علاج التهاب فرط التحسس الرئوي بالخارج
أفضل المستشفيات والأطباء لعلاج مرض التهاب فرط التحسس الرئوي بالخارج:
المستشفيات الرائدة
أسعار العلاج
مستشفى هايدلبرغ الجامعي
قسم أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة
مستشفى جامعة آخن
قسم أمراض القلب والرئة والأوعية الدموية
مستشفى جامعة غوته فرانكفورت
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الرئة والحساسية والغدد الصماء ومرض السكري
مستشفى جامعة ينا
قسم أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة والعناية المركزة
مستشفى دوسلدورف الجامعي
قسم أمراض القلب والرئة والأوعية الدموية
مستشفى فورتسبورغ الجامعي
قسم أمراض القلب والغدد الصماء وأمراض الكلى وطب الرئة
مستشفى جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونخ
قسم أمراض الرئة
مستشفى جامعة شاريتيه برلين
قسم أمراض الرئة
(مستشفى جامعة هالي (سالي
قسم أمراض الجهاز الهضمي والكبد وأمراض الرئة
مستشفى جامعة ماربورغ
قسم أمراض الرئة
مستشفى جامعة ريختس دير إيزار ميونخ
قسم أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة
مستشفى الجامعة بون
قسم أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة
مستشفى جامعة غيسن
قسم أمراض الرئة والعناية المركزة العامة والأمراض المعدية والجهاز الهضمي وأمراض الكلى
مستشفى كارل غوستاف كاروس الجامعي دريسدن
قسم أمراض الرئة
مستشفى جامعة هيليوس فوبرتال
قسم أمراض الرئة
التهاب فرط التحسس الرئوي هو عملية التهابية تصيب الرئتين والجهاز التنفسي، مما يؤثر على تنفس الشخص. في معظم الأحيان ينجم المرض عن استنشاق مستضدات الغبار لفترات طويلة. يمكن أن يظهر هذا المرض لدى الناس الذين يعملون في ظروف بيئية سيئة. وينبغي بدء العلاج في الوقت المناسب، لتجنب تضرر الرئتين أو الالتهاب الرئوي (ذات الرئة). كما أن الأشخاص الذين تأثروا طويلاً بمنتجات الألبان أو الحبوب، على سبيل المثال: المزارعون ومنتجو الجبن، معرضون أيضاً للخطر. هذه المنتجات تحتوي أيضاً على مستضدات في تكوينها، وخاصة إذا كان الشخص يعمل مع كميات هائلة من هذه المواد. في بعض الحالات، يتطور التهاب فرط التحسس الرئوي لدى الناس الذين لديهم استعداد وراثي و الذين التقطوا الفيروس مع المستضدات. ومع ذلك، فإن التهاب فرط التحسس الرئوي هو مرض نادر يصيب 30 شخصاً من أصل 100،000 سنوياً. كما أن الأشخاص الذين عانوا سابقاً من التهاب الرئة هم معرضون أيضاً للخطر.
توجد عدة أنواع من التهاب فرط التحسس الرئوي: الحاد، تحت الحاد والمزمن. الشكل الحاد لهذا المرض يمكن أن يظهر في غضون ساعات قليلة بعد تلقي العدوى. كما أنها يمكن أن تختفي بعد أيام قليلة. التهاب فرط التحسس الرئوي المزمن يتطور تدريجياً ويمكن أن يظل خافياً لفترة محددة من الزمن. و يمكن أن يظل فقدان الوزن الغير مبرر العرض الوحيد للمرض لفترة طويلة. عادة ما يلاحظ الأشخاص أعراض المرض عندما تبدأ الزرقة، ولكن حتى في هذه المرحلة هناك فرصة للخضوع للعلاج والتعافي تماماً.
- سعال
- ألم في الصدر
- الزرقة
- فقدان الوزن
- الحمى
- عدم تحمل البرد
- عادة ما يكون اختبار الدم كافياً لتحديد وجود عدوى في جسم الانسان، لأن الفحص يمكن أن يكشف عن وجود أجسام مضادة محددة تظهر عند التهاب فرط التحسس الرئوي.
- التصوير بالأشعة المقطعية والأشعة السينية للرئتين يساعد على تحديد مرحلة المرض، نوعه ومدى تقدمه.
- اختبار عمل الرئة يظهر قدرة الشخص على التنفس بشكل كامل وتقييم قدرة الرئة على كتم الهواء.
- ويشمل العلاج المحافظ وصف أدوية خاصة مضادة للحساسية و للالتهابات، والتي من شأنها مكافحة العدوى. وتستخدم المضادات الحيوية أيضاً لوقف انتشار التهاب فرط التحسس الرئوي وتسريع عملية التعافي. ومن المهم جداً خلال العلاج الابتعاد الفوري عن مصدر المستضدات، والتي تسبب الالتهاب. في بعض الحالات، يحتاج الشخص إلى تغيير العمل أو البيئة المحيطة به من أجل تجنب المضاعفات في المستقبل.
المؤلفون: الدكتور فاديم جيلوك، الدكتور فاروق أحمد