علاج تضيق المريء بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض تضيق المريء بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
مستشفى جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد
مستشفى جامعة أولم
قسم أمراض الجهاز الهضمي، الغدد الصماء، والتمثيل الغذائي والتغذية وأمراض الكلى
مستشفى جامعة غوته فرانكفورت
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الرئة والحساسية والغدد الصماء ومرض السكري
مستشفى كارل غوستاف كاروس الجامعي دريسدن
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد
مستشفى جامعة هامبورغ - إيبندورف
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والأمراض المعدية
مستشفى فورتسبورغ الجامعي
قسم أمراض الجهاز الهضمي وأمراض الدم والأورام وأمراض الكبد والأمراض المعدية وأمراض الروماتيزم والمناعة السريرية
مستشفى هايدلبرغ الجامعي
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والأمراض المعدية
مستشفى جامعة شاريتيه برلين
قسم أمراض الكبد والجهاز الهضمي
مستشفى الجامعة بون
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الكلى وأمراض المعدية والغدد الصماء والسكري
مستشفى جامعة آخن
قسم أمراض الجهاز الهضمي والاضطرابات الأيضية والعناية المركزة العامة
مستشفى جامعة ينا
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والأمراض المعدية
(مستشفى جامعة هالي (سالي
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الرئة
مستشفى جامعة ريختس دير إيزار ميونخ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والغدد الصماء والأمراض المعدية
مستشفى جامعة ماربورغ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والغدد الصماء والأيض والأمراض السريرية
مستشفى توبنغن الجامعي
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والأمراض المعدية
تضيق المريء - هو مرض يسبب تضيق المريء وانقباضه. المريء - هو أنبوب يصل من خلاله الغذاء والسوائل إلى المعدة. خلال الشكل الخفيف من تضيق المريء، تحدث لدى الشخص مشاكل في البلع، وغالباً ما يختنق، أما في الشكل الحاد لهذا المرض فإن الطعام يركد في المريء ولا يصل إلى المعدة. في معظم الحالات، ينشأ هذا المرض بسبب العصارة المعدية، والتي تسبب تهيج المريء وبالتالي تؤدي إلى تشنجه فتتغطى أنسجة المريء بالندوب. في معظم الأحيان تعد عصارة المعدة سبباً في ظهور مرض الارتجاع المعدي المريئي، مما يؤدي إلى الارتجاع الحمضي. يحدث هذا المرض في 70٪ من جميع حالات التضيق. مرض الارتجاع يصيب حوالي 40٪ من البالغين خلال حياتهم، ولكن بالتأكيد لا يؤدي إلى تضيق المريء. كما يمكن لدوالي المريء والعلاج الإشعاعي أن يكونا سبباً في تطور المرض. تضيق المريء يعد مرضاً غير سرطاني حميد، على الرغم من أن هذين المرضين لديهم أعراض مماثلة. لذلك من المهم الخضوع لتشخيص صحيح.
- ألم عند بلع السوائل
- صعوبة في تناول الطعام
- فقدان الوزن
- حرقة في المعدة
- التجشؤ
- التجفاف
- الاختناق
- ضيق في التنفس
- قيء
في حال عدم اللجوء إلى العلاج في الوقت المناسب، يمكن أن يؤدي تضيق المريء إلى الالتهاب الرئوي والشفط الرئوي.
- الفحص بالأشعة السينية مع الباريوم - هو الأسلوب الأكثر شيوعاً لتشخيص هذا المرض، لأنه يمكنك من الحصول على صورة محتويات المريء. يتناول المريض مشروباً خاصاً غير سام يغطي بطانة المريء ويسمح للطبيب بالحصول على سلسلة من صور الأشعة السينية. وهذا يساعد في تحديد درجة التضيق.
- لدراسة المريء، يتم استخدام التنظير أيضاً: حيث يتم إدخال أنبوب ضيق مجهز بكاميرا في المريء. ويسمح هذا الأسلوب من التشخيص للأطباء بأخذ عينات من أنسجة المريء للتحقق من وجود خلايا خبيثة أو تحديد سبب تضيق المريء.
- توسيع المريء بالمنظار - هو إجراء يتم من خلاله توسيع المريء. عادة ما يتم ذلك تحت التخدير العام. يقوم الطبيب بإدخال منظار مع بالون يعلق على نهايته، وخلال تمرير المنظار يقوم البالون بتوسيع المريء.
- إدخال دعامات المريء للحفاظ على المريء مؤقتاً في حالته المفتوحة العادية. يمكن للدعامات أن تكون مصنوعة من المعادن، البلاستيك أو مواد شبكية مرنة. و يتم زرعها عادة أثناء التنظير، تحت التخدير الموضعي.
بعد العملية، سوف تكون قادراً على تناول الطعام والشراب بشكل طبيعي. كما سيتم إعطاء بعض الأدوية التي من شأنها تسريع التعافي و مساعدتك على استعادة عمل المريء الطبيعي بشكل أسرع. ستحتاج لمتابعة نظام غذائي صارم على الأقل لمدة شهر واحد بعد العملية.
المؤلفون: الدكتور فاديم جيلوك، الدكتور فاروق أحمد