علاج تصلب الأذن بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض تصلب الأذن بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
مستشفى جامعة أولم
قسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة لدى البالغين والأطفال وجراحة الرأس والرقبة
مستشفى جامعة غوته فرانكفورت
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة للبالغين والأطفال
مستشفى فورتسبورغ الجامعي
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة والجراحة التجميلية والجمالية للبالغين والأطفال
مستشفى جامعة ينا
قسم أمراض الأنف والأذن والحنجرة لدى الأطفال و البالغين
مستشفى جامعة إرلنغن
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة للأطفال والبالغين
مستشفى جامعة هامبورغ - إيبندورف
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق
مستشفى جامعة شاريتيه برلين
قسم أمراض الأنف والأذن والحنجرة لدى الأطفال و البالغين
مستشفى جامعة مونستر
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة لدى الأطفال و البالغين
مستشفى الجامعة بون
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال و البالغين
(مستشفى جامعة هالي (سالي
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة لدى البالغين وجراحة الرأس والرقبة
مستشفى توبنغن الجامعي
قسم طب الأذن والأنف والحنجرة للأطفال و الكبار
مستشفى دوسلدورف الجامعي
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة للكبار و الأطفال
مستشفى جامعة ماربورغ
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال و البالغين
مستشفى جامعة ريختس دير إيزار ميونخ
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة وجراحة الوجه التجميلية للبالغين والأطفال
مستشفى هايدلبرغ الجامعي
قسم طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال و الكبار
نمو عظام الأذن الغير طبيعي يؤدي إلى عدم اهتزاز الأذن الوسطى رداً على الموجات الصوتية، مما يحد من وظيفة السمع. عادة ما يتطور هذا المرض لدى الأشخاص في منتصف العمر، ولكن في كثير من الأحيان يمكن للأعراض أن تنشأ حتى في سن ال 20 عاماً. هذا المرض يؤثر بشكل رئيسي على النساء، ويعتبر أكثر شيوعاً بين ممثلي العرق االقوقازي الأبيض. ويمكن أن تكون لتصلب الأذن أسباباً وراثية. 60٪ من الأشخاص الذين يعانون من هذا المرض لديهم أقارب قد واجهت مشكلة مماثلة. الحمل يزيد من نسبة ظهور تصلب الأذن في المستقبل، كما أن الناس الذين أصيبوا بعدوى فيروسية والحصبة يكونوا معرضين للمرض أيضاً.
وفقا للأكاديمية الأمريكية لعلم الأنف والأذن والحنجرة، 10٪ من القوقازيين تظهر لديهم بعض مراحل تصلب الأذن خلال حياتهم، على عكس الآسيويين والأمريكيين الأفارقة، الذين نادراً ما يصابوا بهذا المرض.
و تسمى المرحلة المبكرة من هذا المرض، عندما لا يكون تدهور السمع قوياً، بالتنكس الإسفنجي الأذني (Otospongiosis). ويمكن للمرض التطور مع الوقت و الوصول إلى طنين الأذن. وعادة ما يبدأ السمع بالتدهور قبل سن ال 30، وبعد ذلك يصبح مستوى السمع مستقراً نسبياً. وغالباً ما يؤدي تصلب الأذن إلى الصمم. ويتمكن المرضى في معظم الحالات من الحفاظ على الوظيفة السمعية، ولكن غالباً ما يتعطل الإدراك الحسي السمعي.
- صداع
- رنين في الأذنين
- دوخة
- فقدان السمع
- فقد السمع التوصيلي يعد من الأعراض الأولى التي تمكن الطبيب من تحديد التشخيص الصحيح. كما يعد تدهور ردود الفعل الصوتية مؤشراً منتشراً للمرض، والذي يحدده طبيب الأذن والحنجرة أثناء الفحص العام.
- فحص حدة السمع، والتي يجب أن تجرى مرة كل شهرين أو ثلاثة، وتساعد أيضاً في تحديد ما إذا كان تدهور السمع لدى المريض تدريجياً.
- المخطط السمعي يساعد على تحديد القدرات السمعية للشخص بأكبر دقة ممكنة. ويرتدي المريض خلال هذا الإجراء سماعات ترسل إشارات صوتية إلى الأذن مباشرة. و يتكيف حجم هذه الإشارات مع قدرة المريض على سماعهم.
- و تساعد الأشعة المقطعية على أخذ صور للأذن الداخلية للمريض.
- قبل اللجوء إلى التدخل الجراحي، من المستحسن الخضوع لدورة علاج محافظ، والتي من شأنها أن تساعد على إبطاء تدهور السمع. أساس هذه الدورة العلاجية هو استخدام المكملات الغذائية من فلوريد الصوديوم.
- عملية للركاب وتتمثل في زرع بدلة تمرر الاهتزازات الصوتية عن طريق وصل حاجز الطبلة مع السوائل الداخلية، وبذلك استعادة الوظيفة السمعية. يقوم الجراح بعمل شق صغير وراء الأذن للوصول إلى الأذن الداخلية. ترفع طبلة الأذن إلى الأمام ويتم إزالة الركاب، وبعدها يتم زرع بديلة اصطناعية من المعدن أو البلاتين.
وبشكل عام، تعتبر عملية الركاب آمنة جداً، ففي 90٪ من الحالات تكون ناجحة. بعد ثلاثة أسابيع من العملية، ستتمكن من ركوب الطائرة. بالإضافة إلى الجراحة هناك علاجات أخرى مثل زرع العظام المؤقت أو استخدام الأجهزة السمعية.
المؤلفون: الدكتورة ناديجدا إيفانيسوفا، الدكتور فاروق أحمد