علاج السكري من النوع الأول بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض داء السكري من النوع الأول بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
مستشفى جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ
قسم أمراض الغدد الصماء وأمراض الروماتيزم وأمراض الكلى والأمراض المعدية وطب الأوعية الدموية
مستشفى كارل غوستاف كاروس الجامعي دريسدن
قسم الغدد الصماء
مستشفى جامعة غوته فرانكفورت
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الرئة والحساسية والغدد الصماء ومرض السكري
مستشفى جامعة آخن
قسم أمراض الجهاز الهضمي والاضطرابات الأيضية والعناية المركزة العامة
مستشفى جامعة ينا
قسم أمراض الكلى والروماتيزم وطب العظام والغدد الصماء
مستشفى الجامعة بون
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الكلى وأمراض المعدية والغدد الصماء والسكري
مستشفى دوسلدورف الجامعي
قسم الغدد الصماء والسكري
مستشفى جامعة ماربورغ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والغدد الصماء والأيض والأمراض السريرية
(مستشفى جامعة هالي (سالي
قسم أمراض الكلى والروماتيزم والغدد الصماء والسكري
مستشفى جامعة ريختس دير إيزار ميونخ
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والغدد الصماء والأمراض المعدية
مستشفى جامعة شاريتيه برلين
قسم الغدد الصماء واضطرابات التمثيل الغذائي
مستشفى جامعة مونستر
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد والغدد الصماء والسكري والأمراض المعدية
مستشفى جامعة إيسن
قسم الغدد الصماء واضطرابات التمثيل الغذائي
مستشفى جامعة غيسن
قسم الغدد الصماء والسكري والاضطرابات التمثيل الغذائي وطب التغذية
مستشفى هايدلبرغ الجامعي
قسم الغدد الصماء والاضطرابات الأيضية
النوع الأول من السكري هو مرض مناعة ذاتية حيث تُدمّر الخلايا بيتا من البنكرياس لدرجة أنه لا يمكن إنتاج كميات كافية من الإنسولين. الإنسولين هو هرمون يعزز امتصاص السكر (الجلوكوز) من دم المريض إلى الدهون وخلايا الكبد والعضلات الهيكلية. يُشخص السكري عندما يتطور فرط سكر الدم. وهو شائع جداً عند المرضى الشباب، لكن في بعض الحالات يمكن أن يتطور بعد عمر الـ 30. وفقاً لموقع WebMD الطبي، فإن هذا النوع من السكري هو الأكثر ندرة حيث أنه يشكل فقط 5% من جميع حالات مرض السكري
في معظم الحالات، تسبب أمراض المناعة الذاتية والالتهابات الفيروسية مرض السكري. الأشخاص ذوي الاستعداد الوراثي معرضون بشكل أكبر لخطر الإصابة بالنوع الأول من مرض السكري إذا كانوا يعانون من مرض كريف أو أديسون أو أمراض الغدة الدرقية. هذا النوع من السكري أكثر شيوعاً في أوروبا. احتمال إصابة الطفل بهذا المرض هو 2-3% إذا كانت الأم تعاني منه و5-6% إذا كان الأب يعاني منه، أما إذا كان كلا الأبوين يعانيان من السكري فإن احتمال إصابة الطفل به هو 30%
لا تتطور لدى 60% من الأشخاص مضاعفات خطيرة بسبب النوع الأول من السكري. ومع ذلك، على المرضى أخذ جرعات محددة من الانسولين للتحكم بنسبة السكر في دمهم. مضاعفات النوع الأول من السكري تشمل عادة الرؤية والقلب ومشاكل كلوية، لكن يمكن تجنب معظم هذه المشاكل باتخاذ نمط حياة صحي وإجراء فحوصات دورية في عيادة أخصائية بأمراض الغدد الصم
غثيان
إفراط في التبول
إعياء
رؤية ضبابية
فقدان الوزن
جفاف في الفم
عطش مستمر
التهابات متكررة
ضيق في النفس
تحليل الدم هو مقياس التشخيص الأكثر فعالية، حيث يستطيع تحديد مستوى السكر في دم المريض وهو المؤشر الأساسي للسكري
تحليل البول يمكنه تقييم كمية الجلوكوز والمواد الكيميائية في البول التي تتغير إذا كانت مستويات الأنسولين غير طبيعية
فحص فموي لتحمل الجلكوز: يفحص قدرة المريض على معالجة الجلكوز ويفرّق بين النوع الأول والثاني من مرض السكري
طريقة العلاج الأساسية للنوع الأول من السكري هي العلاج بالأنسولين الذي يؤخذ عادة على شكل حقن منتظمة. هناك عدة أنوع معروفة من الانسولين وكل نوع يوصف على حدا. كل نوع من الانسولين يملك معدل مختلف من الامتصاص في الدم
العلاج التقليدي: يشمل أيضاً نمط غذائي خاص يجب اتباعه بدقة من قبل مرضى السكري من أجل تجنب المضاعفات. تقسم الوجبات عادة إلى عدد ثابت ويجب استهلاكها تقريباً في نفس الوقت من كل يوم. كما يجب تقليل استهلاك السكر
وإلى جانب تلقي العلاج، على المريض أيضاً اتخاذ نمط حياة صحي بالاشتراك في الأنشطة الرياضية والابتعاد عن التدخين واستهلاك الكحول. إن اتباع هذه التعليمات البسيطة سيضمن للمريض توقع عمر طويل
المؤلفون: الدكتور سيرغي باشينكو، الدكتور فاروق أحمد