علاج الفتق المهبلي المعوي بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض الفتق المهبلي المعوي بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أصبح السفر للعلاج في ألمانيا وغيرها من الدول ممكناً الآن!
نحن نصدر تأشيرات طبية عاجلة لدخول ألمانيا وغيرها من الدول!
اتصل بنا، نحن نعرف كل شيء عن رحلات الطيران المتوفرة حول العالم!
أسعار العلاج
مستشفى إخوة الرحمة الأكاديمي ميونخ
قسم الجراحة العامة وجراحة البطن
مستشفى ميموريال شيشلي إسطنبول
قسم الجراحة العامة وجراحة السمنة
مستشفى ميديكانا الدولي اسطنبول
قسم الجراحة العامة
مستشفى جامعة شاريتيه برلين
قسم الجراحة العامة والباطنية والوعائية
مستشفى جامعة أولم
قسم الجراحة العامة وجراحة البطن
مركز الطبي تل-أبيب سوراسكي
قسم الجراحة العامة
مركز الطبي رمبام حيفا
قسم الجراحة العامة
مستشفى جامعي ميديبول ميجا اسطنبول
قسم الجراحة العامة
مركز سامسونج الطبي
قسم الجراحة العامة للبالغين والأطفال
مستشفى كارل غوستاف كاروس الجامعي دريسدن
قسم جراحة البطن والصدر والأوعية الدموية
مستشفى جامعة ماربورغ
قسم جراحة البطن والصدر والأوعية الدموية
مستشفى جامعة غوته فرانكفورت
قسم الجراحة العامة وجراحة البطن
مستشفى جامعة آخن
قسم جراحة العامة جراحة البطن زرع الأعضاء
(مستشفى جامعة هالي (سالي
قسم الجراحة العامة الباطنية جراحة الأوعية الدموية و جراحة الغدد الصماء
مستشفى جامعة هامبورغ - إيبندورف
قسم الجراحة العامة وجراحة البطن والصدر
الفتق المهبلي الخلفي هو هبوط في الأمعاء الدقيقة. تقع الأمعاء الدقيقة بين الأمعاء الغليظة والمعدة وهي المسؤولة عن امتصاص المعادن الخاصة والعناصر الغذائية من الطعام واللازمة للجسم. تتلقى الأمعاء الدقيقة أيضا الصفراء من البنكرياس، وبالتالي فهي لها دور في وظيفة الجهاز الهضمي بالكامل. يحدث الفتق المهبلي الخلفي نتيجة هبوط الأمعاء الدقيقة إلى الجزء السفلي من تجويف الحوض، مسببة بذلك ضغطاً على قاع المهبل أو الحوض. الامر الذي يشكل انتفاخاً، سببه هبوط الأمعاء الدقيقة من مكانها. يعتبر الفتق المهبلي المعوي، حالة سائدة بين النساء، ويمكن أن تكون ناجمة عن الولادة الشاقة وغيرها من الأسباب المحتملة كالضغط المستمرعلى قاع الحوض، مثل السعال المزمن، ورفع الأثقال، وأمراض الأمعاء الدقيقة. ويمكن أيضا لأمراض الأمعاء والإمساك المزمن أن تساهم في حدوث الفتق المهبلي الخلفي. ومع ذلك، فإن 45٪ من جميع حالات الفتق المهبلي الخلفي سببها الولادة المعقدة. كما أن السمنة في بعض الحالات وعدم ممارسة الرياضة البدنية لمدة طويلة يمكن أن تؤدي لحدوث الفتق المهبلي الخلفي. كما تشكل حالة النساء الذين خضعوا لجراحة في الحوض والمدخنين على المدى الطويل واللواتي يعانين من اضطراب في النسيج الضام، عوامل خطورة لحدوث هذه الحالة
الانتفاخ والتي يمكن الشعور به أثناء الوقف
شعور بالسحب في منطقة قاع الحوض
ألم في الأمعاء الدقيقة
شعور بالامتلاء
ألم أثناء الجماع
مشاكل في الدورة الشهرية
عدم الشعور بالراحة في منطقة أسفل الظهر
فحص قاع الحوض هو الأفضل لتحديد فيما إذا كان إن كان المريض يعاني من الفتق المهبلي الخلفي. حيث يطلب من المريض أن ينحني في عدة اتجاهات ويُصالب ساقيه في وضعيات معينة لمعرفة إن كان هذا النتوء يسبب انتفاخاً
التصوير بالموجات فوق الصوتية لقاع الحوض لتحديد فيما إذا كانت جدرانه قد تأثرت بالفتق المهبلي الخلفي
زرع أداة طبية مجوفة، وهو إجراء يتم من خلاله حشر جهاز بلاستيكي أو سيليكوني في المهبل لدعم عضلات الحوض ومنع الانتفاخ من البروز. يلزم أن تبقى هذه الأداة لبعض الوقت أو دائماً. وقبل زرعها، يجب إيجاد الأداة التي تتناسب وحجم الحوض. وهناك إجراءات خاصة يُعمل لتحقيق ذلك
الجراحة وتُنفذ لإصلاح الهبوط. حيث يتم شق في منطقة البطن أو المهبل للوصول إلى النتوء. بعد ذلك، يتم نقل الهبوط مرة أخرى إلى مكانه في الأمعاء الدقيقة، وبعد ذلك يُحكم النسيج الضام لمنع تكرار الهبوط. في بعض الحالات يتم إدخال شبكة اصطناعية أيضاً، إذا كان هناك خطورة من ضعف العضلات مرة أخرى، لدعمها دعماً إضافياً حتى لا تهبط من جديد
عادة، 80% من حلات الهبوط لا تحدث مرة أخرى وتحقق الجراحة نتائج جيدة