلين
قسم أمراض الرئة
(مستشفى جامعة هالي (سالي
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الرئة
مستشفى جامعة ريختس دير إيزار ميونخ
قسم أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة
مستشفى الجامعة بون
قسم أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة
مستشفى جامعة ماربورغ
قسم أمراض الرئة
مستشفى كارل غوستاف كاروس الجامعي دريسدن
قسم أمراض الرئة
مستشفى جامعة غيسن
قسم أمراض الرئة والعناية المركزة العامة والأمراض المعدية والجهاز الهضمي وأمراض الكلى
مستشفى جامعة هيليوس فوبرتال
قسم أمراض الرئة
و يمثل الإختصار (SARS) - المتلازمة التنفسية الحادّة الوخيمة. وهو فيروس و نوع من الالتهاب الرئوي الذي اكتشف لأول مرة في الصين وسجل في عام 2002، ثم انتشر إلى جميع أنحاء العالم. في عام 2004، تم توقيف انتشار المرض، ومنذ ذلك الوقت فإنه يؤثر على الناس في حالات نادرة جداً. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، في عام 2003 سجلت 8000 حالة إصابة بهذا الفيروس.
ينتشر السارس من خلال الرذاذ الذي ينتقل عن طريق الهواء بعد سعال أو عطس الشخص، ولهذا السبب فهو معدي جداً. يمكن أيضاً الإصابة بهذا الالتهاب الرئوي الحاد عن طريق لمس الأجسام الصلبة، على سبيل المثال، مقابض الأبواب.
من الضروري بدء علاج مرض السارس مباشرة بعد التشخيص لتجنب ظهور المضاعفات مثل فشل الجهاز التنفسي، واضطرابات القلب والكبد، لأن هذا المرض المعدي يمكن أن يكون قاتلاً.
- زيادة في درجة حرارة الجسم، من 38-39 درجة مئوية
- آلام في العضلات
- إرهاق
- السعال الجاف
- إسهال
- ضيق في التنفس
وتشبه أعراض السارس عموماً أعراض الأنفلونزا، ولكن من المهم جداً التمييز بين هذين المرضين، لأن السارس أخطر بكثير من الأنفلونزا. ويعتقد أن هذا الفيروس قد انتقل إلى البشر من الحيوانات نتيجة حصول الفيروس الحيواني على طابع جديد.
- يتم إجراء اختبار الدم لتحديد ما إذا كانت هناك تغييرات في تركيب الدم والتي تحدث خلال الإصابة بالالتهاب الرئوي.
- إجراء الأشعة السينية للصدر للكشف عن أي اضطرابات في بنية الرئتين.
- التصوير المقطعي المحوسب يظهر أي تغيرات تطرأ على الرئتين بسبب هذه العدوى.
لا يقدم الطب الحديث أي علاج خاص للسارس. وبشكل عام، يمكن للأطباء فقط تخفيف الأعراض ومساعدة المريض على التعافي بشكل أسرع.
- إذا كان لدى الشخص مشاكل في التنفس وكان يحتاج إلى أكسجين إضافي في الدم، ينصح باستخدام قناع الأكسجين.
- يمكن للأدوية المضادة للفيروسات والمنشطات أن تساعد في الحد من تورم الرئتين وتسريع تعافي المريض.
- نقل بلازما الدم من الشخص الذي تعافى من السارس إلى الشخص المريض، ويستخدم هذا الأسلوب في الحالات الخطيرة جداً.
وبشكل عام، لا توجد حالات معروفة للإصابة بالسارس في عصرنا، واحتمال تكرار هذه العدوى ضئيل للغاية.
المؤلفون: الدكتور فاديم جيلوك، الدكتور فاروق أحمد